إلينا تشيرسوفا الفتاة الأوكرانية التي روت لهفتي الساخنة ليلة أمس , بعد أن اتّفقنا على موعد جنسي يكون صباح هذا يوم , أتذكّر أني قلت لها بأني لن أذهب إلى العمل – لعلي سأتظاهر بالمرض – و أني سأكون لوحدي في الشقة نظرا لأنّ صديقي سيذهب للعمل.. في تلك الليلة لم أنم إلا قليل.. كنت أنظر إلى صور إلينا الساحرة و المغرية التي سبق و أرسلتها لي , ربما لثلاث ساعات نمت.. استفقت من النوم على الساعة الثامنة و النصف صباحا , لم تزل إلا دقائق حتى تأتي ملاكي إلى الشقّة.. لم أجد صديقي في البيت , فظننت حينئذ أنه ذهب إلى العمل.. أسرعت نحو بيت الدش , نزعت ثيابي فانجذبت تحت الماء الساخن , سكبت على صدري جال الليمون و أخذت أتملس على كتفاي و رقبتي و صدري و بطني و زبي و فخذاي.. شعرت بالإنتعاش.. ثم شرعت أزيل شعر زبي بعناية فائقة , حتى أصبحت بشرة زبي ملساء وناعمة.. سمعت رنين الشقّة , لففت حزام جسدي بمنشفة ثم أسرعت نحو الباب و حينما فتحته رأيت وجه إلينا المشرق يبتسم لي و قالت “هاي” شعرت بإهتزاز كامل جسدي ,بقيت متسمّرا في مكاني أنظر إلى هيكل جسدها الرشيق المغري.. تفوح منها رائحة مذهلة دوّختني.. قلت لها باللغة الإنجليزية – رغم أني أعلم أنها لا تتقنها – “صباح الخير.. أرجوك تفضّلي بالدخول” دخلت إلينا عتبة الشرفة حينئذ أغلقت الباب , بقينا ننظر بعضينا.. اقتربت نحوها ثم رميت كف يدي على شعرها و خّدّها , أخذت تنظر إلى عيناي نظرات عميقة جدا.. اقتربت شفتاي من شفتاها حتى إلتصقت بها.. أحسست بذوبان جسدي و شعرت بأنه لا مكان ولا زمان هناك.. أخذت أقبّل إلينا الصامتة قبلات خفيفة و متتالية , كانت تمسك خصري بكلتى يديها.. أحسست بأنها قد هامت معي في أعماق القبلات و حرقتها..
توقّفت إلينا تشيرسوفا عن تقبيلي , بعد أن أخذت القبلات تزداد عمقا و لهفة – كان كلّ منا يجذب لسان الآخر و يتذوّق لعابه العسلي- نظرت إليّ بابتسامة مذهلة ثم مسكت يدي و إتّجهت بي نحو الغرفة.. فقلت لها مشيرا بإصبعي نحو غرفتي “هذه..” دخلنا الغرفة فقفزت الفتاة على صدري تقبّل رقبتي و أذني و تشدّ بأظافرها عضلات صدري البارزة , أخذت أتأوّه بحرارة.. و بحركة خفيفة منها جذبت المنشفة من على حزامي التي كانت تستر زبي , ثم أسرعت تنقبّل شفتاي بقوة و تجذب بقوة شفتاي إليها.. في نفس الوقت شرعت تداعب زبي المنتصب بشدة فشعرت بالهيجان الشديد , أحسّت إلينا هيجان زبي و حرارة جسدي , دفعتني على السرير حتى استقرّ جسدي عليه.. وقفت ثم شرعت تنزع ملابسها.. ببطىء و إثارة , لعلها تعمّدت فعل ذلك كي تشعرني بحرقة الإنتظار للنيك.. نزعت بنطلونها الدجين فبان السترينغ الأسود الشفاف , فأخذت أرمق كسها في لهفة و تمزّق , ثم نزعت قمصانها و ألحقت معه القستان الأبيض فبرز بزازها المتدلّى , أخذت أنظر إلى حلمتيها الورديين بشراهة.. مددت يدي نحوها فمسكت بها , جذبتها نحوي بقوة حتى إلتصق جسدها الناعم بجسدي..
جلست بين ساقي إلينا المنفرجين .. شرعت أمص بظرها بقوة و بشراهة.. أخذت تصرخ بعمق و بحرارة قصوى.. كانت تردّد عبارات باللغة الروسية لم أفهمها قط.. لكنني متأكد أنها عبارات ساخنة جدا. كان شهيقها و زفيرها يعلو و ينخفض بشدة.. كنت أأكل بظرها بعنف.. و أشرب سائله بلذة كبرى.. كان فمي منغمسا في بظرها الرطب , و أكثر ما جعلني أستمتع بذلك هو أن بظرها كان شديد الإحمرار تفوح منه رائحة الفراولة .. ثم تسلّل فمي نحو كسها الوردي.. شرعت ألعقه بسلاسة و كأني ألعق المثلّجات.. أما أنين إلينا أخذ يجعلني أكون أكثر لهفة و أعنف إرادة.. خصوصا حينما حاولت إدخال لساني في كسها.. شعرت بزبي يزداد حرقة حينئذ قفزت فوقها حتى التصقت بها , قبل ذلك مددت يدي و مسكت زبي المنتصب ثم حشوت رأسه في مدخل كسها الصغير ثم بكامل قوى جسدي ضغط به نحو الأمام فتغلغل زبي في عمق كسها.. شعرت بحرارة و هيجان كسها من الداخل فإزدادت لهفتي إلى النيك و أحسست بنكهة طعم كسها اللذيذ.. شرعت أدخل زبي و أخرجه بسرعة , أما إلينا فلم تكف تصرخ و تستنجد و لكنها تريد المزيد.. شعرت أنها تتوجع لكن تريد المزيد و لاتريدني أن أقف عن نيك كسها الغارق بالإفرازات.. أحسست بأطراف قدميها يعصران جنبي و يجذباني نحو الأعمق.. فأحسست بلذة قوية.. فشرعت أقبلّ رقبتها الملساء ثم أنتقل نحو فمها فأجذب لسانها و ألحسه بشفتاي.. أحسست معها بالتّيه و باللذة , توقفت عن نيكها لوهلة .. ثم جعلتني اتمدد على ظهري و أسرعت نحو زبي تشده بيدها و في نفس الوقت تمصّه بشراهة و تتدوق ما علق من عسل كسها فيه و تتأوه.. ثم جلست على زبي بعد أن مسكت زبي بيدها و حشته في كسها و أخذت تقفز على زبي بقوة و تهتز.. و بذلك يدخل زبي و يخرج بإثارة داخل كسها