بدات ترقص بريقة مثيرة اكثر و تبادل ذلك الرجل نفس النظرات , و نزلت من خشبة المسرح ل ترقص بين الحاضرين وهم بدورهم يقومون بالتصفيق لها , راحت تتوجه الى ذلك الرجل الذي شعرت بالمحنة اتجاهه و بدات ترقص له و هو ينظر اليها بكل محنة و هي تميل عليه و تهز بخصرها و نهدييها الكبيرين امامه و تدور لتحرك طيزها في وجهه كي تزيد من اثارته عليها.
حتى انتهت من عملها في تلك الليلة و ارادت الخروج من الملهى , ف وجدت ذلك الرجل ينتظرها على باب الملهى في الخارج فطلب التحدث معها, فقالت له و هي تضحك تلك الضحكة العالية : شو بدك مني بالزبط, من اولها بدنا نتفق , قال لها الرجل و هو يحدّق النظر في جسمها الممتلئ المثير و يعض على شفتيه : بدي ياكي يا قمر, فغمزته رشا و ابتسمت له و اعطته نظرة ممحونة و قالت له: بس من اولها بتدفعلي و ببسطك عالاااااااخر, أحس الرجل بمحنة شديدة عندما قالت له تلك الجملة و قال لها بدون اي تردد: بعطيكي كل الي بتؤمري عليه بس تعالي طفي النار الي جواااتي, فضحكت ضحكتها المعتادة و قالت : طيب اتفقنا وين بدك نروح؟ قال لها بسرعة و هو متلهّف على جسدها : تعالي اطلعي بالسيارة , فذهبت معه رشا ليأخذها الى شقته التي يسكن فيها لوحده , و دخلا و أشعل النور بسرعة و بدأ يخلع بملابسه من شدة محنته و لهفته عليها و أمسكها من يدها و سحبها الى غرفة النوم و هي تمشي معه و تضحك بصوت عالي و تغنج بكل محنة, ف وضعها على السرير
و قال لها : بدي تبسطيني عالاااخر, بدي اشوف الي ماشفته قبل هالمرة , و حسابك رح يكون غييير شكل, اطلبي الي بتتمنيه بس ابسطيني يا بطة , قالت له بكل غنج: ليش انا بقدر ما ابسطك ولو .. هاد شغلللي , و بدأت تنزع عنه ملابسه و هي تغنج له و قد بدأ زبه بالانتصاب من شدة محنته و هو بدأ ينزع عنها ملابسهاا ليجعلها عارية تماماً و قد ظهر له نهدييها الكبيرين مع الحلمتين البارزتين , و ظهر كسّها الممحون له ف قالت له : نام على ضهرك بدي اخليك تموت محننة يلااا , استلقى على ظهره لتصعد هي فوقه و تبدأ تمص له برقبته و هي تضع يدها على زبه الكبير لتبدأ تحرك به و هي تمص و تلحص برقبته بكل حرفية و مهنة لتزيد من محنته و تزيد استمتاعه و هو يصرخ من شدة محنته و قد بدأ زبه بالانزال بين يديها , و كان كلما يريد ان يتكلم معها تُسكته بشفتيها وتبدأ بتقبيله و مص لسانه و لحس شفتيه , كانت ماهرة بالفراش , و فتاة ممحونة جداً تجيد ممارسة الجنس بحرفية,
و عندما شعرت بأنه قد ذاب بين يديها نزلت لتمسك زبه الكبير المنتصب بين يديها لتضعه في فمها و تبدأ تلحس به بشدددة و هي تغنج و تتنفس عليه لتخرج انفاسها الحارة عليه و هي تراه مغمض عينيه من شدة استمتاعه و هو يقول لها: ايوا يا رشااااا آآآه آآآآه حطي زبي كله بـ تمك ابلعيييييييه .. ارضعييييه آآآآآه كانت ترضع له بكل شهوة و اثارة …و صعدت فوقه لتمارس معه وضعية 69 بعد ما وقف زنبورها و بدأ مهبلها بالانزال الشديد و عندما أحست ان كسها سيتفجر من المحنة قالت له : مصلي و انا بمصلك يا روحي انت آآآآآآآآآآه , بدئا بممارسة هذه الوضعية المثيرة هي تلحس و ترضع له زبه و هو يضه لسانه على زنبورها و يمرره بين شفرات كسها و يبلع ماينزل من مهبلها .. كانان يغنجان و يصرخان بأعلى ماعندهما من شدة محنتهما , و عندما أحست ان زبه قد زاد انتصابه و قد زادت محنته لفّت نفسها لتجلس فوقه وتمارس معه وضعية الفارسة التي كانت تعشقها و كم كانت فنانة و بارعة بممارسة الجنس بتلك الوضعية , و جلست فوقه و طلبت منه بان يدخل زبه كله في كسها الممحون لتبدأ هي بالنزول عليه … فاقتربت و نزلت عليه لينيكها بكل قوووووة وبدأت تصرخ و تغنج و تصعد و تنزل على زبه الكبير الذي كان داخل كسها باكمله و كان سليم ذلك الرجل الممحون قد ذاب من محنته بين يديها و بدأ سليم يصرررخ و يصدر آآهات المتعة و المحنة و قد امتلا بطنه من سائلها المتسرب من كسها الممحون , ليقول لها : رح يجي ضهري آآآآه آآآآآه انتاكي بقوة يلاااا آآآآآه و كانت تصرخ هي لتقول له ضهري على زبي يا روحي آآآآآآه ,,,,
كانت وضعية نيك ممحونة و ممتعة بالنسبة لهما , و عندما انتهيا اعطاها اجرتها على متعته في تلك الليلة و عادت رشا في اليوم التالي لتصتاد رجلاً اخر يدفع لها كل ماتطلبه.