قصص نيك أذكر منه أني كنت حينها قد تخرجت حديثا من الجامعة إختصاص إنجليزية عندما إتصلت بى رهام التي إشتهيت أن أنيكها لأدرس إبنها اللغة الإنجليزية. إتفقنا على أول موعد للدرس الخصوصي. ذهبت إلى العنوان الذي وصفته لي و كان المكان عبارة عن حي هادئ و منزلها يقع في أحد العمارات هناك. صعدة إلى الشقة الموصوفة، الشقة عدد 11، طرقت الباب و إذ بإمرأة تفتحه سريعا و قالت في صوت تشوبه بحة لطيفة و لكنها مغرية في نفس الوقت ” هل أنت أمجد؟ تفضل تفضل ” فقلت و قد تسمرت عيناي على صدرها العارم ” نعم” فطلبت مني الدخول و إنزاحت قليلا و مررت من جانبها و كانت رائحة عطرها مثيرة تجعلك تود لو تقفز عليها و تنكيها بدون رحمة حتى تستغيث، كانت هيئتها تشير أن عمرها حوالي 37 سنة، كانت قصيرة بعض الشيء و لكنها كانت جذابة لدرجة الإذابة، كانت بيضاء مائلة قليلا إلى السمرة و كان لها جسد متناسق ولها طيز مدور و مصقول تحزقه بسروال رياضي ضيق بان منه كبر عصها و ظهر شق كسها و كانت تلبس تيشرت ابيض يشف حمالة صدرها الحمراء، حماله تخفي تحتها صدرا عارما وقفت حلماته وقوفا بان من تحت التيشرت، إشتهيت جسمها كثيرا وددت حينها أن أنزع ملابسها و أمارس معها الحب اللذيذ و أدس زبي في فمها و كسها حتى يفيض نشوة، و كان ذلك كل ما يشغلني حينها، نسيت حتى سبب وجودي هناك، إلى أن قاطعت تفكيري قائلة ” هذا هو إبني تفضل و إعتبر المنزل منزلك”…
لا أدري يومها كيف درست الفتى و أي مادة درسته كل تفكيري كان منصبا في كس أمه و صدر أمه و فم أمه و رائحته أمه و جسمها، درسته ساعتان كاملتان لن ينم فيهما زبي، كنت أعلم حينها ان نيكها شبه مستحيل بحكم أنها متزوجة و لها إبن، في الحقيقة كان واقع أنها متزوجة و كبيرة قليلة في السن يغريني و يجعلني أهيج عليها و رغبتي في إدخال زبي في كسها تزيد. رجعت يومها إلى المنزل و صورة جسدها محفورة في رأسي. حتى إني مارست العادة السرية و تخيلت أني أنيكها عقر منزلها. و ظللت هكاذا أسابيع حتى بدأ فصل الربيع ينتهي و بدأت الدنيا تدفئ و بدأت الملابس تصبح أخف و كثرت الأجزاء الظاهرة من جسدها و كانت لا تلبس إلا القصير و الخليع. وكانت رغبتي في نيك كسها و لحس حلماتها و بعبصة طيزها تزيد يوما بعد يوم، بلغت الرغبة أشدها حتى قررت أن أفصح لها عما يختلج خاطري مهما كانت النتائج و خاصة و قد علمت أن زوجها سافر للعمل و لا يعود إلا بعد أشهر، ذهبت كالعادة يوم السبت طرقا الباب فتحت و قالت ” إبني لم يرجع بعد المدرسة” فقلت لها ” لا بأس سأنتظره” إتصلت به حالا ثم قالت لي ” أظن أنه سيتأخر قليلا فالطريق مقطوع بسبب الأمطار المفاجئة لإنتهاء الربيع ” فقلت لها ” كم من الوقت يحتاج” فقالت ” ساعة على الأقل و ساعتان على الأكثر ” فقلت لها بأني سأعود بعد ساعتان و لكن المطر بدأت بالهطول أكثر فعرضت علي أن أبقى أنتظره هنا إلى أن يأتي، وافقت على الفور و قلت في نفسي هذه فرصتي لأجس النبض فأي حركة خاطئة أو متهورة ستكون لها عواقب جد وخيمة…
