في يوم ماطر كنت امارس الجنس مع زوجتي الفاتنة فتحولت ليلتنا الى ليلة مليئة بالشهوة لدرجة انني قلت لها ما كان يدور في بالي من زمن طويل وهو انني اتمنى ان اراها تنتاك امامي فظنت انني اقول هذا من شدة شهوتي ولكنني عدت واكدت لها ذالك في مرات عديدة اخرى حتى اقتنعت وقالت لي انها هي ايضا تتمنى ان تنتاك مع رجلين في أن واحد فقلت لها اذا ما رايك بصديقي طارق فقالت كأنك تقرا افكاري فأنا من زمن اشتهي هذا الشاب وارغب في ان اجرب النياكة معو لانه كلما نظر الي احس ان ايره بدا بالانتصاب فقلت لها اذا نتصل به ونحاول معه وفعلا اتصلت به وعزمته عالعشا فلم يكد يصدق وقلت له اني احضر له مفاجأة سارة جدا. وما ان اتى الليل حتى رن جرس الباب فقامت زوجتي بعد ان كانت قد ارتدت قميص النوم الذي يظهر كل مفاتنها وفتحت الباب فدخل طارق وعلامات التعجب ظاهرة على وجهه وهو ينظر الى زوجتي من فوق لتحت فجلسوا في الصاله وجلست زوجتي بجانب طارق وكانت علامات الشهوه تظهر في عينيها وحركاتها فقالت له ليش هيك عم تتطلع في وليش صاحبك هيك عم يكبر وكانت هذه اول مره ارى زوجتي بهذه الشهوه العارمه فبدا طارق عندها يلمس نهديها ويقبلها ويقول لها من زمن وانا اتمنى هذة الحظة فأنت رائعة الجمال وانا اتمنى ان المسك من زمن بعيد وانا انظر اليهما من ثقب الباب عندها دخلت عليهما فتوقف طارق وقال لي اني اسف ولكن زوجتك قد اثارتني جدا بهذا اللباس فقلت له لا عليك فهذه هي المفاجأة وارجوك اكمل ما كنت تفعله فقد اثارني هذا المشهد جدا ولا اكاد اصدق هذه الشهوه التي اعترتني فتابع طارق تقبيل زوجتي وانا اتمتع بهذا المنظر اللذيذ الذي لم اراه من قبل وبعد دقائق من المصمصة والمداعبة بدا طارق يخلع ملابسه وزوجتي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجه طارق وعينيها تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوه واصبحت زوجتي عاريه الا من الكيلوت وامسكت بيد طارق وقالت له تعال الي غرفه النوم فطلبت منها الحضور فقالت انها تخجل ان اراها تنتاك امامي ولكني الحيت عليها وقلت لها اني اتشوق ان ارى اير طارق في كسها من زمن عندها وافقت في خجل وذهبنا جميعا الي غرفه النوم فنام طارق على السريروكان ايرو واقف متل العامود فجلست زوجتي بين رجليه وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل دائري على شفايفها وهي تنظر الي بشهوة واصبحت تمصه بشكل هستيري وهو يتاوه من اللذه وانا اتعجب من الموقف الراائع وبعد دقائق قالت زوجتي لطارق ( قوم نيكني يلا ما عاد في اتحمل )هون قلي طارق معليش بتخليني نكلك مرتك قلتلو اذا بتخليني نكلك مرتك بخليك تنيكلي مرتي قلي اذا مرتك بسطتني بخلي مرتي تبسطك قلتلوا لكن يلا قوم بلش نياكة عندها قام طارق ورفع اقدام زوجتي وادخل ايره في كسها بعنف وقلا من زمان حابب حط ايري بكسك هالحلو فبدات تصرخ من الم الشهوه واصبح ينيكها بقوه وهي تصرخ وتقول له دخلو كمان ايرك شو حلو وشو كبير وشو حامي اه اه اه اه ما تشيلو من كسي اه اه اه وانا اتلذذ بالمشاهده وارى زوجتي تنتاك امامي من رجل اخر وهذه هي قمه المتعه التي لم اجدها في اي شي اخر يا لها من متعه رائعه وبعد دقائق من النيك المتواصل قالت زوجتي لطارق (نزل المني بكسي وحبلني من ايرك هالحلو) وقالت لي مع ليش اذا حبلت منو فخاف طارق فقلتلو معليش حبلا اذا هي هيك بدا وما تخاف فهذا امر رائع ولكن طارق اخرج ايره من كسا ووضعه في فمها عنوه والمني ينزل منه واصبحت تتلذ به وتخرج لسانها وتلحس المني المتبقي وثم بلعت المني باكمله ولم يتبق منه شي وهون قالتلي مرتي شو رايك بنفع كون شرموطة وانتاك ادامك كل يوم ساعتها قلتلا مدام كسك مهيج هيك خليني فوتلك ايري في لطفي هالشهوة لرح تجنني قالتلي بخليك على شرط انتا تنيكني من كسي وطارق ينيكني من طيزي قلتلو لطارق شو رأيك قلي انا بتمنى ليش في احلى من نياكة مرتك وهون نمت انا علتخت وجلست مرتي على ايري وحطت بزازا على صدري وفوت طارق ايرو بطيزا وبلش الصراخ والاهات منا كلنا وقالت مرتي هون اه اه اه من زمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن اه اه اه دخيلكن ما تشيلو ايورتكم مني وفضو حليبكم في وهيك صارانا فضيت حليبي بكسا وطارق فضا حليبو بطيزا ساعتا قالت مرتي هيدي احلى نيكي انتكتا بحايتي خلونا نعيدا كل يوم بترجاكم وبس خلصنا نام طارق على بزاز مرتي بغرفة النوم وانا نمت بالصالون وكل الليل اسمع مرتي عم تتاوه وتقلو لطارق ما تشيل ايرك من كسي لأنو كتير عم يبسطني خليك عم تنيكني للصبح وانا كل ما دخلت عليون تقلي مرتي ما قلتلك انو ما في متل اير طارق بيبسط شوف اديش عم يبسطلك مرتك خلي كل يوم يجي ينيكني بترجاك . وفي الصباح نهضنا وشربنا القهوة وودع طارق زوجتي بقبلة على فمها دامت دقيقة كاملة وانا اتأملهما وقلت له في المرة القادمة شرفنا انت والمدام حتى نكلك ياها متل ما خليتك تنكتلي مرتي فقلي بالتاكيد رح نزوركم قريبا بالتأكيد ونعمل حفلة نياكة غير شكل اكيد مرتي رح تبسطك ما هي حامية متل مرتك ويمكن اكتر………يتبع