لم أكن أتصور أن تخونني زوجتي و أن اخون زوجتي مع حب جديد , مع أرملة ساخنة ثلاثينية. لم يدر بخلدي أن أخون زوجتي تلك الأستاذة الجامعية التي أخترتها على عيني و بملء إرادتي فأحبتني و أحببتها و تضوع عبير الغرام بيننا لسبع سنوات سمان. لم أكن أحسب أن ستتلوهن سبع عجاف! خيانة زوجتي لي لم تكن على سرير أو مع رجل, بل خانتني مع أطفالي ثمرة حبي لها و حبها لي! لم تكد زوجتي تتم السابعة و الثلاثين حتى هجرتني في الفراش أو كادت. كانت و ما زالت تتحجج بالأطفال و أننا كبرنا على مثل تلك الأفعال! حبها لي استغرقه حبها لأطفالها!! كم أضحت زوجتي باردة المشاعر قليلة الاهتمام. انطفأت جذوة الحب ما بيننا ولم أجد ما يشعلها من جديد! كان منتهى خيانة زوجتي لي حين عدت من عملي لأحتفل بعيد زواجنا الثامن. عدت و معي الشموع وفي قلبي حب لها ما زال يتوهج. لم تخمد جذوته وذلك لفرط حساسيتي للجماليات؛ فأنا مهندس ديكور متوفز المشاعر مفرط في عاطفتي و أنا أعترف. وكذلك كانت زوجتي الجميلة حتى بدا يدب إلى قلبها الكسل العاطفي منذ قدوم طفلنا الأول!
أتيت بشموع الحب و وبألذ عشاء حمام ساخن من أرقى المطاعم, طلب زوجتي العزيزة, لنحتفل بعيد زواجنا. تناولنا عشائنا و أشعلنا شموعنا و احتفلنا و أمهلتها أن أدخل الحمام لبرهة على أن تسبقني إلى الفراش الذي شهد أول دماء يسفح في التاريخ البشري! أو دماء من لدن آدم وحواء! دماء عذرة زوجتي الجميلة الرقيقة! غير أنني عدت من حمامي إلى الفراش. في المسافة الفاصلة ما بين الحمام و غرفة نومنا كنت أمني نفسي بليلة دخلة جديدة وحب جديد و خاصة أننا لم نلتقي لقاء ألأزاوج طيلة شهرين!! رجعت لأرى خيانة زوجتي لي!! لأرى زوجتي نائمة , تغط في نوم عميق!! صدمت مشاعري ولم أشأ أن أوقظها!! وماذا يفيد إن أيقظتها وهي قد تبلدت مشاعرها التي كانت حرى في يوم ما! كانت تلك القشة التي قصمت ظهر البعير فرحت اخون زوجتي في مشاعري قبل أن أخون زوجتي مع أرملة ساخنة شابة كنت اجدد لها ديكور شقتها الجديدة! طعنتني في رجولتي فتمددت إلى جوارها وقد توسدت زراعي موليها ظهري!! بت ليلتي اغلي من نار عاطفتي وشهوتي الحبيسة!
خيانة زوجتي لي أعدتني فرحت أخوننها مع حب جديد , مع أرملة ساخنة اسمها سارة شابة في منتصف الثلاثينيات توفي زوجها في حادث مروري؛ زبونة تعرفت إليها من طريق زبونة أخرى كنت قد صممت لها ديكور بيتها من سنوات. سارة لم تكن في حسن زوجتي ولكنها بزتها في عاطفتها المتوهجة. أم لطفلين, متحررة من التقاليد التي يتمسك معظم المصريات, أشبعتني منها و شبعت مني. راودتني مشاعر متضاربة حيال ذلك. أحسست أني أحب…أو أني أخون؟! هل اخون زوجتي؟! قد يكون أو لا يكون! أنا لم أنفصل عنها بعد. غير أني انفصلت بمشاعري كما فعلت. سهرنا في شقة سارة الأرملة ساخنة و و طفلاها قد وزعتهما عند أمها؛ أخلت لنا المكان. كنت تحب الشراب فحببتني فيه. سارة أرملة ساخنة مرشدة سياحية متحللة من القيود. سهرنا و عبت من النبيذ بكثرة فغاب نصف عقلها وكذلك أنا. كانت سارة ترتدي بنطال جينز ضيق يبرز ردفيها وبودي ضيق يبرز كبير بزازها! أطفأت سيجارتي واقتربت منها واضعا كفي الأيمن على أخدود ظهرها وغمرتها بلطف ووضعت الأيسر على كتفها وأخذت المسها برفق, ومن ثم تلاقت شفاهنا بقبله نارية, لا أدري كم من الوقت طالت ولكن ما أدريه أن كفي ظلت تحت البودي على بطنها تحسسها بشبق بالغ! لم يطل الوقت حتى باتت سارة من دونه وبالسوتيان فقط! كانت بزاز مشدودة متماسكة كبيرة نافرة!لم أتمالك نفسي وفككت مشبك السوتيان لأحرر حبيس بزازها! أطبقت عليهم بشفتي و أخذت ألحسهم برفق وهي تتأوه من الهياج وتعصرني تجاههما عصرا ! ولم أشبع من المص والرضع والصعود بلساني بين اللحظة و أختها إلى أعلى عنقها وتحت إذنها فأسرق قبله من ثغرها العذب ! ظللت على تلك الحالة حتى تراخت أطراف أحلى حب جديد أرملة ساخنة شابة أخون زوجتي معها بعد خيانتها ليّّ. أسندت ظهرها إلى الخلف ولم تعد سارة تشعر إلا بمتعة شعرت بها من تأوهاتها و أناتها بين الحين والحين. اهتجت أنا بشدة و وانتصب قضيبي بشدة ففككت أزرار بنطالها وأسقطته وأعانتني هي بتحريك ساقيها وخلعته ! بدا لي كيلوتها الأحمر القاني فسحبته عنها بفمي لتنزل عيني إلى ما بين طري ناعم مكتنز لحم فخذيها و أطالع كساً كأنه لبكر!! نعم, كان كسها ذا أشفار زهريه , منتوفاً مصقولاً عذب الرائحة!ركعت على ركبتي أرضاً وضعت فمي بين فخذيها وبدأت ألعق أشفار كسها الطرية الحريرية الملمس بلساني وشفاهي , صعودا وهبوطاً , شمالا ويمينا, مستعملا إصبعي لإبعاد الشفار عن بعضها كي أرى بظرها الذي انتصب من الاستثارة وكأنه الرمح المشرع!….يتبع…..