كنت فى مرة قاعد فى البيت الوحدى وفجأة دخلت نهله جارتنا اللى جسهما بيجذبنى من زمان وكل منايا انى ادخل زبى فى كسها وبتسالنى قاعد لوحدك ليه قلتلها منا مش لوحدى قالتلى مين اللى معاك قلتلها انتى معايا قلت أجس نبضها علشان الفرصة الجميلة دى متفوتشى قلتلها ايه العبايه الجميلة دى مش تفرجينى حطيت إيدى على كتفها والبعدين لما لقيت الموضوع طبيعى مسكت بزها وبصيت فى عنيها وانا بحسس عاى بزها براحة لقيتها حنت للنياكة بدأت أفرك بزازها وأبوس شفايفاها وحركتها لحد السرير ورفعت العبايه بايدى وفركت كسها اللى كان مولع نار ولقيتها قلعتنى هدومى ومسكت زبى وقعدت تمص فيه والبعدين نيمتها على ظهرها وفتحت رجليها ودخلت زبى اللى مولع نار وكان كسها ضيق قوى قعدت تصوت وتقول اه اه اه اه وظليت انيك فيها لحد ما نزلت المنى فيها