انامن صغرى وانا ارى زوجة ابى على انها ملاك من السما وذالك لانها كانت شديدة الاهتمام بنفسها وما بالكم وهى من الريف وجميلة مع كبر سنها وبعد وفاة والدى كانت قد انجبت طفلين واعيش معها انا واختى فقط وكانت دائما تظهر نصف ثدييها وتلبث ملابس مثيرة لم اعرف معنى ذالك مع ان جثمها مثير جدا وكنت ارى منها اشياء كثيرة لم اعرف معناها وتجوزت اختى وفى يوم حنتها وتجهيزها رايتها هى الاخرى تجهز نفسها واستعجبت من ذالك حيث اخذت جميع جسمها بالحلاوة ووجهزت نفسها حتى اصبحت مثل العروسة الحلاوة وكل ماكنت انظر اليها ليلة الحنة اراها تنظر الى فيقوم ظبرى بالانتصاب مرة واحدة كانة منتظرها وبعد الزفة وكل واحد راح لحالة جلست انا وهى فى الصالة وذهب ابنائها للنوم وجلست انا وهى نتكلم ثم قامت ولبثت جلباب طيق تقريبا تنام بة ولكنة على اللحم مباشرة لانى شاهدت حلماتها نافرتان منة وكان بزها مليان جامد وطيزها كبيرةوهى مليانة ايضا لكن على حلاوة لاتوصف وحلست ونصف رجليها باين هذا غير نصف بزها غير ثنايات بضنها غير نتفة جسمها اللى هايج عليها من امبارح حتى انها تقريبا لمحت زبرى اتنفخوعدنا للحديث عن الفرح وقالت احسن حاجة اختك اتجوزت سألتها لية قالت على شان الجو يهدى قلتلها من اية قالت علشان محدش يعكلر علينا وفى هذة اللحظة من كسوفى قمت اشرب من المطبخ وريقى نشف قلتلها تشربى قالت ماشىوبعدين جبتلها المياة وشربت بطريقة اغراءوجلست واناحموت من الاثارة وبعدين قالت انت مش حتجوز بقى قلتلها ياريت قالت طيب انوى وانا اعملك اللى انت عايزة كلام مش مفهوم قلت ازاى قالت اهيئلك الجو قلتلها انا ناوى من بكرة قالت ومن دلوقت لا قلتلها ومن دلوقت قالت انا مستخسراك برة قلتها وحتعملى اية قالت نفسى اتجوزك قلتلها لية قالت شباب ووسيم ومؤدب قلتلها مينفعش قالت عادى طالما محدش يعرف ولما كترت فى الكلام دة قربت منها واول مابقر بينى وبينها متر مسكت زبى وقالت ريحنى من العزاب بقى وبحرقة رحت نايم عليها وفصلت ابوسها بنهم وهى تحطن فيا وتبوس وتعض فى شفايفى واخذتها ودخلنا اووضتى ونمت عليها على الارض وتعريت من هدومى وهى لاتزال بهدومها المثيرة وظللت ابوس فى وجهها المنتوف الحلة مدة كبيرة وقومتها من الارض وخلعت عنها ملابسا لاجد جمرة من النار الملتهبة وانوثة لم ارى مثلها من قبل انقضيت عليها زى الوحش الكاسر وهى ترتعش وتتلذذ بعبارات السكس التلقائية الخارجة مننى ونومتها على ظهرها ونظرت فى كسها لاجدة مثل الحرير الامع من كثرة الحلاوة العمول بة وظللت الحس واشم فية بنهم حتى انزلت مرتين وادخلتة فيها اخيرا وكانت ترفع طيزها الكبرة كلما ادخلتة كى تقابل ظبرى كانها مستعجلة وانزلت حنفية لبن حوالى لترين حيث غرقت فية وغرق سريرى وهى تصرخ وتضحك وتضم رجليها على ظهرى واخرجتة منا ونمت معها بحضن جامد لمدة ساعة بعدها وقف زبرى مرة اخرى واجلستها وظللنا ننيك لمدة ساعة وانزلت فيها ايضا وكانت تصر ان انزل لبنى كلة فيهاوكان نيك ممتاز ومن بعدها وهى لاتخرج من البيت وتتزين فقط لى وعندما ينام اولادها تاتى لتنام معى وانيكها مرتين اوثلاثة كل يوم وعلى هذا الحال لنا اكثر من 5شهور