بعد ان مارست وتعلمت الجنس و النيك و حلاوة تذوق الجسم الطري الناعم و ادخال زبي في الكس مع امل ش ش تعرفت بفتاه اخري لكن التعارف كان من طرفها بسبب صديقتي مي التي اختلفت معها وتوسطت هبه للصلح بيننا لكن هدفها كان غير حجتها تعالوا حتى نري كيف حدث هذا. في اثناء المرحله الثانويه وبعد تعارفي بمي لاسابيع قليله تخاصمنا وتطوعت صديقه لها بطلب مقابلتي لامر هام فقابلتها وكان حوارها ينم غن رغبتها في التاكد من انقطاع علاقتي بمي تماما واكدت لها انني لا افكر في العوده اليها ابدا وقال لي طيب ةهاتعمل ايه؟؟؟ تصنعت اني لافهم السؤال فاوضحت يعني هاتكون من غير صديقه؟ فجبت لها لماذا الصديقات كثيرات لكن علاقه امر صعب نوعا
وسالتها ماذا عنها قالت لي انا مشغوله بواحد وهو مش معايا خالص بنوع من الانوثه والدلال ففهمت ماتقصده و تكررت اللقاءات بنفس الحده حتي كانت مقابله في النادي الرقيب من بيتيا ولامستها في صدرها وكانني لااقصد رغبتي في الجنس و النيك فلم اجد منها اعتراض فاتخذت قراري بانها لابد وان تدخل فراشي وهي كانت صوره طبق الاصل من هند رستم بجمالها وانوثتها / شقراء ومثيره جنسيا جدا ولشدة جمالها يخشي احد ان يقترب منها وعرفتها باهلي كعادتي دائما جميع اصدقائي شباب او بنات الحضور للحفلات في بيتي والبعض للمذاكره والبعض للدروس الخصوصيه حتي اعتادت التواجد في البيت وسط اهلي سواء كنت متواجد ام لا، حتي اتي اليوم المنشود وكنت في غرفتي كالمعتاد ادخن سيجاره ومدد علي فراشي ودخلت عليا من الباب وتعجبت بانني لم انزل لها في الطابق الارضي لاجلس معها وهي تاتي من اجلي علي وجه الخصوص كي تمارس معي الجنس و النيك فجلست وجلست الي جواري وعينيها فيها بريق خاطف ومثير لكن لايجوز لان الاهل في الطابق السفلي وقد يتواجد اي منهم في اي لحظه.
وكل ماقعلته انني قبلت شفتيها ولم تعترض بل تجاوبت وامتدت يدي لاتحسس صدرها ولم تعترض حتي احسست بها وقد اتت شهوتها فتوقفت ونادي الاهل وانزلتها ونزلت بعدها بحوالي الربع ساعه.
