أمتع القصص الجنسية التونسية ، من بينها قصّة الشاب بلال. هذا الشاب عمرُ 20 سنة من الجنوب التونسي. كان يخدم في الفلاحة ملّي كان صغير. هوا شاب اسمر و ضعيف البدن برشا.. قرر بلال انو يمشي يعيش وحدو في مدينة سياحية و يدخل في ميدان الوتلة و يتعلم خدمة جديدة.. و رغم انو ما كانش عندو حتى خبرة في خدمة الوتلات.. بدا بالشوية بالشوية.. بدا اول حاجة خدم فيها يهز لفليز متع الحرفاء و مبعد اشهر ، جرّب دخل يخدم في الكوجينة و خدمة الماكلة و غسيل الصحون.. لين حفظ برشا حاجات و تعلّم صنعة الكوجينة و بدا ياخذ في شهرية سمحة.. تعداو عامين على بلال خدمة في اوتيل فاخر تعلم منو برشا حاجات.. و عمل برشا علاقات.. و عرف برشا اصحاب. بدا يخالط و يعرف و يميّز.. اما بكونو ما ذاق حتى مرة في حياتو ريحة لبنية ، خلاه ديما يلوّج على فرصة باش يجرّب فيها الجنس لاوّل مرة.. بلال رغم انو كان بدنو ضعيف و طويل.. الا انو عندو زب أكحل ياسر طويل و خشين.. منهم ليلة ، بعد ما كمّل لخدمة بالليل في لوتيل ، بقا يشرب مع اصحابو.. و كان ثمّة برشا عباد مخلطة من بينهم برشا بنات تسكر.. قرر بلال انو هاذي فرصتو باش يتعرف على بنية حلوة يسهر معاها الليل و يرقد معاها احلى نومة.. اما حصل لعكس ، و صار لبلال لي ما كنش يتوقعو.. كانت ثمة بنية ملّي بدات السهرية تغزر بلال و اشتهات ترقد معاه.. و كي مشات لبنية لتولات و بعدت عالشلّة خلط بلال وراها و جبد يحكي معاها.. فرحت لبنية برشا.. بعد حديث طويل صار بيناتهم قالت الطفلة لبلال انها بايتة الليلة في لوتيل مع صاحبتها.. و عرضت على بلال لو كان يكملو يحكيو في لغرفة متاعها..
و تتواصل احداث هاذي القصة من أمتع القصص الجنسية التونسية بعد ما دخلت لبنية و بلال للغرفة .. لبنية عمرها 20 سنة ، بيضا و مزيانة برشا.. بزازها مليان و طيزها كان حلو برشا و طري.. سروال الدجين لي كانت لابستو كان ياسر مغري ، لي خلّى فخاذها يظهرو لاصقين و محصورين في بعضهم.. دخلت لبنية للتولات.. و بقا بلال فوق السرير يحس بلهفة كبيرة و زبّو واقف وقفة صحيحة.. بعد شوية خرجت لبنية من التولات لافّة صدرها و حزامها بمنشة.. و كي شافها بلال جاية ليه.. زاد دخل في حيط.. حل سروالو و السليب و تريكوه.. و وقف و شد الطفلة و خذا يبوس في خده و شفايفها و رقبتها بلهفة كبيرة.. اما الطفلة قبل ما يلمسها بلال كي شافت زبو دخلت بعضها.. ما كانتش تتوقع انو باش تشوف زب كبير و خشين كيما زب بلال.. هاجت لبنية برشا.. كي شدت زب بلال و خصوصا لما نزع بلال لمنشفة من بدنها.. و كي رقدو لثنين مع بعضهم عريانين فوق لفرش ، بقا بلال يمص في بزاز لبنية و يتلذذ و في نفس لوقت كان يدغدغ بيديه كس الطفلة المالس برشا.. في أحلى نكهة من أمتع القصص الجنسية التونسية
و كي حسّت لبنية انها ما بقاش فيها.. مدت يدها لزب بلال و خذات تهز فيه بيدها و قالت لبلال بنبرة شهوة كبيرة ” مابنّوووو” حس بلال بلهفة زبو لقوية.. طلع فوق لبنية لي فيسع ما حلّت سقيها هيا زادا تقولشي عليها تستنى فيها ، مدت يدها فيسع لزب بلال و جبدتو لكسها و كي دوب ما لمس زب بلال كسها.. حست لبنية بحرقة لذة قوية ياسر.. مدت يديها لكتاف بلال و جبدت صدرو ليها.. و كي نزل بلال و دخّل زبو في كسها ، حسّت لبنية بحلاوة عمرها ما حستها رغم تجاربها.. اما احساسها كان انها بقات تعيّط بنبرة قريبة للبكاء.. و بما انو بلال اول مرة في حياتو يجرّب ينيك.. حس بحلاوة في زبو خلاتو يدخل و يخرج زبو بسرعة ملّي بدا.. هكا لي خلى لبنية تتلذذ رغم لوجيعة لي حستها.. و هذا لكل ما كان الا القليل.. لانو بلال ما دخلش زبو لكل.. اكثر من شطر زبو صحيح.. اما موش لكل.. و اكثر حاجة شاخت بيها لبنية في كسها انو زب بلال كان عريض.. كانت تحس ببنّة في كسها سخونة برشا.. و ما نجمتش توقف على الصياح بالكل.. لبنية من كثر لحلاوة جابتها 3 مرات.. و بلال لأكثر من نصف ساعة ينيك فيها بنفس الوتيرة منغير ما وقف.. كانت لبنية تحس انو كل ما يزيد يقرب بلال بصدرو لراسها يزيد زبو يدخل.. لين عرفت انو بلال ما دخلش زبو كامل.. لين صاحت الطفلة ” دخلو بكلّووو.. بكلّووو..” قالتها بنبرة حلوة و هي تاخذ في النفس بصعوبة.. و كي زاد بلال و نزل بزبو بقوّة في كس لبنية لقدام .. زاد تغلغل زبو لداخل و زادت لبنية حسّت بلذة عالية برشا.. و تاهت في اللذة بعد ما وقفت على الصياح.. الا بعد ما سمعت بلال يجبد في النفس بسرعة كبيرة و يتأوه بحرارة جمر ، رجعت تصيح و جابتها للمرة الرابعة و جابها بلال في نفس لوقت بعد ما خرّج زبو من كس لبنية و هوا يصيح ” آه آه آه آه آآآه.. ” في أروع و أمتع نيك حار المقتطف من أمتع القصص الجنسية التونسية