انا فتاة جميلة جدا و احب مداعبة الزب سواءا بالفم او باليد و احبه الزب اكثر حين اكون العب به و اراه مما احبه حين يدخل في كسي او ينيكني لاني اخافه بحكم اني غير متزوجة و بدا حبي للزب في ذلك اليوم الذي كنت جالسة فيه مع زميلي في الدراسة رستم و كان يقابلني و هو يقرا في الكتاب و نحن نراجع قبل الامتحان . و لفت نظري زبه المحصور مع خصيتيه في بنطلونه و كان يظهر انه يملك زب كبير و انفجرت بالضحك و حين نظر الي رستم لم يكن يعرف سبب انفجاري بالضحك و انا لم اجبه بل اشرت اليه الى زبه ليضحك رستم ثم قال لي اذن لو ترينه و هو قائم ستضحكين اكثر و يومها لم يكن لدينا الوقت الكافي لممارسة الجنس
بعد ايام طلب مني رستم ان اخرج معه في جولة الى الميناء و اختار مكان منعزل بين الصخور ثم قال لي هل تريدي الضحك و كان يقصد زبه و انا قلت له لا اريد الضحك و بدا رستم مثل المجنون يفتح بنطلونه ليخرج زبه و انا كنت متشوقة جدا لرؤيته كاملا و احب مداعبة الزب و هذه المرة اخرج لي زب منتصب ضخم . كان طويل جدا و لا يكاد حتى هو اغلاق يديه عليه و انا شعرت برغبة كبيرةفي رضعه و مصه لولا اننا كنا في مكان عام معرضين لمرور اي شخص و اقتربت منه و امسكت له زبه بيدي الناعمة الرقيقة و بدات افرك عليه بحنان و العب به و رستم يتلذذ و يذوب و انا احب مداعبة الزب و ذبت فيه ذوبان كلي
و كنت استمني له و افرك على زبه الابيض الجميل ذو الراس الوردي الذي يشبه حبة البيض في شكله و عروق زبه كانت كثيرة و غزيرة و انا كنت افرك له بحنية و اساله هل تريد هكذا و هو ينظر الي و يبتسم و يشير لي بتحريك راسه الى فوق و اسفل بانه مستمتع و يتاوه اه اح اه اه و يغمض عينيه و انا العب له بزبه و احب مداعبة الزب و ملامسته . و بقيت انوع ف اللعب بالزب و اللمس و العب حتى بالخصيتين و زبه محلوق و لم اجد عليه اي شعر و الخصيتين كانهما حبتي بطاطا ملتصقتين و اثناء المداعبة فجاة صرخ رستم اي اي و نزعت يدي حيث اعتقدت اني سببت له بعض الالم و لكن ما ان نزعت يدي حتى امسك هو زبه و قام من مكانه و بدا يوجه زبه نحو الصخر
و بالقدر الذي احب مداعبة الزب و اللعب به احببت رؤية ذلك المنظر المثير جدا حين رايت زب رستم يقذف المني الذي كان يشبه المايونيز حيث كان يخرج على شكل قطرات جميلة متقطعة و متجمعة كبيرة و رستم يتاوه اه اح اه اه و هو يلعب بزبه مثلما كنت انا العب له به . و اخرج رستم كل شهوته و انا مذهولة من المنظر الجميل الذي كنت اراه عليه و خاصة رؤية الزب و هو يخرج حليبه و يقذف بتلك الشهوة و الحرارة الجنسية الكبيرة جدا حتى فقد زبه ذلك الانتصاب و الطول الكبير و اصبح مرتخي و بحجم عادي جدا و هو يمسحه ثم يدسه بين ثيابه و بسرعةقمنا من المكان و من يومها احب مداعبة الزب مع رستم او مع عدة شباب اخرين
اقوى مشاهد ليلى علوي على الاطلاق …ساخن نار نار نار بوس و احضان و انفاس تشثير الشهوة ثم يفتح لها ازرار فستانها و تظهر احلى نهود و اجمل بزاز مصرية على الاطلاق في اسخن اللقطات الجنسية المصرية
مشهد ساخن نار ممنوع من العرض