ولِدتُ أنا ــ نسّومة ــ من والدَين في القرية ،ولي أخت اسمها ــ زهور ، ولي أخ اسمه ــ ربيع ــ وكان والدي يعمل في تجارة الخيول ،فيشتري عدّة أحصنة وعدّة أفراس ، ويضعها في المزرعة . وكنت ، وأنا فتاة صغيرة ، أرى الحصان ،وقد أدلى أيره الطّويل ، وأظنّه يبلغ 80سنتمتراً وطمرة أيره منتفخة كقبضة اليد الضّخمة وأراه يرفع يديه على ظهر الفرسبقوّة ونشاط ، وهو يصهل صهيلاً عذباً ، ثمّ يدخل أيره الطّويل المنتصب الضّخم في كسّ الفرس وهي تصهل أيضاً صهيلاً رقيقاً أنثويّا عذباً ، وكأنّها تتأوّه وتغنج بشبق زائد ودلال لذيذ !! ثمّ بعد فترة يخرج الحصان أيره من كسّ الفرس ،وهو يقطر بالمني المتبقّي على طمرة أيره الرّائع الجميل .
وبادئ الأمراستغربت من هذا المشهد، ولكن على صِغَري فقد استعذبته وأحببته، إذ كنت أرى فيه متعة الحصان ومتعة الفرس، وأنا بدوري أعشق المتعة اللذيذة.وهكذا كنت أرى هذا المشهد الشهي الجميل يتكرر !!
ولمّا نضجتُ ، فهمت كلّ شيء ، وخاصّةأننا درسنا في حصّة الأحياء شرحاً للجهاز التّناسلي عند المرأة وعند الرّجل ،ووظيفة كل عضوٍ وأجزائه ،وكان يعلّمنا الأحياء معلّم لا معلّمة ،فكنّا نحن البنات نطرب جدّاً لشرح الجهاز التّناسلي عند الرّجل ويُ سمى أير الرّجل ـ القضيب ـوليتهم قالوا أيراً أو زبّاً فهذا الاسم يطرب البنات أكثر .
وهكذا ترسّخ في فكري الجنس ومتعته ، وصرت أعشقه ، وأقرأ قصصه ،وأحبّ أن أرى مشاهده ، بل أحبّ أن أطبّقه، وكنت أرجو أن أرى أير شابّ في ذروة انتصابه ، ولكن كيف يتمّ هذا والظرّوف لا تسمح بذلك ؟
وذات يوم، وأنا الآن في العشرين من عمري، سافر والدايَ وأختي إلى عمّان ،وبقيت في البيت أنا وأخي ربيع الّذي يصغرني بسنتين ،فهو في الثّامنة عشرة من عمره ، فهو في عنفوان ميوله الجنسية !!
وفي ليلة من ليالي الصّيف، وكان الطّقس حارّاً ، قلت لأخي ربيع أريد الاستحمام لأبرّد جسمي ،وتركته على سريره يقرأ قصّة جنسيّة وبعد خمس دقائق ،، وأنا في الحمّام ، تخيلت أيور الأحصنة وهي تنيك الأفراس ، وتخيلت دروس الأحياء وكنّا نشاهد بنطال المعلّم مبلّلٌ إزاء أيره وأيره منتصب يدفع البنطال بقوّة وكأنّه يحاول الخروج لينيكنا ، وتخيلت وصف عملية النّيك في القصص الجنسيّة ، تخيّلت كلّ هذا وأنا في الحمّام ، وإذا بي أدغدغ كسّي ،وأعصر نهدَيّ وأمصّ حلمتهما ثمّ أتأوّه بصوت مرتفع، وفتحت نافذة الحمّام لحرارة الطّقس وحرارة جسمي ، ونافذة الحمّام تطلّ على المطبخ ، ، فحانت منّي التفاتة من النّافذة ،وإذ بي أرى أخي ربيعاً عارياً في المطبخ ، وأيره قائم منتصبٌ جدّاً ، وهو يمرجه بشيء من الكريم، وأكثر من مرج زبّه حتّى طال كثيرا وتضخّم وانتفخت طمرة أيره وقد بدت مبللة بماء زبّه ! فهجت لمنظره الشّهي اللذيذ ، ورفعت صوتي بالآهات والغنجات ، وإذ بربيع يدفع باب الحمّام ، ويدخل عليّ عاريا،فصحت به ، فقال أسرعت لأنقذك ،فقد ظننت أنّك في خطر،حين سمعت تأوهاتك ،والحقيقة كما يقولون ـ المخفي أعظم ـ وراح يسألني هل أصابك شيء ؟ هل زلّت رجلك في البانيو ؟ ولو كان الأمر كما يدّعي ،من خوفه عليّ لما كان أيره ما زال منتصباً منتفخ الطّمرة، فالمفروض أنه من الخوف عليّيذبل أيره ويرتخي ،ولكرأيت أيره في أتمّ انتصاب ،ويكاد يتفجرُ من شدّة انتصابه ، وحينئذً لم أستطع مقاومة ميلي الشّديد للنيك فأنا مهيّأة جدّا للنيك ،فقد تخيّلت ما تخيّلت، ودغدغت كسي حتّى ازداد شوقاً إلى أير يطفئ ناره ،،فرأيتني أمدّ يدي إلى أير ربيع المنتصب ،وأصيح ما هذا الأير يا ربيع ؟! لمن هذا الأير تخبّئه ؟! أيّ كسّ سيسعد به ياحبيبي ؟!! فقال ربيع : في نشوة عارمة هو لكسّك ياحبيبتي،وأخذ بيدي إلى السّرير ،واستسلمت له وألقاني على السّريروفرّج بين فخذيّ ،وارتمى ربيع على كسّي يلعقه ويمصّه ويشمّه بكل شهوة وشبق !!،وأنا في أشدّ متعة أطلق الآهات والغنجات ثم قمت ولقفت أيره بكل شهوة وبدأت أمصّه بقوّة وأكاد آكله ،ثم أدخله في فمي غارقاً إلى حلقي فيخرج يقطر من لعابي .
ولمّا لم يبق لدينا اصطبارعن النيك أراد ربيع أن يدخل أيره في كسّي فمنعته منذلك لأني خشيت أن يحبّلني من منيه الحبيب فأشرت عليه أن ينيك طيزي فنيك الطيز أسلم من الحمل ومع ذلك فهو ممتع للرجل لضيق الطيز ،فوقف خلفي وبدأ في إدخاله وفلم يفلح أوّلا لضيق طيزي فأشرت عليه أن يدهن أيره بالفزلين أو الكريم المناسب ويضع أيضا علىباب طيزي شيئا من المطرّي ثم يدخل أيره بالتّدريج فإن طيزي لا عهد لها بالنيك فهي كما يقولون بكر لم تفتح وهكذا أخذ يدخل أيره قليلا قليلا ثم يخرجه ثم يدخله أكثر ،وأنا أصيح من الألم ،ولكن اللذة أكبر فأنستني الألم وأدخل نصفه أوّلا ثم زاد في إدخاله ‘إلى أن أدخله كله نوكان طوله كعدد سنين عمري أي أغرق في طيزي 20سنتمترا فمزّق أغشية طيزي وفتح الطريق لأيره الحبيب الشهي ,اخذ يدخله ويخرجه بسرعة ،ويطرق اللحم على اللحم ،وما أروعه من صوت ! وما ألذّه من نيك ،فإنّه ذوّبني، كما ذاب هو من المتعة واللذة والشهوة الفائقة،ثم صاح بصوت متهدّج جاءني ظهري واقترب أيري من القذف ،فقلت ياحبيبي ونياّكي اقذف مني أيرك الشهي في طيزي ، واملأ طيزي بمني أيرك الحبيب اللذيذ الشهي ،وأحسست بمنيه يملأطيزي ويتغلغل في أمعائي وهو ساخن لذيذ وما ألذه وما أمتعه وما أحلاه !!! وهكذا كانت قصّتيي مع النيك لأول مرّة ،وفي المستقبل ستكون البشرى لكسي ،فلا يهتمّ بما يكون ،فلذة النيك هي متعة الحياة ،وما بعدها من لذّة !!