ثم بدأ سيف بتحريك خصره للأعلى و للأسفل و أمسك بشعر سلمى و شده للأسفل لكي يدخل زبه أكثر الى داخل فمها و بسرعة قصوى و شدة و محنة ، حتى بدأت تمسك ببيضاته الكبيرتان ثم أخرجت زبه من فمها و بدأت تلحس بيضات سيف و الذي كان يصرخ صراخا شديدا و يغنج بقوة من شدة الشعور بالمحنة بعد رضع و مص البيضات ، ثم فجأة أدارها على السرير و ألقاها على ظهرها و وضع رجليها على أكتافه و بدأ بالنزول شيئا فشيئا حتى وصل كسها الممحون الناعم الزهري ، و كان زنبورها واقف بشدة و خارج من بين شفرات كسها من شدة المحنة ، و بدأ يتنفس عليه بقوة و حرارة و هي تنمحن
و ترفع حاجبيها و رقبتها من شدة المحنة ثم قالت له : مصه قطعه بلسانك و شفتاك ، حط زنبوري في ثمك و شفرات كسي مصهم بشدة. بدأ سيف بلحس الزنبور بشدة و قوة للأعلى و للأسفل و كان يلحس من بين الشفرات و يمصهما ثم يصعد بلسانه إلى الزنبور و يلحس الزنبور على شكل دوائر ، ثم يقوم بالضغط على الزبور و فتحة الزبنور بلسانه للداخل بقوة و شدة و هي تمسك بشعره و تشده و تمسك بيدها الأخرى بزها و تشد عليه بقوة و كأنها ستمزقه و تحرك به بشكل دائري و تفرك بحلمتها للأعلى و للأسفل و تمسك حلمتها و تضغطها بشدة ، ثم بدأ سيف بلحس فتحة كسها و كان يمص الشفرات قليلا و ينزل مرة أخرى إلى فتحة كسها و يلحسها للأعلى و للأسفل و يحرك رأسه و هو يلحس بكسها يمينا و شمالا و هو يصرخ و يغنج و هي متفحمة من شدة الحرقة و المحنة التي تجعلها تفرك بزنبورها و شفرات كسها بشدة و عنف حتى تورم زنبورها ، ثم بدأ سيف بمص فتحة كسها من الداخل و كان لما يمص تدخل شفرات كس سلمى إلى داخل فمه و كل ما ينزل من كسها من تسريبات مهبلية كثيرة و بكمية كبيرة جدا يدخلها إلى فمه و يبلع كل شي من كس سلمى الكبير الممحون الزهري حتى لم يدع أي نقطة و قطرة من كسها لم يبلعه و هي تصرخ و تغنج و تقول لسيف : آه يا سيف آآآآآه يا سيف وينك من زمان وين مخبي هالمحنة و هالمص من سنين حبي إلك ؟! ، إرحمني وارحم كسي الممحون و مصه أكثر إلحس أكثر دخل لسانك في كسي و بين شفراته شد و الحس فيه آه آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآه ! .
بدأ سيف بالمص و اللحس بشدة أكثر حتى أدخل لسانه كله الى داخل كس سلمى و كان يمسك بزازها و يحرك بهما بشدة و يفرك حلماتها بقوة حتى أنها لم تعد تحتمل و قالت له : حبيبي ، يا روحي ، ارحمني ، نيكني نيكني نيكني بقوة أنا إلك يا عمري ارحم كسي و افتحه بكل قوة بزبك الكبير لا تقصر فيه ، نيك الكس الممحون عليك من سنين نيك نييييييييييك ، نزل دم كسي نزله بقوة ولا تخلي و لا جزء من زبك برا كسي . مسك سيف زبه و بدأ بفرك كس سلمى من عند الزنبور و ينزل به شيئا فشيئا للأسفل حتى وصل إلى فتحة كسها الزهري و الذي كان كالفرن من شدة حرارته و جاهزيته للنيك ، وبعد ذلك و بكل رقة…
……. التكملة في الجزء الثالث