قابلتها على السلم أثناء صعودى بوجهها الجميل و صدرها العارى و جيبتها القصيرة ورحت المسها عن عمد و هى تصعد و إذا بى المس فخذها و اعتذرت لها على أساس ان هذا كان عن غير قصد فسكتت و تبسمت ابتسامة خفيفة و اكملت نزولها و بعد ان تخطتنى بقليل
سالتنى ان كنت من سكان العمارة فقالت لى هل تعرف الأستاذ أشرف فقلت لها نعم انه مسافر منذ أسبوع فقالت لى انها تريد أن تترك عنده أمانة و لكنها لم تجده فقلت لها إنه سوف يعود بعد اسبوع فطلبت منها ان لم يكن عندها مانع ان تستريح قليلا عندى فى الشقة و نشرب العصير فقالت شكرا
و لكن ممكن اطلب أشرف عند بالتليفون ان كنت أعرف رقمه هاتفة بالبلد فقلت لها على الرحب و السعة فدخلت الشقة و اغلقت الباب و أحضرت لها التليفون و أستأذنت لبعض الوقت و دخلت المطبخ أجهز لها عصيرا و كنت اراقبها من خلف الستارة و عيناى لا تفارق ساقيها العاريتان
و صدرها العارى و أنهت المكالمة و أحضرت لها العصير و قالت تعبت نفسك معايا و قلت لها تعبك راحة و بينما نشرب العصير فهمت منها انها صديقة أشرف و كانت قد أحضرت لها بعض الأفلام الهندية التى كان يحبها حيث انها تعمل فى محل لتأجير أفلام الفيديو ولاحظت اننى مركز النظر على صدرها
و ساقيها و لاحظت اثارها عليا من تحرك المارد تحت البنطلون و سالت هل انت ساكن لوحدك هنا فاجبت بنعم و طلبت منى أن تذهب للحمام لتعدل من ملابسها و تنهدم نفسها و اشارت لها عن مكان الحمام و حملت الصينية متجها الى المطبخ و رايتها و هى تصفف شعرها
و تعدل من ملابسها حيث انها تركت الباب مفتوحا و دخلت عليها و قلت لها هل تريدى اى خدمة فقالت شكرا و دخلت و وقفت خلفها و لاحظت وقوفى و لم تعرنى اى اهتمام حتى اقتربت منها اكثر و التصقت بها
و قلت لها هذا النوع من الصابون و كان على الحوض من النوع الغالى و به رائحة جميلة فشكرتنى و زدت من ملامستى لها و بدا ماردى يتخبط فى مؤخرتها وسالتى انت بتدخل بنات هنا قلت لها لا انتى اول واحدة فشعرت انها استسلمت و احبت هذا الوضع و راحت مفاكك السوستة
و طلعت زبرى و ورحت مثبته فى طيزها و حضنتها حضن جامد ورحت بايس خدها ققالت لى انتى جرئ قلت لها لانك حلوة و قلت لها انتى متضايقة قالت لا رحت رافع الجيبة لخفيفة
و بعدت الكلوت ومدخل زبرى فى طيزها لحد ما وصل للفتحة و رحت دايس فيها قالت طيب دخله بالراحة ودخلته و هى راحت فى غيبوبة و مستندة على الحوض و استمر هذا الوضع ربع ساعة حبيت اطلع قالت لا نزلهم فيا و رحت منزلهم فيها تعبت و خرجت زبرى من طيزها
قالت لى كبيت قلت اه راحت مظبطة الجيبة و قالت لى انا ماشية دلوقتى و احب انك تنامى معايا تانى بس من ورا و خرجت و اغلقت الباب