ذهبت إلى المطبخ ثم عادت بعد لحظات و في يدها فنجان قهوة ساخنة سخونة جسدها المثير… ثم جلست بجانبي وضعت رجلا على رجل فإرتفعت تنورتها و ظهر فخذها الطري الطازج فإشتعلت نيران غريزتي و إلتهبت الشهوة. و بدأت تتجاذب معي أطراف الحديث ثم ترشفت شرفة كبيرة من القهوة التي نسيت أنها ساخنة فأحرقت لساني حرقا شديدا جعلني أرمي الفنجان من يدي فإنسكبت القهوة على سروالي. فسارعت هي إلي و جلبت لي قطعة قماش مبللة و شرعت في مسح السروال حتى لامست زبي المنتصب، و عاودت الكرة ثم نضرت إليي و تبسمت و كأنها تسألني ما بزبي وافق لهذه الدرجة فأنهضتها و رفعتها إلي ثم إستجمعت كامل قوى الدنيا و قلت لها” أريد أن أعترف لك بشيء و أنا مستعد لأية ردة فعل منك، و لكن لا بد أن أكون صريحا و لابد أن يكون صدرك رحبا” تبسمت في خبث و قالت و قد فهمت مأربي ” أنا أغريك و دائما تشتهي أن تنيكني” فصدمت و قلت ” كيف عرفت ؟ فقالت مقهقة” أنا لست بصغيرة و نظراتك المتواصلة إلى صدري و طيزي و شق كسي فضحتك من أول يوم… ” و ما إن أتمت كلماتها حتى وجدت شفتاي تطبعان قبلة على فمها الصغير، قاومت في البداية بإستحياء عربي مألوف و لكنها رضخت أمام سيل القبل الحارقة و بادلتني التقبيل حتى كادت تقتلع شفاهي من مكانها فعرفت حينها انها ممحونة و مشتاقة للنيك، أجلستها على الأريكة وواصلت تقبيلها و يداي تعصران صدرها العارم ثم و بحركة رشيقة نزعت التيشرت و الحمالات و شرعت ألتهم حلماتها إلتهاما و جعلت أمرر طرف لساني عليهما حتى إنتصبا فشعرت بنشوة و قالت” أخرج زبك أريد أن أمصه و اتذوق طعمه” فتحت السحاب و أخرجت زبي فأمسكت به و جعلت تلحسه وأدخلته في فمها و شرعت تمص و تمص حتى بللته بلعابها و كان ذلك حلما قد تحقق. نضرت لي و قالت ” اتريد أن ترى كسي أيها الشقي ؟ ” فقلت على الفور مازحا ” و أريد أن ارى خرم طيزك ايضا و أنيكهما” فضحكت و قرصت خدي و قالت” اليوم يوم حظك أيها المحتال.. لك ما تريد… ”
استدارت و رفعت تنورتها فأخذت أنزع السترينغ الملتصق شيء فشيئا حتي ظهر طيزها بالكامل و كان شديد البياض ساخنا أملس فرحت أقبله بلطف و أكرر بلساني البارد عليه. ثم فتحت ردفيها حتى بان خرم طيزها أحمر صغير ضيق فظللت أنظر و أنظر مستمتعا بروعة المشهد ثم قبلته قبلة صغيرة حتى بللته و جعلت أدخل إصبعي فيه حتى دخل كله ثم نظرت إليها و قلت ” الآن كسك” فجلست على الأريكة و فتحت رجلها… فتحت كسها بأصابعي و لحسته بشغف حتى سال لعاب مهبلها و قالت مترجية ” ادخل زبك الكبير نييكنييي نيكني بكل ما لك من قوة..مزق جدار كسي.. أسرع قبل أن يأتي إبني من المدرسة” و بدون مقدمات حشرت زبي في كسها و رحت أنيكها بقوة و أقول “آه..آه..آآه” و هي تعض على فمها حتى لا تصدر صوت و فجأة أحسست بالمنيئ يتصاعد فقلت لها ” ايمككني أن أفرغ في كسك” فقالت ” لا لا إني في فترة خصوبة و قد أحبل” نزعت زبي و وضعته على خرم طيزها و قالت ” نيكني هنا و أفرغ” ادخلت زبي بسهوله بعدما توسع خرمها بفعل اصبعي الخشن و أخذت أدخله وأخرجه بعنف شديد حتى تألمت و تأوهت فهجت بصوت توحوحها و بوصت ارتطام زبي بطيزها المملوء الشديد فأفرغت فيه سائلي المنوي فأحست هي بحرارة في خرمها فوقفت و قبلتني قبلة أخيرة و قالت ” لقد أمتعتني كما لم يفعل زوجي… ” و شرعت تمسح ما نزل من مني و لبس كل منا ملابسه كأن شيء لم يكن
و من يومها و أنا إشتهيت أن أكرر ذلك لعدة مرات فكنت أذهب لمنزلها قبل موعد الدرس بساعة أو بساعتين أفرغ فيها لهيب الشهوة و أمتعها و نجرب كل الوضعيات الجنسية و جميع أنواع الجنس… و لا تزال العلاقة قائمة إلى حد اليوم في قصص نيك جميل