وعن لحس أقدامهن الطرية
لا أتورع أو أصطبرْ
فعشق كعوب النساء نما
بعقلي وقلبي منذ الصغرْ
لأقدام كل فتاة مذاق
عجيب، ورائحة.. كالمطرْ
لذلك أحسد كل حذاء
على ضمه قدما ِلقمرْ
أنا.. للبنات.. وألحس أقدامهن.. كهِرْ
وأمتصها واحدا واحدا
أصابعُ أقدامهن العشرْ
وألحس ما بينها في خشوع
وآخذ في اللحس كل الحذرْ
لكي لا أُجَرح جلدا لطيفا
كزبد طري.. […]
ضمني مابين قلبك والعيون..
خلني أنسى زماني والمكان..
ضمني بإحساس تكفى يالحنون ..
وأروني من فيض حبك والحنان..
في “غيابك” لف دنياي السكون..
لاملامح لافرح في هالزمان..
لاتـروح ولاتغيب إبقى وكون ….
في غرام من حبك صابه جنــان..
……..محتآاااااااااج اضمك
واترك الدمع ينساب
يكتب على ثوبك بلاوي سنيني
بالحيـل ضايق في زمن مابه اصحاب
والكل منهم بالمصايب يجيني
الا انت وينـك ..!
لاتعذر بالأسباب
ابيك تترك كل شي وتجيني
ابي اضمك موووت
ضما” بلا احسـاب
وتذوبني بحنانك وتذوب انت فيني
انسى نفسي معك وارجع
اضمك …
واضمك ..
واضمك…
واضمك….وتسألني حبيبي لاتكون مليت
واقولك توني حبيبي من احضانك ماأرتوييت