تبدا قصتى من يوم الدخلة يوم زفاف صديقى فكان هو قبل الزفاف يسالنى عما يفعل فى ذلك اليوم انه يس لديه خبرة فى النيك سوى رؤيةالافلام السكس وفى يوم الدخلة وجدته يتصل بى هاتفيا ويسالنى ماذا يفعل فانه حتى الساعة الرابعةص لم يقم بعمل شئ فنصحته بالطريقة وعلمت بعدها ان زوجته سمعت هذه المكالمة
وكانت زوجته فى فترة الخطوبة تعلم اننى صديقه وسار بيننا حوارات كثيرة كاصدقاء وبعدها بايام قليلة انها تعانى معه وكانت شقة الزوجية بجوارى وفجاة وجدت مكالمة تلفونية منها تريد ان اقنع زوجها بالذهاب الى الطبيب فنصحته فابلغتنى بعدها انه ضربها وترك البيت وذهب الى عمله حيث كان يعمل ليلا ويعود ص فكلمتنى تلفونيا انها سوف تترك البيت ولن تعود او سوف تقتل نفسها فسرعان ما طلبت منها لا تفعلى ذلك اوذلك انتظرينى ساحضرلكى على الفور
فطرقت الباب اذا هى تفتح الباب ترتدىروب شفاف وتحته ملابس داخلية لم اراها من قبل وكانت الدموع بعينها فسالتنى انه اتصل بى يوم الدخلة وسالنى عما ذكرته فقلت له نعم فصارت تبكى فنظرت اليها اذا هى تبلغ من العمر24عام سمراء مائلةالى البياض وهى تبكى وضعت يدى على كتفها اطبطب عليها
فالقت براسها فى صدرى وانا بداخلى بركان جنسى فوضعت يدى على شعرها وقولت لها معلش انتى بتحبيه قالت مش لازم الخب يكون للزوج فصار قضيبى منتصب شديد فرايتها تنظر اليه فطلبت منى اعمل تليفون اتحقق من ان زوجها بالعمل فعلا دون ان اقول له اننى بمنزله من هنا شعرت انها لها رغبة
فنظرت الى ملابسها بدقة فقامت من امامى فقلت انها سوف ترتدى حاجة تدارى ملابسها فدخلت غرفةالنوم دون ان تقفل الباب فنظرت فى مراه موجودة تعكس كل غرفة النوم فوجدتها تخلع ملابسها كلها والمفاجاة رايتها ترانى وانا انظر اليها واستمرت فى خلع الملابس وخرجت ترتدى الروب فقط منها
قررت ان انيكها فنظرت الى واقتربت بنفسها فنظرت اليها فقبلتها وقمت بخلع الروب صدر صغير لم يلمسه احد وقصها ولونه اسمر واحمر بالمنتصف وبدات امصمص فى بزها فوجدت على وحهها احساس غريب زادشوقى وزبرى انتصابا فاخذتها الى غرفة النوم وبدات اداعب قصها وهى تقول تانى تانى
وانزلت الكثير حتى جاء موعد النيك جعلتها على اول السرير وانا واقف فى الارض رفعت رجلها على كتفى رايت على وجهها احساس خوف وبراس زبرى اداعب شفتى قصها هى تكرر كلمة بحبك
خلى بالك واحدة واحدة وانا لا افهم ماذا تقصد واذا بشد انصاب زبرى جيدا فادخلته الى ربعه ثم اخرجه فادخله الى نصفه هى فى دنيا غير الدنيا ثم اخرجته ثم ادخللته الى اخره فى قص كان اول مرة يتناك كان ضيقا الى حدا ما ولكن يزيد لهيب جنسى وبدات فى الدخول والخروج فاحسست
انها سوف تنزل السائل فجهزت اللبن وعند تنزيلها قمت بالقذف وهى اه اه اه وتصرخ اه اه اهههههههههههههه وعند اخراج زبرى من قصها وجدت انها فبل ما انيكها كانت ما زالت عزراء فاخذتها فى حضنى وحت صديقى سعيد فى بيته وانا هى نمارس الجنس حتى الان ولكن فى شقتى