و قالت له : تفضل القهوة بطريقة سكس ينبض من عيناها المثيرتان…نوّرت الشركة و المكتب … و ابتسمت ابتسامة مغرية ساخنة
كان طارق يمعن النظر في وجهها الجميل و جسمها المغري الفتّان و هو يشتم رائحة عطرها السكسي الذي أخذ عقله و قال لها : انتي المنورة المكان … على فكرة انتي احلى سكرتيرة بشوفها بحياتي … تفضلي اشربي معي القهوة … أنا بحب اشرب القهوة مع الوجوه الحلوة …
فجلست ندى بدون أي تردد و وضعت رجل فوق رجل و قد تعمّدت على اظهار فخذتيها المغريتين و عندما انتهت من شرب قهوتها استأذنت من مديرها بكل غنج و دلع قاصدة اثارته بصوتها الجميل … و خرجت و هي تمشي بـ دلع …و بقي طارق في مكتبه يفكر في رائحة عطرها و شكل جسدها المغري و اغرائها وحلاوة سكس معها الذي لم يكن بالقرب منه مثل هذا الاغراء من قبل ….
فبقي تفكيره مشغولاً بها …. و بقيت ندى على هذا الحال عدة أيام متواصلة … كانت تأتي للشركة و هي في آخر أناقتها … و ترش كل يوم من عطر ذو رائحة أجمل من الرائحة التي قبلها ….
حتى بدأ طارق يقع في شباكها كما كانت تخطط و تريد … فقد أصبح طارق يتودّد لها كثيراً و يطلبها لمكتبه لـ سبب او بدون سبب …. فكان فقط يحب رؤيتها و الأستماع اليها و هي تتحدث بكل غنج و نعومة و رقة …
مع أنه كان متزوج و لديه أولاد و لكنه كان يشعر بالملل من علاقته الزوجية و كان يشعر بعدم الراحة مع زوجته التي اصبحت مملة في حياتها….
و لهذا السبب بدأ طارق ينشد نحو سكرتيرته الممحونة ندى ….و يتقرّب منها و أصبح يكلمها عبر الهاتف في ساعات متأخرة من الليل بعد أن تنام زوجته …. و كانت ندى تشعر في غاية السعادة بأن خططها بدأت تنجح مع مديرها الوسيم ….و كانت تتعامل معه على الوتر الحسّاس و كانت تنعّم صوتها أكثر في اتصالات الليل و تتعّمد الغنج بصوت رقيق و ناعم كي تشعره بالمحنة … فقد كانت تفرك في زنبورها و هي تكلمه في كل ليلة في سكس يلهبها … حتى تغنج و تتحدث معه و هي مغمضة عيناها و تتخيل بأن طارق هو الذي يفرك لها زنبورها و تظل تفكر في زنبورها الكبير و كسها الممحون حتى ينزل ظهرها أكثر من مرة في الليلة الواحدة …. فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و الراغب في سكس مع زب احلامها و يشبع رغبتها الجامحة …
يتبع