… و عندما امسكها كي يرتديها اشتم رائحة عطرها الذي يذكره بها بشكل جنوني , لقد كان ذلك العطر الذي تضعه ندى في اثناء ممارستهم للجنس لانه رائحته نفاثة و قوية تشعره بالمحنة بشدة ,
ارتدى حسن بيجامته المعطّرة و هو يشعر بالمحنة الشديدة اتجاه زوجته البعيدة عنه و اخذ هاتفه و اتصل بها و كان يتكلم معها بكل محنة و حنان , و كانت ترد عليه بصوت ممحون و غنج و دلع , قال لها حسن : حبيبتي ريحتك بتجنن .. تسلملي ريحة هالجسم الحلو … آآآآخ لو انك هلأأ قدام عيوني يا عمري… قاطعته ندى بصوت ناعم : شو رح تعمل حبيبي لو اني قدامك؟
استلقى حسن على ظهره فوق السرير و تنهّد قليلاً و قال لها : حبيبتي لو انك قدامي كان أكلتك أكل , كان مصمصتك مصمصة يا روحي انتتتتي , كان لحستلك كل جسمك بقوة و انتي بتعرفي جوزك القوي الممحون , قاطعته ندى و قد بدأت تغنج : آآآآآه آآآه حبيبي كمل شو بتعمل كمان لو انا قدامك؟.رد عليها حسن و قد بدأ زبه الكبير ينتصب من تحت البيجامة المعطرة : حبيبتي بدي ارضعلك بزازك الحلوين , و امص الحلمات بكل قوة , بدي الحس بطنك و انزل بلساني لتحت ,, كانت ندى ذائبة و هي تسمع كلمات زوجها الممحون و هي تعرف محنته و قوته بالذي يقوله لها , كان متعمداً على ان يشرح و يصف لها ادق التفاصيل حتى يشعرها بالمحنة الشديدة , فهو زوجها و اعلم بها من نفسها .
قالت ندى مقاطعة كلامه : حبيبي آآآآه احكيلي كمان كمان شو رح تعمل آآآه .. حياتي بتعرف انه الزنبور واقف و بنقّط ؟؟ آآآآآآه
قال لها حسن : حبيبتي بعرفه هاد زنبورك الي بحبه كتير انا .. بعرف بعرف انه مشتاقلي .. و مشتاق ل زبي الي واقف عليه …بعرف انه النقط مشتاقة لـ لساني يبلعها بللللللع , قاطعته ندى و قد بدأت تشعر بان كسها قد بدأ يبتل بسبب السائل النازل من مهبلها و قالت : حياتي بدي تنيكني هلأأأأأ بدي يااااااااااك آآآآآآه شو مشتاقتلك يا روحي انت , قال لها حسن : و انا مشتاقلك موووت يا ممحونتي انتي , يا روحي انتي ,,, زبي واقف بدو ينيكك بقوة …. يلا حبيبتي نفرك الزنبور الحلو .؟؟
يلا حياتي نشلح البنطلون و الكلسون بسرعة و نفرك بقوة آآآآآه آآآآآه , كان يغنج لها الغنجات التي كانت تحبها منه , لقد قررا ان يمارسا الجنس عبر الهاتف لان محنتها اقوى من أن ينتظران لمدة شهر حتى يلتقيا ,
بدأت ندى تخلع ملابسها كي بقى عارية تماماً و تتخيل حسن معها , و كذلك حسن بدأ يخلع ملابسه ليبقى عارياً و زبه الكبير منتصباً امامه بقوة ,
قالت له ندى : حبيبي تعال فوقي بسرعة متل مابتعمل دايما آآآآآآه آآآه … حبيبي مصمصني … حط لسانك جوا تمي آآآه , كانا يصدران اصوات مص و لحس و كانهما فوق بعضهما يمصمصان بعضهما .. كانا يقبلان بعضهما عن بعد لكن محنتهما القوية تجعلهما يشعران بأنهما عند بعضهما ,
قال لها جسن بصوت ممحون: حياتي ندوش . بدي امص الرقبة هلأأأ و الحسها لحسس.,, قالت له ندى و هي ممحونة بشدة و لا تقوى على اي شيء: الحسسس يا عمري الحس آآآآه
قال لها حسن : عم تفركي بالزنبور حياتي؟ اجابته بكل محنة و هي تضع يدها على زنبورها و تفرك به للاعلى و الاسفل : اه حبيبي عم بفرك فيه آآآآآه آآآآه عم بنقّط كتييير بدو ياااك ,
التكملة في الجزء الخامس