سافرنا الى مدينه عمان لتلتقي امي بصديقتها التي لم تراها منذ سنوات وهناك شاهدت فاتن صديقه امي صاحبه اجمل جسد وكانت تلبس ملابس ضيقه وهناك اشتع زبي وهاج وانتفخ وبدأت انظر لفاتن واتلصص عليها ولشده افتتاني بها شعرت فاتن بي وكانت تبتسم وهي تغمز بعيونها الذبلانه لتزيد من لهفتي عليها وهنا قالت امي انها تريد ان تذهب للسوق لتشتري بعض الحاجيات فقالت لها فاتن اتركي عامر فأنا لم اره منذ وقت طويل فسألتني امي فقلت لها اني تعب جدا وبقيت عند فاتن ….وبعد ذهاب امي فاذا بفاتن تجلس بقربي وتحك جسدها بي وقالت ما بك لما لا تقترب مني ايها وقالت لقد شاهدت نظراتك لي وشاهدت زبك منتفخا يكاد يخترق البنطال واريد ان اراه وفكت بنطالي واخرجت زبي المنتفخ الجامح وتحسست عروقه الصلبه وبدأت تمسك به واقتربت وتنفست عليه ليزيد انتفاخا ووضعته بفها تمصه بلهفه وجموح ونهم حتى كادت تختنق وتعالت اهاتي وطلبت منها ان انيكا قبل ان يقذف زبي حممه وخلعنا ملابسنا ووضعت زبي بين اشفار كسها الابيض الناعم وادخل زبي المنتفخ في كسها الحامي المشتعل المتدفق حمما واهاتها تتعالى وبدأ زبي يفتك بكسها يدخل ويخرج حتى بدأت حممه تتدفق في كسها وبدأت هي ترتعش وتقبلني ….وقالت اريدك ان تنيكني وان لا تخرج زبك من كسي