نيك حامل الجزء الأول
كان هناك زوجان متحابان اسمهما فداء و سمير.. كان سمير يحب فداء كثيراً و كانت تبادله نفس المشاعر ايضاً … لقد تزوجا من بعد قصة حب عميقة دامت 4 سنوات … لم يصدّقا أنهما تزوجا من شدة فرحهما بان هنالك بيت لهما سيجمعهما لوحدهما …
كانا فداء و سمير زوجين ممحونين … فقد كانت فداء لديها بزاز كبيرة جداً و مثيرة و كانت نقطة ضعف سمير اتجاهها هو بزازها الكبيرة التي كان يحب أن يرضعهما و يمصمص لها حلماتها البارزة ..
كانا يهويان ممارسة الجنس في كل يوم .. و كان لا يمضي يوم في حياتهما إلا و يمارسان الجنس فيه … فالجنس بالنسبة لهما حياة و متعة و هو يقرب بين بعضهما و يعمّق المحبة بينهما …
كانت فداء تحب تجريب الوضعيات المختلفة ..فكانت تطلب من سمير أن يقوم لها ببعض الحركات و الوضعيات المعينة التي تحبها و تجعلها تشعر بمحنة أكبر و شهوة أكثر…
و بعد مرور ثلاثة أشهر من زواجهما .. اكتشفت فداء بأنها حامل … و قد فرحت كثيراً … و فرح زوجها سمير أكثر عندما أخبرته بهذا الخبر الجميل …و بمناسبة هذا الخبر قررت فداء أن تعمل حفلة رومانسية صغرة لها و لزوجها حبيبها ….فحضرت كل مستلزمات الحفل و أحضرت قالب كيك و كتبت عليه ( مبروك النا حبيبي ) و ارتدت فستانا! قصيراً جداً شفافاً جداً يكاد أن يبان كل مفاتن جسمها منه … كانت تبدو مثيرة جداً في ذلك الفستان …
أشعلت الشموع و ملأتها في كل أنحاء غرفة النوم … و غيّرت مفرش السرير ..فوضعت واحداً آخر من قماش الساتان أحمر اللون …
و حضّرت كل شيء و اتصلت بزوجها سمير و طلبت منه الحضور الى البيت لرؤية المفاجئة …
عاد سمير مسرعاً الى البيت لرؤية زوجته حبيبته … فدخل الى البيت و أعجبه منظر الشموع التي كانت تملأ المكان …فركضت اليه فداء عندما دخل و احتضنته حضناً قوياً و بدأ سمير يقبلها من شفتيها الناعمة و ينزل بشفتيه على رقبتها ليمصمصها بكل رقة و هي كانت تضع يديها حول خصره و تشد عليه و قد بدأت تغنج لأن نقطة ضعفها و اثارة شهوتها كانت تبدأ عندما يبدأ سمير يمصمص في رقبتها الناعمة ….
همست فداء في اذني زوجها و قالت : اشتقتلك مووووت حبيبي ….
و كانا يتبادلان القبلة الفرنسية الممحونة مع غنجات و آهات الشوق و المحنة بكل اثارة …
التكملة في الجزء الثاني