بعد أن نزع مصطفى الكلسون قام بلفي لفة قوية بعيدا عنه، حتى صرت نائمة على جانبي الأيسر واستلقى هو على السرير وأصبح صدره ملامسا ظهري، لم أعرف لماذا ، ولكن أحسست انه يمعل شيئا لم أستطع فهمه , ولكني أحسست بشئ دافئ جدا وصلبا يلامس طيزي , فأدركت أنه كان ينزع كلسونه وأن ذلك الشئ الدافئ القوي الدافيء ما هو إلا زبـره المنتصب كالرمح، وكأنما كان مصطفى يفكر معي ثم مد يده وأمسك بيدي اليسرى ووضعها على زبـه ووجدت نفسي وبشكل لاإرادي أقبض على زبه بقوة يا ويلي إنه كبير جدا ورأسه منتفخ وكبير، ورحت من دون أي حذر أتحسسه بأطراف اصابعي
حتى وصلت الى بيضاته الكبيريتان الدافئتان كم تمنيت لو أني أستطيع أن الحسهما بلساني و كم اريد ان امص له زبه، وكنت أفكر، يا ترى ماذا سيفعل!؟ ماذا سيصنع مصطفى بزبه المنتصب!؟ هل سيضعه في كسـي ويفتحني؟ هل سيتجرأ ويتهور الى هذا الحد؟ المشكلة أنه لو فعل انا متأكدة اني لن امنعه بل سأساعده، فقد وصلت لدرجة من
المحنة لا أستطيع وصفها وكل جسمي يرتجف يرتعش يريد مصطفى، ويتمنى أن يحس لذة النيك وجماله، كل هذه الافكار افكر فيها وانا لاأزال ممسكة بزبه، انا لم أرى أو ألمس في حياتي زبا من قبل،ولكني متأكدة بأن زبه كبيرا جدا لاني لم استطع اغلاق يدي عليه، وكان رأسه كبيرا بحجم فنجان القهوة تقريبا.
كان مصطفى قد بدأ يداعب حلماتي بقوة وبسرعة واحيانا بخفة وروعة، وبدأ يمص برقبتي وأذني، كنت أحس بلذة ونشوة عجيبة لم أشعر بها من قبل!!!
كان بجواري علبة كريم مرطب للبشرة أستخدمه لبشرتي يوميا، فأحسست بأن مصطفى يتناول علبة الكريم ويفتحه، فاستغربت لماذا يفعل ذلك ولكني فهمت بعد أن وضع كمية من الكريم على فتحة طيزي وفهمت انه يريد ان ينيكني من طيزي، لم أخف كثيرا لاني سأبقى عذراء مهما فعل في طيزي، وقررت أن أترك جسمي له ليفعل به ما يشاء.
وبدأ يدخل اصبعه الكبير الطويل الأوسط في طيزي، وكان شعورا رائعا مع الكريم وكان يلف فيه على شكل دوائر محاولا توسيع فتحة طيزي، لعل طيزي تستوعب زبه الكبير.وأنا مرتخية تماما ومستلذة بكل ما يفعل.
ثم سحب مصطفى زبه الكبير من يدي وأخذ يمرره بين نصي طيزي الناعمة طلوعا ونزولا، وأنا أتشوق لتذوق زبـه الدافئ الكبير، وأخذ مصطفى مزيدا من الكريم ووضعه في طيزي وأخذ المزيد من الكريم وفركه في رأس زبه الكبير، ووضع زبه الكبير على فتحة طيزي.
وأخذ قلبي ينبض بسرعة، وأنفاسي تتسارع و حتى كسـي بدأت أحسه ينبض مع نبضات قلبي، وبدأ مصطفى يدخل بزبـه فإذا به وبسبب الكريم ينزلق إلى داخل طيزي وصدرت مني صرخة غصبا عني، لقد كان الألم فظيعا وكأنه أدخل سكينا في طيزي، ومن شدة الألم وقلت له من دون شعور: لا يا مصطفى تؤلمني كثيرا فهمس مصطفى في أذني: لا تخافي يا عمري بعرف انه بيوجعك بس اما زبي كبير شوي بس كمان شوي طيزك بتتعود عزبي الكبير.
عندها مد يده اليسرى من تحت رقبتي ليمسك ببزي، ويده اليمنى على كسـي وأخذ يفركه ويلامسه، وبدأت اللذة و النشوة تنسياني الألم وبدأت أغنج بصوت عال مسموع، فاقترب مني وهمس في أذني: ليندا بتحبي أدخله أكثر؟ وعلى الفور حكيتله: اه حبيبي دخله دخله دخله بدي توجعني كمان كمان أكثر أكثر.
احترق جسمي من المحنة…… البقية في الجزء التالي