في و قت المباراة الجزء الثاني
وهو رفع من على جسدها المغري ذلك التيشيرت الفضفاض ليرى من تحته نهدييها الكبيرين و أزال من عليها ملابسها الداخلية بسرعة ..ليظهر له كسها الزهري الممحون المملوء بتسريباتها الشهية …و حلماتها البارزة من شدة محنتها …
عندما رآها ماهر بضلك المظهر المغري نسي المباراة و نسي كل شيء من حوله …و اقترب من حلماتها ليبدأ باللحس والمص ..فقالت له رشا بكل محنة :
خطرت في بالها فكرة …فـ ذهبت و توجّت الى غرفة نومهما …و أخذت من الخزانة (تيشيرت ريال مدريد ) الخاص بزوجها ماهر ..
نعم اخذت التيشيرت ولبسته فوق ملابسها الداخلية ولم تلبس شيئا غيره …كانت سيقانها الجميلة وأردافها المغرية ظاهرة ,,,
لبست رشا تيشيرت ماهر مع (الكلوت) فقط …و ربطت شعرها الناعم الطويل كـ ذيل الفرس…ووضعت احمر الشفاه السكسي…
و رّشت من عطرها المفضل لدى زوجها ماهر ….وخرجت له و جلست بجانبه ورجعت لتأكل الحلوى و كأن شيئا لم يحدث,,,
أخذت تأكل وتشاهد المباراة معه بشكل طبيعي ….
اشتم ماهر رائحة عطرها الجميل …فنظر اليها قليلاً و هو مندمج مع المباراة وقال لها : حبيبتي عطرك بجنن …تسلملي حبيبة قلبي السكسية ..
اقتربت منه رشا وقبّلته على خده قبلةً سريعة و قالت له : حياتي انت الي بتجنن يا روحي …قالتها بغنج ومحنة ..لكن المباراة بالنسبة لـ ماهر كانت اقوى من تلك المحنة…
كانت تضع رشا على طاولة التلفاز علبة وفيها شوكلاتة ….ذهبت ومشت من امامه لتصل الى علبة الشوكلاتة وعند وصولها الى طاولة التلفاز …غطّت الشاشة لتستطيع ان تأخذ قليلاً من حبات الشوكلاتة …وماهر يقول لها: حبيبتي ابعدي خليني اشوف ….
انحنت رشا لتتناول العلبة على الرف السفلي من الطاولة ….لتظهر طيزها المثيرة من البكيني الاحمر اللون…فقد كانت متعمدة تلك الحركة ..وهي تعلم بازن زوجها الممحون لن يقاوم طيزها المغرية بذلك الشكل ….عندها اخذت رشا الشوكلاتة وأدارت وجهها لتعود الى مكانها بجانب ماهر وتتباع المباراة معه ..حتى رأته وهو يفتح فمه وكأنه اول مرة يراها ….وقالت له بـ مكر:حبيبي شو في؟ شو صار ؟؟ خسرتو؟؟
قال لها ماهر : يسلملي المدريدي مع البكيني …وهو يغمز بها …فضحكت ضحكتها الممحونة …وكأنها عرفت ان خطتها قد نجحت ..
رجعت الى جانبه على نفس الكنبة لتضع راسها على طرف الكنبة ورجلها ممدوة باتجاه ماهر ….وبدأت تفتح في الشوكلاتة وتضعها في فمها بطريقة مغرية وشهية ….وتلحس منها وتعض على شفتيها ….وماهر كان يراقب بهاا..لم يعد ينتبه للمباراة ..فقد كانت طريقتها مثيرة للغاية ..جعلته يشتهيها ..في تلك اللحظة أحس ماهر بـ أن زبه قد بدأ ينتصب ..فقد كان في وجهه رجلين رشا المفتوحتين وهي ترتدي البكيني على التيشيرت الفضفاض..كم كان شكلها مغرياً ومثيراً بالنسبة له …اقترب منها وكأنه يريد أن ينقضّ عليها …..فقالت له : حبيبي شو مالك ؟ شوفي يا قلبي؟ وقبل ان تكمل جملتها وضع شفتيه على شفتيها ليأخذ من فمها الشوكلاتة الذائبة بين شفتيها الناعمتين الشهيتين …وأخذ يلحس من على شفتيها تلك الشوكلاتة الشهية المليئة بلعابها الشهي بالنسبة له ….صار يمص لها شفتيها ويلحس بشهية ..وهي تتناوب معه اللحس والمص …ادخلت رشا لسانها الى فم زوجها لتلسحه من كل جانب ….كانت ممحونة جداً وتريد ان تبتلع كل ما فيه …بدأ زنبورها الكبير بتسريب سائله بكثرة ….و انتصب زب ماهر بشدة ….ف انزلت رشا بنطاله بقوة وانزلت ملابسه الداخلية بشهية …وكأنها تريد ان تنقضّ على زبه الكبير وتبتلعه …. …… التكملة في الجزء الثالث