كان هناك شاب اسمه فراس عاشق سكس بامتياز…كان طالبا جامعياً ..شديد المحنة ..لايترك فتاة من شرّه …في الجامعة …كان متعدد العلاقات ويحب كل الفتيات ..كان مشهوراً ب اسم روميو الكلية …. كان شاب وسيم جميل طويل عيناه جميلتان ..كان عندما ينظر الى الفتاة وكأنها كان يسرق قلبها … كان ينظر في عين اي فتاة يعرفها بطريقة محنة و سكس بكل لهفة تجعل تلك الفتاة تستلم له بكل سهولة .. لتصبع فريسة ذاك الاسد الممحون بقوة..فراس يمتلك سيارة فخمة تعجب كل الفتيات ..كان يدخل بها الى الجامعة ليلفت بها انظار الفتيات …
في يوم من الايام كان فراس على علاقة مع فتاة مع في الجامعة اسمها لبنى … كانت لبنى تحب فراس جداً او بالأحرى كانت تحب ماله وسيارته و فلوسه ….
في يوم من الايام عرض عليها فراس ب ان تخرج معه مشوار في السيارة ..ليقضيا وقتاص ممتعاً معا … في مدينة مجاورة …
لم تتردد لبنى ابدا في الخروج معه ابدا.. فـ تحبه و كانت تسعى لان تحتل قلبه و تكون هي الاولى والاخيرة في حياته ….
خرجت معه و هي تعلم نوعاً ما هي صفة تلك (الطلعة)..فقد جهزت نفسها تماماً لأي شيء سيحدث حينها …. كانت تعلم بان فراس شاب ممحون جداً و يفكر في سكس ساخن مع اي فتاة و لايستطيع مقاومة اي فتاة تكون امامه ..
خرجها في ذلك اليوم في الصباح الباكر …متوجهين الى تلك المدينة المجاورة ليقضيا وقتاً ممتعاً هناك … كان فراس يضع يده فق يدها طول الطريق …ويفرك يديها بطريقة تجعلها تُثار…. كان يريد أن يُشعر لبنى بالمحنة … كي تبادله الشعور و تفعل له ما يريد ..كان بين الحين والاخر يضع يده على فخذه لبنى الظاهرة من البنطال الضيقققق الذي كانت ترتديه .. و يتحسس فخذيها بكل هدوء و نعومة … كان ماهراً في صيد الفتيات …و يعرف تماماً كيف يمحن الفتاة بطريقة عفوية ….
كان يتحسس فخذيها وهو يرى كيف كانت تغمض عينيها و كانها بدأت تشعر بالنشوة والاستمتاع قليلاً …. حتى مدت لبنى يدها لتلمس فخذيه هو ايضا … كان يسوق السيارة وينظر في عينها كل قليل …. نظرة محنة وشهوة واثارة …. …. بدأت لبنى تتحسس فخذيه وهو يتحسس فخذيها ..حتى صعد فراس بيديه ليلمس كسها الذي حينها قد احست لبنى بان زنبورها قد وقف وبدأ بالانزال … لقد كان فراس يعلم بخبرته في سكس و النيك بالبنات بأن تحسسه لفخذيها بتلك الطريقة قد يجعل زنبورها يقف وينمحن …..
عندما وضع فراس يده على كسها من فوق البنطال …. شعرت لبنى بالمحنة حينها … ولم تتردد بان تضع يدها على زب فراس ايضاً …. وكانت تتحسس به من فوق البناطل بطريقة ناعمة ورقيقة حتى شعرت ب ان زبه بدأ بالانتصاب و كانه يريد ان يخرج من البنطال ويمزقه من قوة انتصابه وكبر حجمه … لم يتمالك فراس اعصابه وقتها … فقد انتصب زبه الممحون لتلك اللمسات الرقيقة …. و اوقف السيارة بسرعة في طريق خالية لا يراهم فيها احد …. و فتح ازار بنطاله ليخرج منه زبه الكبير لتراه لبنى … فقد كانت تنظر اليه بكل محنة وشوق متلهفة الى سكس معاه … امسك فراس يد لبنى وقال لها : حبيبتي حطي ايديكي الناعمين على زبي الكبير ..آآآه آآآه هيك حبيبتي بنعومة و رقّة افركيه آآآه … كان يغنج لها ويضع يدها على زبه لتفركه له…… كان يرى في عينها المحنة الشديدة التي اوصلها لها….لم تستطع مقاومة سكس معه حتى فتحت ازرار بنطالها هي ايضا وقالت له : حبيبي دخّل ايدك على كسي ومرر اصابعك بين شفراته الكبار آآآآ آآآه …..
يتبع