سكس التلفون الجزء الرابع
في ليلة من الليالي و بينما هما يتكلمان مع بعضهما في الليل … كان يشعر فادي بمحنة شديدة … فبدأ يتكلم معها بصوت منخفض و بكل هدوء و هو يتنفس انفاس عميقة …حتى بدأت تشعر هالة بالمحنة من صوته الرقيق و كلامه الجنسي المثير … و بدأت انفاسها تزداد سرعة …و قد بدأ زب فادي بالوقوف ….و قال لها … حبيبتي شو ريك تشلحي ؟
كانت هالة كأنها تحت تأثير المخدر بسبب كلامه الجنسي المثير و بدأت تخلع ملابسها و هي على فراشها و هو يقول لها : حبيبتي و انا كمان عم بشلح بأوعيي كلهم … بدي نضل شالحين كل شي ما بدي يكون علينا ولااا شي …
بدي ندوب ببعض دوبان حبيبتي و احنا شالحين … و كانت هالة قد انتهت من خلع ملابسها و بقيت عارية على سريرها في جسدها الناعم الخالي من الشعر … كانت تبدو مثيرة و هي عارية و قد برزت حلماتها الكبيرة و زنبورها الكبير قد توقف من شدة محنتها …
قال لها فادي : حبيبي افركي الزنبور بسرعة يلا … تخيلي انه هدول اصابعي الي على زنبورك …غمضي عيونك حبيبتي و افركي فيه خليه يوقف هاد الزنبور الزهري الي بموووت فيه انا …
قالت له هالة و هي قد بدأت تعلو أنفاسها ..و هي تغنج بمحنة : آآآه آآآه هيني عم بفرك فيه حبيبي و عم بنزّل كسي بسرعة آآآآآآآه …. افرك زبك بسرعة حبيبي آآآآه آآآآه …. فقال لها …. حبيبتي و انتي بتفركي بزنبورك بدي اطلع فوقك و امصمصلك رقبتك و انا عم بشد على بزازك الكبار الحلوين … آآآممممم ..و بدأ فادي يصدر صوات غنج و محنة و يقبلها على الهاتف و كأنه بالفعل فوقها ويمصمص لها رقبتها و يشد على بزازها الكبيرة .. كانت هالة تغمض عينيها و تشعر و كأن فادي فوقها و تتخيل و تغنج و تفرك في كسها و زنبورها حتى بدأت تشعر باثارة كبيرة و محنة شديدة فقاله له بصوت غنوج و ممحون : آآآآآي آآآآي حبيبي بدي اطلع فوقك امصمصلك شفايفك و اعضلك رقبتك … و زبك الواقف يخبط بـ كسي الممحون …
كان فادي متعجب من كلام هالة الممحون … لكنه فرح كثيراً بمحنتها … لقد اكتشف في تلك اللحظة انها فتاة ممحونة وتثار بسرعة و هذه هي الفتاة التي تعجبه و يحبها … فقال لها يلا حبيبتي تعالي فوقي بسرعة …..
التكملة في الجزء الخامس والأخير