فأمسكها طارق من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة في احلى سكس ساخن و هي تحاول ان تبعده عنها لأنها مستغربة منه بهذا الفعل المفاجئ …. و لكنه كان أقوى منها كان يقبل فيها و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت ندى تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة … فوضعت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه ….
فوقف زب طارق و انتصب بشكل كبير عندما سمع منها ذلك الهمس الممحون …. و لم يعد يحتمل أكثر فبدأ يخلع ملابسه و يرميها على الارض و أخذت ندى تخلع في ثيابها ايضاً و ترميها على الأرض حتى بقيا عاريان أمام بعضهما … فقد كان لها بزاز كبيرة و حلمات بارزة مثيرة من شدة المحنة جعلت طارق يذوب بها و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف و قوة في سكس عنيف و هو يضع يده في ذات الوقت على زنبورها و يفرك به للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع ….. ثم أزاح طارق كل شيء كان على الطاولة و رماه على الارض دون أن ينتبه ماذا يفعل من شدة محنته و أمسك بـ ندى و رماها على الطاولة و أمسك بفخذتيها و شد عليهما و فتح لها رجليه و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة ….و أخذ يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها في ممارسة احلى سكس ممتع بينما طارق يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي … بقي طارق يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة و حلاوة سكس مع طارق حتى نزل ظهرها بالكامل في فم طارق ….
التكملة في الجزء الثامن