تبدأ القصة انه كان صديقان حميمان و يحبان بعضهما بشدة ، كانا صديقا الطفولة و كانا دائما متواجدين لبعضهما و يساعدون بعضهما البعض في كل شيء ، و كانا دائما يزوران بعضهما البعض و ينام أحدهم في بيت الآخر منذ الطفولة و كان إسميهما عامر و سيف.
كانت أخت عامر سلمى تحب سيف كثيرا و كانت تحاول الاتصال بسيف كثيرا و لكنه لم يكن يقبل ذلك أبدا لانها أخت صديقه عامر، و في ليلة كان سيف نائم عند عامر في غرفة ثانية دخلت عليه سلمى و هي عارية تماما و أقفلت الباب و هي لا تبلس على نفسها أي شيء و كانت تحبه و كانت ممحونة عليه كثيرا ، تمددت بجانبه في السرير دون أن يشعر ثم بدأت بلحس أذنه و إدخال لسانها داخل أذنه حتى استطيقظ و قد فزع فجأة و قال لها: ماذا تفعلين يا سلمى ؟! أجابت بكل محنة : ما بك !؟ ألم أقل لك اني أحبك و أريدك !؟ قال لها : لا استطيع فأنتي أخت صديقي العزيز و لا أستطيع أن أحبك و أخسر صديقي !
ثم اقتربت منه و مسكت بزبه و قالت له و هي تهمس في أذنه : لا تقلق لن يعلم عامر أي شيء ، أنا الآن ملك يديك و جسمي تحت تصرفك و أنا أصلا أحبك و ممحونة عليك و كنت أتمنى يوما أن ينيكني أحد أحبه ، فأنا عذراء و لن أقبل أحد بأن يفتحني غيرك. ثم بدأت تلحس بأذنه مرة أخرى و بدأت بمسك زبه فوق بنطاله حتى أخرجت زبه منه و صعدت فوقه و وضعت زبه بين شقي طيزها
و بدأت تفرك فيه و هي تمص بشفايفه و لسانه ، حتى بدأ سيف بفقدان أعصابه وسيطرته على نفسه حتى بدأ يبوسها و يمص بشفايفها الطريات التي كانتا تمحنه أكثر فأكثر ، ثم نزلت سلمى إلى صدر سيف و بدأت تلحس به و تمصه و هو بدوره واضع يديه على ظهرها و يشد عليها و على شعرها و يغنج و هي لا تزال لم تخرج زبه من بين شقي طيزها الكبير الذي كان أبيض و ناعم و ليس عليه أي شعرة أبدا.
ثم بدأت هي تغنج بشدة أكثر و تنمحن بأسلوب قوي جدا حتى بدأ سيف بمص بزازها التي كانت حلامتها واقفتان بشكل عنيف و قوي ، و كان يمصهما بشدة و قوة و يلحس بلسانه البزاز و بينهما و كان واضع يديه على طيزها و يضرب عليها بشدة حتى صار لونها زهري و هي كانت تجعله يضربها أكثر لانها كانت تصرخ و تقول له أن يضربها أكثر و هو يمص في بزازها الواقفتان بشدة ، حتى وضع إصبعه داخل طيزها و هي بدأت تغنج أكثر لانه يمصها و واضع إصبعه في طيزها ، و وبدأت تشد بشعره بقوة و هو يدخل إصبعه في طيزها أكثر فأكثر ، حتى أنها لم تستطع مقاومة زبه الكبير
و نزلت عليه بكل شدة و كأنها ستأكله و مسكت به و شدت عليه بقوة حتى وضعت رأس الزب في فمها و بدأت تمص و ترضع بشدة ، ثم بدأت تدخل زب سيف الكبير في فمها أكثر و أكثر حتى وصل حلقها من شدة كبره و هي تغنج و تصرخ و لا تستطيع المقاومة و لا تستطيع أن تخرج هذا الزب الكبير حتى بدأت تبلع كل شيء ينزل من هذا الزب الكبير.
ثم بدأ سيف …….. التكملة في الجزء الثاني .