حين ناكني وليد احببت الزب الكبير و لم يكن يملك وليد حبيبي زب عادي بل زب كانه مستعار رغم ان وليد شاب عادي لا يتعدى المتر و الثمانون في طوله و نحيف نوعا ما و اتذكر جيدا تلك الليلة الساخنة حين اخبرني ان كل افراد عائلته في عرس بنت خالته و عزمني الى بيته . و كنت اعرف اني لو اذهب فان ولدي سينيكني لانه لا يمكن ان انام معه و في حضنه دون نك و رغم ذلك وافقت على طلبه تسللت الى العمارة التي يسكن فيها و وجدت الباب مفتوحا في الطابق الذي اخبرني و لما اقتربت بدا قلبي ينبض حتى رايت وليد و امسني من يدي و ادخلني و قال لا تخافي حبيبتي خلاص سنبقى مع بعض .
و دخلت مع وليد خائفة ولكن زال خوفي لما اخذني في حضنه و بدا يقبلني بحرارة كبيرة و انا احببت الزب الكبير في تلك اللحظات بالذات لانها كانت اللحظات التي ارى فيها اجمل زب في حياتي واحلى ما شاهدت . في تلك اللحظات حين كان وليد يقبلني من الفم كان يفتح سحاب بنطلونه و حزامه ثم رايت البوكسر منفوخ جدا و كانه يضع حبة بطاطا كبيرة تحته ثم اخرج لي زبه الذي كان اسمر و كبير جدا مع خصيتين و كان زبه محلوق و ناعم جدا و تركه امامي ممدد و عاد ليقبلني من الفم بكل حرارة و هو يتحسسني و انا لحظتها احببت الزب الكبير و عشقته احلى عشق
و امسكت له زبه من دون ان يطلب مني و بدات اتحسس عليه وافرك و هو يواصل تقبيلي ثم بدا يعريني و انا اسمع اه اح اه اح اه اه اه اح اح اح و ينزع لي ثيابي و انا التصق به و احاول الاحتكاك على قضيبه الضخم و احببت الزب الكبير اكثر . و استسلمت بعد ذلك و نزلت على ركبتي امام زبه و بدات امص فيه و ارضع بشبق جنسي قوي و عنيف جدا و هو ينازع اه اه اح اح اه اه اه اه و زبه كان منتصب كانه من الحديد و انا ارضع و الحس فيه و في راسه الوردي الشهي و في فتحة زبه سائل حامض على شكل قطرة كلما لحستها خرجت قطرة اخرى و انا احببت الزب الكبير اكثر و سخنت في مصه و لعقه
ثم وضع وليد زبه في صدري و بدا يحكه بين اثدائي و كان دافئ و جميل و لذيذ جدا و انا انظر فقط الى ذلك الزب الجميل و شكله و نعومته حيث احسست ان ذلك الزب قد فتنني و سخنني اكثر من اللازم و قمت اقبل وليد من فمه بكل حرارة . و بدات اتعرى له وقد سخنت و قلت له حبيبي يجب ان تنيكني الان اريد زبك في كسي و انزلت له الكيلوت و كان زب وليد جاهز و قوي جدا و وضعه امام شفرتي كسي وكان الراس ساخن كان فيه النار و احببت الزب الكبير و كنت مستعجلة على ادخاله في كسي حتى ينيكني و يشعل شهوتي اكثر .
اجرا لقطة في تاريخ السينما المصرية مشهد ممنوع وساخن نار تظهر فيه عاهرة حقيقية صدرها الكبير مكشوف تدفع الممثل على الاريكة و تركب عليه و تضع له صدرها الكبير في فمه ثم تفتح له سحاب بنطلونه و تخرج له زبره في مشهد بورنو عربي ساخن نار
لا تضيع هذه اللقطة الساخنة