تعرفت على فتاة من قريتى أولا كانت نظرات ثم إبتسامة ثم تقابلنا عدة مرات ثم طلبت أبوسها رفضت أول مرة بعدين وافقت الشئ الذى أشعل فى النار إنها كانت تهيج بسرعة وبدأت أمسك بزازها وأمص فيها كنا نتقابل بعد غروب الشمس وأدخلتها البيت مكنش حد موجود جلست بجوارها على الأريكة وبدأت أقبلها وأقبل صدرها وأمص فية بشدة ثم من بين فخديها لما وصلت لكسها وكانت تتنهد بشدةلحد مانزلتهم على شفيفى وحكيت زبي بين بزازها لما نزلت لأنها ماكنتش مفتوحة