أنا في المدرسة الثانوي مشترك مع البنات وهم بيلبسو ملابس محذقة ولاصقة في جسمهم والبنت بزها بيبقي طالل من هدومها كالصاروخ وطيزها تبقي بتلعب عاوزه تتناك وفي يوم كنا راجعين أنا وبنت من نفس الشارع من درس بعد العشا وكان الدرس في قرب الغيطان وأن وهيه جيران وكنت قبل كده شايف قبولمن البنت إن أتكلم معاها وهي كانت عوزه تقلد وكان معايا محمول فيه أفلام خارجه إديتهولهاعلشان تكلم البيت عنها وهي معاها التليفون بعد ما خلصت المكالمة قلبت فيه وكنا مع بعض بس لقيت صوت الفيلم في المحمول علي وهي تسمرت ووقفت تشوف الفيلم شيء غريب خلاني قربت من البنت ومسكت يديها وهي مستسلمة وكأنها ما صدقت خدتها بعيد عن السكة وقعدت ألعب في صدرها وخرجت بزازها ونزلت بإيدي لتحت ووصتلت لكسها ولعبت فيه لحد ما ساحت وخرججت زبري وقعدت ألاعب كسا من بره وهي سايحه ومش قادرة ونيمتها علي الأرض وقعدت أقربه من كسها وأدخله براسه في كسها وأفرشها بس خايف أخرقها لتبقي مشكلة ونزيلو عليها تلات مراتوقعدنا طول السنة نبوس بعض وأدخله في زنرها من بره وأخاف أنيكها في كسها للتتخرق وأول ما خلصت خطبتها وكتبت عليه ودلوقتي هي مراتي