تواصلت قصة سكس مع حسن و خادمته و كانت ميري في غرفتها دخلت لـ تستحم بعد عمل شاق في ذلك النهار الطويل ….خرجت ميري من الحمام تلف على جسدها منشفة الحمام فقط …وشعرها الحريري الطويل المبلل مفروداً على جسدها ..خرجت من الغرفة تحمل ملابسها لتحضر منشر الغسيل الى غرفتها ….. خرجت من الغرفة وكانها لا ترى حسن الذي كان يجلس يشاهد التلفاز …. خرجت تعمل نفسها بانها مسكينة لاتنوي فعل اي شيء ….ومشت من امامه وكانها لا تراه ….كان حسن ينظر الى جسدها الملفوف بتلك المنشفة وشعرها المبلل المغري بالنسبة له بكل شهوة و نظرات سكس ساخنة جدا ..!!! لكنه أدار وجهه بسرعة وكأن شيئاً لم يكن ..فــ هي تبقى خادمة ..!
عادت ميري الى غرفتها وهي فرحة بتحقيقها لأول ما خططت له وهو أن يرى حسن جسدها بذلك المنظر المغري …نامت وهي فرحة تخطط بانتصارات اخرى كي تبلغ غايتها في سكس مع حسن ….
في اليوم التالي كانت سلمى معزومة على حفلة لصديقتها … فاضطرت بان تترك طفلها وزوجها وخادمتها وبيتها وتذهب لتلك الحفلة …
كان تلك هي اللحظة التي تنتظرها ميري… حسن لوحده في البيت حتى تلتقي في احلى سكس مع زبه العربي !!
خرجت ترتدي قميص نومها الشفاف ….ومن تحته ذلك البكيني الاحمر اللون المغري ….خرجت من غرفتها متوجهة للمطبخ و كانها تريد ان تحضر كأساً من الماء …خرجت وهي تعرف ب ان حسن جالس في الصالون يلاعب طفله ….كانت تمشي على استحياء …تتمايل في مشيتها لتظهر جسدها المغري أمام حسن …رآها حسن وبدت له حسناء ظهرت له في عز وقتها …فقد كان في ذلك الوقت ممحوناّ يشتهي سكس مع زوجته وينتظرها بأن تعود …عندما رأى ميري تمشي تلك المشية ..وقف زبه الكبير …لم يستطع المقاومة ….دخلت ميري لغرفتها وهي فرحة بتلك الخطوة …فقد كانت تراق نظراته الممحونة اليها …وهي تموت شوقاً له …فقد كانت ايضاً ممحونة عليه….
كانت ميري معتادة بأن تنام بملابسها الداخلية فقط !!!
عندما دخلت الى غرفتها خلعت ذلك القميص الفضفاض ليبقى فقط البكيني الذي كان يكاد ان يغطي شيئا من جسدها …
واخرجت من اغراضها علبة من الكريم التي كانت تعتاد يوميا على وضعه على جسدها ليعطيها نعومة فائقة …. وأخذت تدهن به على جسدها ….
حسن في الخارج و زبه المنتصب الممحون لم يجعله يقاوم ..او يصبر لان تعود زوجته …سوّلت له نفسه بان يذهب الى غرفتها ويقضي شهوته معها في سكس و نيك قوي فـ هي تبقى خادمة ولن تخبر عنه ولم ينفضح امره ….ف ذهب لغرفة ميري بسرعة وهو متشوق ل ذلك الجسد المغري المثير .. فتح عليها الباب ورآها بذلك المنظر ..مرتدية بكيني احمر وتدهن جسدها بالكريم ..فكم كان منظرها مغرياً ومثيراً بالنسبة له…دخل عليها بهدوء …..ولم تشعر ميري بعد بدخوله اليها …حتى امسكها من الوراء …ف ارتعبت ميري لانها لم تشعر بدخوله حتى التفتت الى الوراء ور ات حسن !! حبيبها المنتظر ..يدخل اليهاا ..هذا ماكانت تنتظره تلك الفلبينية الممحونة …
بدا حسن يتحسس جسدها الناعم ويدهن لها جسدها بـ ما تبقي من الكريم عليه ….و هي كانت ممحونة جداً تريد أن تجرّب ال زب الكبير الذي ياما سمعت من صديقتها الخادمات الاخريات عنه ……… ف هي تعرف ان زب الرجل الشرقي كبير جداً ويشبع المرأى بشكل كبير …. اقترب حسن منها وبدأ يمص لها رقبتها وهي تنغج له بطريقة ممحونة جدا لكي تزيد له في اثارته … حتى احست بـ ان زبه قد انتصب بشكل كبير ..وبينما هو منشغل في مص رقبتها المغرية ولحسها … بدأت تنزل له بنطاله و كلسونه لـ يظهر لها ذلك الزب الكبير الذي طالما حلمت باحلى سكس معه في كسها ….
يتبع