خلع هو قميصه وعندما وصلنا الى الغرفه رمي بي على السرير بكل قوة وخلع سروال وبقي بكلوت أزرق ثم قام وجعل يمص شفتي بكل قوه ويقبل رقبتي ويدخل لسانه في أذني حتى زادت شهوتي ثم خلعني السنتيانه وجلس يمص نهداي ويرضعهما كأنه طفل ويضغط عليهما بيديه فزادت شهوتي ثم نزل إلى كسي وقبله من فوق الكلوت وقام بخلع كلوتي بفك الخيوط من على الجنبين وإذا بكسي الصغير الذي زادت حرارته عن الخمسين درجه من الشهوه أماه وبه شعر خفيف فقبله ثم قام بلحسه وبدأ صوتي يعلو من الشهوه ثم جعل يمص شفري كأنه يمص نهدي ثم وضع فمه في وسط كسي ووضع بضري في فمه وجعل يمصه بقوه ثم أدخل لسانه في فتحة كسي وأخرجه وجعل يدخله ويخرجه ويقوم بمص بضري حتى ارتعشت عندما قرب إنزالي لشهوتي جعل يلحس بضري من الأعلى وأنا أنزل ثم مسح ماخرج مني وكنت أريد أن أري زبّه فخلع كلوته وأخرج زبّه فكدت أجن لكبر حجمه وطوله وغلاضته فقمت ووضعته في فمي وبالكاد اتسع له فمي فقمت بمصه قليلا ثم طلب مني أن أنام على ظهري ففعلت وقام برفع ساقي حتى وضعهما على نهدي وجعل يدعك كسي بزبّه ويضغط على كسي به ثم قام بمحاولة إدخاله فصرخت وأخبرته بأن كسي ضيق جدا لايتسع لزبّه الكبير فضحك وجعل يدعك كسي بزبّه حتى بدأ كسي بالترطيب فوضع زبّه على فتحة كسي وقام بإدخال رأس زبّه وعندما دخل رأسه سألني هل يدخله بقوه أم بلطف فجاوبته بلطف وفي ثانيه لم أحس إلا وزبّه كله في كسي حتى أنني أحس أنه وصل إلى رحمي فصرخت من شدة الألم فلم أجد منه سوى الزيادة وكان ينيكني بكل قوه ويضمني بيديه وكان يدخل زبّه كله بداخلي وعندما قربت من الإنزال وبدأت أرتعش أحس بذلك وجعل يدخل زبّه ويخرجه بسرعة حتى أنزلت وعندما فرغت من الإنزال للمرة الثانية سألته هل أنزل فقال بأنه لاينزل منيه بسرعة وعاود إدخال زبّه وإخراجه وأنا أتمزق من الألم حتى أنزلت مره ثالثة وهو لم ينزل وفعل الرابعة وعندما ارتعشت لأنني سأنزل ضمني بقوة فأحسست بأنه سينزل وماهي إلا ثواني حتى إنفجر في كسي منيه الذي ألهب مهبل كسي وكل رحمي وكان ساخنا كالنار وغزيراً جدا وتوقعت أن زبّه سينام ولكن المفاجأة أن زبّه مازال منتصبا كأنه عصا غليضه فقام من على السرير وزبّه يهتز أمامه وطلب مني القيام ثم أوقفني على الجدار وباعد بين ساقي ووضع قليل من لعابه على رأس زبّه ووضعه على كسي وبدأ في إدخاله وعندما ادخله كله في كسي طلب مني أن أمشي قليلا وزبّه في كسي فتأكدت أنه مجنون جنسيا