نيك ممحون الجزء الرابع
و قالت له : شو رأيك بهالبزاز الكبيرة ؟ عندما وضع وليد يديه على بزازها من فوق الملابس بدأ يتحسس بهما و يشد عليهما و هي بدات تضحك له و تصدر غنجاتها الممحونة كي تزيد من شهوته لها و محنته عليها ….. ثم وضعت يدها على زبه من فوق بنطاله و أخذت تتحسسه و قد شعرت المحنة الشديدة في عيني وليد لدرجة أنه اقترب منها وقبلها من شفتيها و عضها و هو يشعر بمحنة شديدة فقالت له : ولييد احنا بالمحل مو لحالنا … و أبعدته عنها قليلاً و قالت له : حبيبي ازا بدك تشوف كيف المحنة عالمزبوط تعال عندي عالبيت رح أخليك تعرف كيف النيك على اصوله حبيبي…
فرح وليد بما قالته و كان متلهف على رؤيتها عارية و يشتاق لممارسة الجنس معها بكل قوة .. لقد كان يشعر بمحنة شديدة وقتها….و قال لها: اسبقيني على البيت حضريلي حالك يا حلوة … بدي ليلة ما صارت …
فأعطته ميرا عنوان بيتها و سبقته الى هناك و حضرت نفسها فلبست فستاناً قصيرا جداً يبرز كل مفاتن جسدها و وضعت من العطر السكسي الذي يذوّب أي يرجل يشمها …. و انتظرت حتى يكمل وليد دوامه و يأتيها ….
كان وليد يجلس على نار و هو ينتظر خروج الزبائن كي يغلق المحل و يذهب بسرعة الى ميرا ….
و بعد ساعتين من الوقت شعر وليد و كأنهما سنتين …اغلق المحل و ذهب مسرعاً الى بيت ميرا و هويشعر بمحنة شديدة و في رأسه ألف فكرة و فكرة عن النيك و أصوله ….
دخل وليد البيت و قد فتحت له ميرا الباب و هي ترتدي فستاناً قصيراً سكسكياً باللون الاحمر …. ذهل وليد عندما رآها بهذا المنظر … لم تكن ميرا ترتدي تحته أي شيء ….فأمسكته من يده و سحبته الى غرفة النوم و هي تقول له : تعال على النيك حبيبي …. بدي اورجيك ليلة عمرك ما حلمت فيها ….فأدخلته و جعلته ينام على السرير و قد اقترب منه و بدأت تخلع له بملابسه بكل محنة و هي تنظر في عينيه متعمدة على أن تقرّب جسدها من زبه كي توقف له زبه بشكل كبير … فأخذت تفتح له ازرار القميص و هو من شدة محنته بدأ يفتح سحاب بنطاله كي يخلعه بسرعة لأن زبه الكبير لم يعد يحتمل ما يراه من محنة و بعد ان خلعت له ملابسه بالكامل صعدت فوقه و بدأت تمصمص له في رقبته و هي …… التكملة في الجزء الخامس