قصة اقوى نيك مع بنات الجيران ساحكيها لكم و كانت مع ريمة من اجمل فتيات الحي و بجسم يجعل كل من يراها يتمنى ان يجرب نيك قاسي معها و لو مرة واحدة في العمر حتى يعرف معنى النيك الحقيقي و لذته . و رغم انها لا تخرج كثيرا من البيت الا اني كنت احيانا اراها تطل من النافذة و اكشف لها عن بعض اجزاء جسمها دون ان تشعرو هو ما جعل رغبتي تتضاعف و اصراري يتزايد الى ان حدث ما لم يكن في الحسبان و وجدت نفسي معها على سرير في اوضاع نيك قاسي و مثير جدا حتى ظننت اني في حلم لا اريد ان استفيق منه . كنت مارا من امام بيتهم و بمجرد ان وصلت امام الباب حتى سمعت صوته ينفتح و هنا ثقلت رجلاي و تباطات خطواتي علي اظفر بنظرة الى ذلك الجسم الخرافي الذي تمنيت دائما نفسي في اقوى نيك معه . ما ان فتح الباب حتى لمحت ريمة واقفة امامي و هي تلقي السلام علي و لم اصدق انها تفعل و هنا طلبت مني ان احضر لها الخبز من عند المحل اذا كان ذلك ممكنا .
لم اصدق نفسي اني مع ريمة اتكلم و من خجلي لم ارفع عيني امامها لاني اعتدت النظر اليها بطريقة متخفية . ذهبت و اشتريت لها الخبز و عدت اليها و كلما اقتربت من منزلهم كلما تزايدت نبضات قلبي حتى قرعت على الباب و بمجرد ان فتحت لي ريمة الباب رايتها تختفي من وراء الباب و لا تظهر الا راسها و طلبت مني ان اضع الخبز في مكان قريب من الباب و كان لا بد ان امشي ثلاث او اربع خطوات في رواق البيت حتى اجد مكانا اضع عليه الخبز. لما وضعته و التفتت لكي اغادر رفعت راسي و كانت المفاجاة السعيدة التي لم احلم بها حتى في منامي و هي ان ريمة كانت ترتدي فستان نوم احمر فاتح و شفاف و تحته سترينغ ابيض و دون الستيان و هنا بدات ارتعد و اتلعثم في الكلام و قد فضحني زبي حين انتصب و رفع بنطالي و كيف لا و انا قاب قوسين او ادنى من اقوى نيك قاسي مع ريمة
اقتربت مني ريمة و هي تعلم اني ارتجف من الشهوة و امسكتني من يدي و كانت يدها ناعمة و دافئة جدا ثم اغلقت الباب و التصقت بي حتى لامس صدرها صدري و اعطتني قبلة ساخنة جدا في فمي جعلت كياني يهتز و هنا بادلتها قبلة احر واطول من قبلتها و بدات اتحسس على ظهرها وطيزها ثم رفعت فستانها و لمست فلقتي طيزها بيدي و انا غير مصدق للامر . بعد ذلك اخرجت لي بزازها و كانتا جد مثيرتين و من الحجم المتوسط و بحلمات و لا احلى و قبل ان ابدا برضع الحلمات بدات ريمة تداعب زبي و تعجبت بتلك السرعة التي اخرجته من البنطال حتى شعرت بيدها الدافئة تلاعبه . لم اصبر اكثر و قربت زبي من كسها و بدات ادفعه حتى شعرت باحلى حرارة جنسية في حياتي حين دخل زبي في كسها في احلى نيك ساخن جدا و مثير مع ريمة و بقيت انيكها اقوى نيك و انا واقف و ادفع بزبي بكل قوة
كانت انفاسنا ساخنة و كنا مثل الزوجين حيث التجاوب الجنسي بيننا كبيرا جدا و كان كسها ضيق و لذيذ اما ملمس طيزها فكان لا يقاوم و لم اشعر الا و الرغبة في القذف تسيطر علي و بمجرد ان بدات اصرخ حتى ابتعدت ريمة و وجدت نفسي اقابل الحائط فالتصقت به جيدا و اكملت العملية بيدي حتى قذفت شلالا من المني بعد اقوى نيك قاسي مع ريمة بطريقة عفوية و مفاجئة جدا