بدات القصة وانا عمرى 18 وكانت مرات عمى ذات انوثة طاغية وفى يوم كنت انا عند بيت عمى وكان ليها 4 اولاد منهم 3 بنات وولد المهم كنت انظر اليها نظرات جنسية وهى كانت تبادلنى نفس الشعور وفى ليلة عدت الى البيت فى وقت متاخر وعمى كان مسافر ودخلت البيت ووجدت مرات عمى نائمة على بطنها وارجلها بيانة واخدت اتسحب الى ان قربت منها وقمت لمست ارجلها ورفت الجلباب الى طيزها وانزلت الكلوت بتاعها واخدت اببعص فى طيزها بشويش وزبرى واقف مثل الحجر واخدت اقبل فخديها وطيزهاوقلت كافية الليلة وفى الصباح وجدت مرات عمى تنظر الى وتبتسم ابتسامة سكسيكة وخرجت وعدت فى وقت العشاء ولم اجد غير مرات عمى واسمها ثريا تتنظر القرة للولادة وقالت لى ابقى معاى علشان تساعدينى وكان عمى غير موجود وقالت لى انا سوف اشد العجل وانت تشدينى للخلف وكانت فرصة لكى زوبرى يلمس طيزهاووحصل ما كنت اتمنها ووضعت يدى على وسطها وسحبتها الى وزبرى واقف مثل الخشبة وهى تتمايل وشعرت ثريا بزوبرى وقامت ببولادة البقرة وجلست على الارض وجلست بجوارها وتنفاسها الساخنة فى صدرى وكذللك نفسى وهى تنظر وتتهد بصعوبة وقمت بقبيلها ومص شفايفها واخرجت بزازهاواخدت امص فى البزاز ولحست كسها وفلت لها اريد ان انيكيك فى طيزك ونكتها وانزلت اللبن الساخن فى طيزها والدم يسيل من طيزها لانها اول مرة تتناك غى طيزها