أنا سيدة متزوجة أبلغ من العمر الخامسة والعشرين عاماً، وأسمي علياء. تزوجت منذ سنتين في زوج صالونات تقليدي بدون حب. كنت قبل زواجي نشطة جداً جنسياً، كنت أمارس الجنس مع الكثير من الشباب، بالطبع في مؤخرتي حتى لا أفقد عذريتي، واستمتع مع الفتيات بلحس شفرات كسي والإرتواء من العسل النازل من أكساسهن آآآآه. تلك هي المتعة الحقيقية في الحياة، ولككم أحن إلى هذه الأيام وأنا في هذه القفص الحديدي الذي يسمونه الزواج. أما زوجي فهو ضعيف جداً حنسياً لا يكاد قضيبه ينتصب حتى يقذف منيه في ثواني وأنا ما زالت في بداية هيجاني، وأكاد أجن، أريد أياً من أصدقائي السابقين ليضع قضيبه الضخم في كسي أو تأتي فتاة لتدفع بلسانها في كسي وتعض على بظري بلا رحمة. ومما زاد الأمر سواءاً أنني حبيسة البيت، فلا استطيع مغادرة المنزل إلا لزيادة أسرتي، فقد منعني زوجي من العمل بعد الزواج. إذن ليس أمامي من سبيل إلى إطفائي شهوتي إلا في هذه العمارة. ولحسن الحظ جاءت فرصتي بعد طول حرمان من الجنس الثلاثي وهو النوع الذي طالما تمنيت أن أجربه قبل زواجي، واليوم أحكي لكم كيف حدث ذلك.
في البداية دعوني أصف لكم نفسي أنا فتاة تتمتع بجسم مثير بشكل غير عادي – هكذا كان يقول لي كل عشاقي وعشيقاتي – ولدي مؤخرة كبيرة إلى حداً ما لكن فتحتها صغيرة مما يزيد الأيم والمتعة في أثناء النيك في الطيز. ونهدي كبيرين وناعمين يهتزان بشكل مثير مع حركتي الكثيرة والتي إبالغ فيها للفت الإنتباه، أما كسي فهو ناعم جداً ورطب بشفرات وردية وبظر مثل حبة العنب الصغيرة. ببساطة كل من يراني يقول لي آآآآآآه آآآآآمممم ما هذا الجسم الجميل جسمك يستحق النيك يا حظ زوجك بطيزك وكسك آآآآه ما أحلاهم. وفي يوم من الأيام كنت نائمة بملابس خفيفة وكأنني لا أرتدي شئ، ورن جرس الباب. قمت من نومي مفزوعة، وفتحت الباب، وأنا شبه نائمة فكنت كنت أحلم بإحدى عشيقاتي وهي تفرك لي شفراتي وتلعب في كسي، وتدخل أصابعها في وتخرجها، وكنت أتنهد من شدة المحنة، وجائتني الرعشة التي كنت أشعر بها كثيراً مع صديقاتي وأنا بنت بنوت. المهم قمت لأفتح الباب، لكنني وجدت جارتي هي وزوجها. بلطبع شعرت بالحرج، واستأذنت منهم لكي أرتدي ملابسي،وطلبت منهم الدخول لحين أنتهي. وبسرعة دخلت إلى غرفتي، وهم دخلوا ورائي. بالطبع وأنا أجري مسرعة كانت مؤخرتي الكبيرة تهتز خلفي،وهما كان ينظران إليها. أرتديت ملابسي،وخرجت لهم ونسيت أنني لم أكن أرتدي الكيلوت. جلست إلى جوار جارتي، وهي همست في إذني أنهما ليسا غريبين، ولم يكن عليا أن أرتدي شئ. نظرت إلى زوجها، وجدته يعض على شفتيه، ويقول لزوجته: يا بختك وأنت جالسة إلى جورها.وهي ردت: يمكنك أن تأتي أنت أيضاً وتجلس إلى جوارنا فأنت لست غريباً. قام من مكانه وجلس إلى جوار زوجته، ووقعت عيني على قضيبه، وجدته منتصب مثل العمود. إنبههرت منه، وعضت على شفتي، ومباشرة شعرت بكسي يشتعل، وقلت في نفسي آآآآآه آآآآمممم ما أحلى هذا الزب يا بخت زوجته وكسها الصغير بهذا القضيب الكبير.
قمت أريد أنأحضر شيئاً لنشربه، فدخل الفستان بين فلقتي طيزي، وبانت كم هي كبيرة، ومباشرة قالت جارتي مدام سعاد: يااااه على طيزك يا علياء ما أحلاها. ضحكت، ومشيت إلى المطبخ، لكنها لحقت بي وقالت لي: يا علياء لقد أشعلتي النار في كسي وفي قضيب زوجي مما رأيناه منك. وأقتربت مني وقالت لي: هل من الممكن أن أرى طيزك ونقارن من لديها أكبر طيز أنا أم أنت. بالطبع قلت لها: أنا. لكنها قالت: لا بل أنا. وهنا دخل زوجها وقال: على ماذا تتجادلان. قالت له سعاد: تعالى يا حبيبي من لديها أكبرطيز أنا أم علياء. فقال: طيازكما أنتما الأثنين أكبر من بعضكما. أزداد هيجاني وأقترب مني وقال: هيا أرفعا وأروني. رفعت سعاد طيزها وقالت: هيا يا علياء أرينا بدون كسوف. ووضعت يدها على طيزي، وتنهدت وقالت: ياااه يا حبيبي لو تلمس طيز سعاد وتشعر إلى أي مدى هي ناعم وطرية. وفجأة رفعت لي فستاني. وقالوا في نفس واحد: ياااااه يا ممحونة أأنت من دون كيلوت. وبدأ زوجها يلمس طيزي وطيز زوجته، وبعد ذلك رفعني على رف المطبخ لنبدأ أجمل لحظات الجنس الثلاثي. فتح لي رجلي ليظهر كسي الوردي بدون أي شعر، وشفراته البارزة. أقتربت سعاد مع زوجها وبدأ هما الأثنين يلحسا كسي ويمصا بظري، وأدخلت سعاد أصبعها فيه، وأمسكت زب زوجها بيدها الأخرى، وهي تصرخ: آآآآآه من كسك يا علياء. وهي تعض على شفرات كسي. قمنا أنا وهي وعملنا وضعية 69، وزوجها يدخل زبه مرة في كسها ومرة في كسي. وبعد ذلك بدأنا نقبل زب زوجها الذي كنت أشعر بحرارته في فمي حتى قذف على لساني ولسانها، وشاهدنا ونحن نلعب لبعض ونقبل بعض، ونلحس نهود بعض، ويدي على كسها الملتهب ويدها على كسي المشتعل، وأنا أتنهد وأقول لها: آآآآه كسك كان أين من زمان. وزوجها يلعب في زبه الذي وقف مرة أخرى، وهذه المرة يريد الطياز. وبدأ يدخل زبه في طيزي وسعاد كسها على فمي، وأنا ألعب لها بلساني، وأدخل وأخرج فيه، وأعض على شفرات كيها الكبير، ونحن الثلاثة نتنهد حتى قذف زوجها في طيزي، وجائتني الرعشة أنا وسعاد في نفس الوقت وهي تلحس مني زوجها من على طيزي. ومن ساعتها ونحن نمارس الجنس الثلاثي حتى هذه اليوم.