بدا سكس ناري يلتهب بينهما اكثر و كان اول لمسة يد يلمسها يزن لـ يد سمر في جدهم (بيت العائلة) كان الكل منشغل و كانت سمر في المطبخ و لحقها يزن و أمسك يدها و شد عليها بحرارة … و قد شعرت حينها سمر بمشاعر لم تشعر بها من قبل …اهتز كيانها كله في تلك اللمسة الحارة المليئة بالشوق و اللهفة…و قال لها و هو ينظر في عينيها : بحبك كتيييير و اشتقتلك حبيبتي …فـ اجابته سمر و هي تشعر بالخجل الشديد و السعادة الكبير : و انا كمان اشتقتلك حبيبي …و بحبك .. و تركته خارجة من المطبخ و هي تشعر بالسعادة و كأنها تطير …
كانت علاقة يزن و ابنة خالته سمر تزيد يوماً بعد يوم …. و كانت مكالماتهما تطول كثيراً و خصوصا حكايات سكس الساخنة …و في يوم من الأيام عزم طلال أخو سمر على يزن كي ينام عنده في البيت لأنه لا يوجد في البيت عنده الا أخته سمر و أخته الصغرى … و كان يريد من يزن أن يسهر معه و يتسلون مع بعضهم طيلة الوقت … و لم يتردد يزن في القبول لتلك العزيمة … لأنها كانت فرصة كبيرة كي تبقى سمر طوال الوقت امام عينيه ….و عندما سمعت سمر بـ عزومة أخيها لـ ابن خالتهم يزن فرحت جداً بذلك لانها كانت مشتاقة لرؤيته كثيراً .. وفي المساء حضر يزن الى بيت خالته و فتحت له سمر الباب لأن طلال كان في الحمام و طلب منها أن تفتح لـ يزن الباب و تجلس معه حتى يخرج من الحمام ..
و بالفعل دخل يزن و اقترب من سمر بسرعة قبل أن يخرج طلال و يرهما و طبع قبلة سريعة على خدها و قال لها : اشتقتلك كتير …
شعرت سمر بالخجل الشديد و كانت تلك القبلة الأولى التي تأخذها في حياتها …و خرج اخوها طلال من الحمام و صعدت هي الى غرفتها و هي تشعر بسعادة كبيرة من حب يزن لها و رومنسيته معها ….
كان يزن ينتظر موعد النوم بفارغ الصبر لأنه كان يخطط لممارسة سكس معها سيفعله عندما ينام طلال و يغط في نوم عميق ….
سهرا مع بعضهما الى وقت متأخر من الليل و لعبا و شاهدا الافلام الجنسية كعادتهما …. و بعد ان انتهيا من اللعب و الافلام قررا الذهاب الى النوم …. كان يزن يفكر في شيء ما يدور في رأسه و قد انتظر طلال حتى نام و خرج يزن من الغرفة خلسة دون أن يحس عليه طلال … و توجه يزن الى غرفة سمر و كله رغبة في سكس حلو و ساخن معها ….
يتبع