بالطبع كلنا نعلم أنه لا يوجد أحلى ولا أمتع من النيك في الطيز. ويا سلام لو مع امرأة بطيز كبيرة وفتحتة صغيرة لم تجرب النيك في الطيز من قبل. هذه هي المرأة التي تجعل تجربة النيك لا تنسى حينما تفتحها لأول مرة. وهذا بالضبط ما حدث بيني وبين جارتي. مع أننا مارسنا الجنس سوياً كثيراً، وأصبحت تأتي إلى بيتي كلما كان زوجها يذهب إلى العمل. إلا أنها كنت خائفة من تجربة النيك في الطيز، ومهما حاولت أن أقنعها بعكس ذلك، كانت ترفض تماماً. لكنني قررت بعد تقريباً شهرين من علاقتنا أنني لن سوف أنيكها من طيزها بأي طريقة. وفي يوم من الأيام، كالعادة بعد أن ذهب زوجها إلى العمل مع الظهيرة، أتصلت بي على الهاتف تتطلب من الحضور لأونسها في وحدتها. فنزلت مسرعاً، وفتحت الباب، وأنتظرت خلف الباب أنتظرها لتدخل وأغلقه. صعدنا إلى الغرفة، وهذه المرة جلسنا إلى جهاز الكمبيوتر، وشغلت موسيقى رومانسية بدون غناء. وبدأت أمسكها، وأتلاعب بطيزها. وبعد ذلك وقفت خلفها، وألصقت زبي بطيزها ونحن مازلنا مرتدين لملابسنا. زبي أنتصب مثل الصاروخ، وقلت لها: “حاسة بزبي، ما تفتحيله بقي، وتخليه يشم هوى في خرم طيزك.” ضحكت وتمنعت بدلع. لكنني كنت مصمم على أنه لن يمر هذا اليوم دون أن أفتح طيزها. خلعت لها ملابسها، وخلعت أنا ملابسي كذلك. وهذه المرة لم أفعل اي شئ سوى أن ي ظللت محتضنها وأغمض عيني، وبدأت أضع يدي على طيزها، وأضربها ضربات خفيفة. وظللنا على هذا الوضع لربع ساعة دون أن أفعل أي شئ معها.
بعدها وضعت أصبعي في كسها، وبدأت أنيكها بأصبعي لكن بعنف وبسرعة وقوة، وهي تتأأأوه من داخلها. وبعد ذلك رفعت يدي فجأة وتوقفت، وطلبت منها أن تتوقف. أصبحت خلفها، ووضعت اللعاب على يدي، وبدأت أضع اللعاب على طيزها. وبمجرد ما وضعت أصبعي في طيزها وجدتها ترفض ثانية. لكنني حضنتها بيدي اليسرى بعنف، وقلت لها: “جربي بس ولو حسيتي إنك متضايقة قولي لي وأنا هوقف.” رفضت مرة أخرى، وأنا أصريت ونزلت على ركبتي وبدأت ألحس في طيزها. بعدما أنتهيت من لحس طيزها، جذبتها إلىّ لتمص زبي. وبعدما أنتهت من المص جذبتها بحنان في حضني،وظللت أقبلها في رقبتها وشفاهها. وبعد ذلك همست لها: “يلا بقى نجرب ولو حسيت بحاجة نوقف على طول بس طاوعيني وأوعدك هتكون أحلى نيكة جربتيها معايا.” رفضت فظللت أتغزل فيها، وأطلب منها بحنان حتى صمتت وتركتني أفعل فيها ما أشاء. أمسكتها من يدها وأجلستها على ركبتيها، ورأسها إلى الأرض، وبدأت أضع زبي بحنان وأدخل رأسه فقط وأخرجه، وهي خائفة ومترددة وترتعش من الخوف. بعد ذلك وضعت أصبعي، وبدأت أدخله قليلاً قليلاً حتى دخل بكامله، وأصبحت أدخله وأخرجه وهي تتأأأوه. سألتها: “نكمل ولا أيه.” قالت لي: “آآآه”. لم أفهم هل هي تتأأأوه أم توافق. بدأت أجرب أصبعين، وهذه المرة بدأت تشعر بالألم، وكل فترة تقول لي “كفاية حرام.” حاولت أدخل أصابعي بهدوء وحنية حتى لا تتوجع. وبالفعل أصبحت أدخلها بسلاسة حتى تعود خرم طيزها. وقالت لي: “فيه حبة وجع لكن كمل.” وفي هذه الحظة كان للابد أضع زبي، وبدأت أدخله بكامله حتى تشعر بالنيك. وضعت اللعاب على خرمها حتى أغرقته، ودعكت زبي وأدخلته قليلاً قليلاً، وأخرجه مرة أخرى، وأنا فاتح فلقتي طيزها بيدي حتى دخل نصفه، وهي بدأت تتوجع أكثر فأكثر. وكلما أدخل زبي، تقول لي: “طلعه مش قادرة كفاية.” لكنني لم أتوقف، وأكملت. بدأت أنيكها بسرعة لكن حتى منتصفه حتى لا تتالم.
بعدها توقفت وطلبت منها تنام على السرير وتترك لي نفسها. أعتليتها وفتحت فلقتي طيزها بيدي، ووضعت زبي في خرم طيزها مرة أخرى، لكن هذه المرة قررت إدخاله بكامله، وأكمل النيك بسرعة. وبمجرد ما أدخلته بكامله تنهدت نهيدة عميقة، وتقول لي: “بيوجع جامد النيك في الطيز لكن متعته أكبر.” وبدأت أنيكها أسرع وأدخله واخرجه حتى شعرت أنني أقتربت من تنزل لبني فهدأت حتى أرتاح قليلاً. ظللت على هذا الوضع حتى تعبت، وقررت أنهي عليها، وبدأت أضرب على طيزها ضربات قوية، وهي تصرخ مع كل ضربة لزبي في خرم طيزها. نمت فوقها، وزبي في داخل طيزها، وسألتها: “ايه ندمانة دلوقتي؟” فضحكت بدلع. وقلت لها: “لازم أنزل في طيزك عشان تكمل المتعة.” وافقت بدون تردد. وأنا أكملت النيك، وبعد دقيقة خرج لبني في طيزها، وأصبحنا نتنهد سوياً. لكنها قالت لي بعد فترة إن طيزها بتؤلمها وتشعر بشوك في خرم طيزها. وتقول لي إنها تخشى أن يكتشف جوزها ذلك. طمأنتها وأرتديت ملابسي وذهبت لإحضار مرهم من الصيدلية يخفف عنها. عدت من الصيدلية بعد إحضار المرهم، وقلت لها دعيني أضعه لكي. وأمسكت بالمناديل لأمسح طيزها جيداً، وبدأت أدهن طيزها. المصيبة في يومها زوجها رأى المرهم لأول مرة وسألها عنه. فقالت له أنها وقعت من على السلالم وحصل لها شد عضلي في وسطها، وهذا المرهم للمساج. وهي تحكي لي على الهاتف قالت لي إن قلبها كاد يتوقف. ومن ساعتها أصبحت مدمنة على النيك في الطيز، وكلما تقابلنا تتطلبه مني خصيصاً.