كنا فى يوم انا وصديقاتى فى الجامعه جالسين ندردش فقلت لها هل انتى جائعه فقالت نعم انا كذلك وعندما قمت تعثرت ووقعت عليها فنضرت لى ووجهوها احمر من الخجل ويدى كانت على صدرها الجميل ثم قالت لى انا تاخرت على ابى يجب ان اذهب الى البيت فاوصلتها الى البيت وعندا عتبت الباب حصلت الموفجئه قبلتنى قبله طويله وقالت لى نلتقى غدا فذهبت وانا فى الطريق
كنت استرجع موقف القبله وعندما وصلت الى البيت دخلت غرفتى اذا بالهاتف يرن وكانت هي وجلست على السرير وانا اتكلم معها وكنا نتكلم على اليوم الجميل واذا بيها تقول لى هل اعجبك ملمس صدرى الجميل وبدئت اتلعثم فى الكلام وقالت تكلام دع احتيرامك لى جانبا فقلت ومن دون مقديمات قلت نعم كان صدرك جميل جدا جدافقالت لى هل انت فى غرفتك اجبت نعم
وطلبت منى ان اضع يدى على قضيبى وفعلت واخدت تقول اه كم انا اتمنا ان يدخولنى هذا القضيب الكبير الجميل فقلت لها اتمنا ان ادخلهو لكى يا جميلتى وطلبت من ان نذهب غدا الى مزرعتنا فقلت لها نعم ولما لا وعندا الساعه 10.00 من صباح اليوم التالى ذهبنا الى المزرعه ودخلنا البيت وكان الجو باردا جدا جدا واشعلت المدفئه وقالت هل عندك ماء ساخن هنا قلت ليمذا فقالت اوريد ان استحم وذهبت واعدت لها الحمام ودخلت لى تستحم وذهبت انا الى غرفت النوم وغيرت ايشارة الصحن الاقط على القمر الاوروبي
وشغلت قنات سكس وجعلتو من الجو رومنسيا جدا وعندما سمعتها تخرج كنت وقفا امام الحمام وكانت تلف نفسها بالمنشفه وعندما رئتنى وقعت منها المنشفه وكان منضرا جميل كان صدرها متوصط الحجم وجسمها متناسق ولها مؤخرا جميله فلم استطيع ان امتلك نفسي وتقدمت نحوها وامسكتها من كاتيفها وبدئت اقبلها من رقبتهاوانزل على صدرها وامص حلمتها الورديه
وهي تقول اه اه ام ام ام وكان قضيبي منتصب وكاد ان يخترق البنطلون وامسكتو يدها ووضعتها على قضيبي وبدئت تعصره بيدها ثم طلبت منى ان ندخل الغرفه ودخلنا ولم استطيع ان امتلك نفسي ورميتها على السرير وبدئت اقبلها وقبلت شفتيها الجميله ثم نزلت الى على صدرها كما لو كنت طفل صغير يرضع من امه وطلبت منى ان الحس لها كسها ولم ارفض طلب
ونزلت عليه كالوحش الكاسر وبدئت اتنشق عبير كسها وخلعتو ملابسي ونمت على السرير وكان قضيبي منتصب كالسيف وامسكتهو بيديها وبدئت ترجه ثم ادخلتهو الى فمها واطبقت شفتيها عليه كما لو كان ايسكريم وقالت لى اه اه كم كنت مشتقه الى زبر بهذا الحجم الكبير فقلت لها انه ملكك انتى وافعلى بيهى ما تشائين وبدئت تعض عليه وقلت لها اعطينى الحس طيزك الجميله واعطتنى طيزها وكانت بيضاء كما الثلج وبدئتو الحس وهي تتؤه وتقول اي اي ام ام ام اه ومن دون كلام قفزت على وبدئت تقبلنى وتعض على حلمات صدرى
ويدها تمسك زبرى وزادت عندى النشوه وجعلتها تئخذ وضع الكلب قالت لى هذهى اول مره ينكنى حد ومدخلش ولا زبر فيا وانا عذراء وذهب الى الحمام وجلبت كريم ودهنت لها طيزها ودهنت لى زبرى واخدت وضع الكلب من جديد وامسكت مؤخرتها وفتحتوها ووضعت راس زبرى على طيزها فقالت ادخلهو بالراحه وبدئتو ادخلهوهى تقول اي اي اي يعور وي وي ثم ترجعتو وادخلتهو بقوه وبدت تصرخ اممممممه امممممممه اي اي اي اي وبدئت ادخله واخرجه بقوه وبسرعه واعصرو لها صدرها وطلبت منى ان اخرجه
وان انام على ضهرى ونمت على ضهرى واتت وجالست على زبرى وبدئت ترتفع وتنخفض وتقول وينك انت من زمان وين كنت متخبي يلا قطعنى دلعنى ما تحرمنيش منه اخخخخخخخخ امممممممممممممممم وطلبت منى ان ادخلهو الى كسها وان افتحها فقلت لا لا لا فرجتنى ان افتحها وقالت لن يفتحنى احد الا انت حرام عليك انا ممحونه انا مولعه نار فى كسي ناررررررررررررررر ونيمتها على ضهرها وبدئت العب زبر على باب كسها وهيا تفتحهو بيديها وتقول مش قدره اتحمل حرام عليك دخله ارجوووووووك حبيبي ووضعتهو على باب كسها وبدئت ادخله بشويش وهي تقول دخله بقوه ومترحمنيش مزقنى قطعني وامسكتنى من الخلف برجليها وهي اتصيح اه اه اه اه امممممممممم اممممممممممممممممه
ودخلته وكان كسها نار من الداخل وانا انيك فيها قلتلها انتى لى انا وبس وفسخت رجليها وبديت ادخل واطلع بقوه قاسيه جدا اخخخخ اىىىىىىى امممممممممم شو طعم زبر اه ما احلاه ضوقنى منى زبرك يلا يا روحي متحرمش منك انت زبرك الكبير الى زى السيف وعندما جائتنى قلتلها راح افرغ بره وبدئت تصرخ لا لا لا لا لا لا لا لا خليه جوا وفرغ مناك
فيا ومسكتنى برجليها ونيمتنى على ضهري وهي جالسه على زبري مقدرتش امسك نفسي ونزلت فيها من جوا وهي تقول اه اه اه احس بنار تنزل فيامن جوا اممممممممممممممممه ما احلاك يا حبيبي ونامت على حوالى عشر دقائق وقلتلها يلا انروح على الدوش ندوش ورحنا على الدوش وبدئت تفرك فى زبري وتقول بدي ياه هالزبر الطعم الكبير ما تحرمنيش منه
وقفت قدامي ورجعت على زبري ومسكت ايدى وحطتها على كسها وقالتلي اجلس على حافت الحوض وجلست وكان زبرى واقف ومسكت هيا طيزه وفتحتو وجلست على زبري ودخل زى ما ادخل المفتاح فى الباب وبدت تنزل وتطلع تنزل وتطلع ونيمتها على ضهرها فى الحوض وقعدت انيك فيها وتصرخ وتقول زيد كمان زيد بقوه اكثر اي اي اي اي اي ما احلاه
ما اطيبو شو بجنن زبرك ولم قلت انا بدي نزل صرخت نزل جوه بره لا ولم نزلتو كلو جوا قالت امممممممه نار عم تنزل جوا ما احلها وخلصنا ودوشنا وصلتها على البيت وهي نازله من السياره وطت على زبري وباستو بوسه ولا احلى وبستنى من فمى ولعبت السنها لجوه وضلينا على هالحال الى اليوم وانا عم نيكها كل يوم