الخطه للانفراد:
صممت انني لابد وان اكون علي حريتي معها في يوم اتي موعد المصيف وتعذرت لاهلي بانني سالحق بهم بعد الانتهاء من حفلتين مع فرقتي الموسيقيه خلال 4 ايام وسافروا فعلا وبقيت لوحدي واتصلت هي وابلغتها بانني لوحدي بالمنزل بعد سفرهم يوم الاربعاء وفي ليل الاربعاء اتصلت واكدت لها انني بمفردي فاتصلت بأهلي في السكندريه لتتاكد بانهم سافروا ثم عاودت الاتصال بي من جديد ورتبت معها ان تاتي في صباح اليوم التالي وفي تمام الحادية عشره صباحا حضرت وادخلتها وانا ارتدي شورت فقط و مستعد الى الجنس و النيك بقوة وهي تتزين بفستان روز رقيق اهم مايميزه انه كله ازرار من اول الصدر هتي الركبه وتحدثنا قليلا وداعبتها ثم قلت لها عندي شيء في غرفتي تعالي نذهب اليها وصعدت معي واثناء صعدونا ضربتها علي موخرتها فضحكت وطلبت ان لااتمادي المهم صعدنا وبمجرد دخولنا الغرفه ضممتها من ظهرها وهي تقف واعتصرت بزازها برقه فتاوهت ولم تقاوموانتصب زبري بين فلقتي طيزها فابتعدت من الصدمه واحتضنتها بقوه اكبر فاستسلمت وقالت لي انت ناوي علي ايه قلت لها يعني مش عارفه اني ناوي على الجنس و النيك معاك؟؟ طب لو مش عارفه بنعمل ايه لوحدنا وانتي عارفه اني لوحدي؟؟؟؟؟؟ لم ترد الا انا عارفه انت بتفكر في ايه
وامتدت يدي لتفك ازرار الفستان من علي صدرها وبدأت القلاع تتهادي وتتحطم وبأت فرك بزازها وحلماتها واطبها في طيزها بزبري المتصلب وتحركت يدي حتي تم فك جميع الازرار وسحبت الفستان للخلف وادرتها الي حضني وكانت قد فقدت تركيزها تماما وزاغت عينيها وقاربت علي السقوط فضممتها الي صدريو وتوقفت قليلا خشيت ان تكون مريضه لكن المفاجأه انها في قمة الاثاره الجنسيه ومددتها علي الفراش وشرعت في تقبيلها من شفتيها وهي لاتحرك ساكنا فقط تنظر اليا وتتجاوب بتقبيلي برقه وانوثه لتثيرني اكثر واكثر وتحركت قبلاتي الي صدرها وبزازها وحلمات صدرها حتي انني ومع كل قبله اجدها تذوب تماما في الجنس و النيك بل وتصبح في عالم اخر وتحركت لاسفل حتي وصلت الي كسها وبدأت اسحب الكلوت الاسود لاكشف عن كسها وتكشفت خصلات شعرها الاصفر الذي يزين كسها واعتصرت فخذيها فلم اعنفخا بل تحسست بزازها وقلت لها اهدي انا هاخد بالي فتركت ساقيها وهاهو بدأ كسها الوردي شدشد الحمره من شفرتيه يظهر وكان كسها ذا شفرتين تشبهان الشفاه المتورده المرسومه بعنايه ودقه ويبساب عسلها من اخر نقطه في اسفل كسها فلحقت ما ينساب منه ولعقته ولحته بلساني ودوت كلمة ااااااااااااااااااهههههههههههه مجرم ومارست هوايتي المفضله في تذوق عسل كسها ووجدته مختلف الطعم عن كس امل ش ش بل انه الذ وبكل لحسه في كسها يزداد لون شفرتيها احمرارا وتباعد بين ساقيها حتي ان ساقيها اصبح كل قدم علي احد طرفي السرير وانا مازلت الحس كسها و ارتشف من علسه وعسلها رائع المذاق اثناء الجنس و النيك الساخن وهي لاتنطق الا بالاهااااااااااااااات وكلمة يامجرم
وصعدت فوقها سامتطيها فهي فرسة وانا الخيال الذي يقدرها ويمتعها ويعرف كيف يتمتع بكل هذا الجمال الصارخ والانوثه الرائعه واثناء تحركي فوقها كان قد اختفي الشورت الذي كنت ارتديه واصابعي قد باعدت بين شفرتي كسها ليستقر زبري بين الشفرتين وتأوهت وقد ضمق ساقيها تحتضن زبري بين شفرتيها وفخذيها ويدي تعتصر بزازها البارزه ومتكوره بشده وحلمتيها الورديتين ثوان من الفرك فيهم حتي تحولوا الي اللون الاحمر من شدة الجنس و النيك وهي تنظر الي ما افعله ببزازها وحلماتها تتابع بكل تركيز وتتلوي من تحتي تتبادل اعتصار زبري بفخذيها وضمتني لابدأ بحك زبري صعودا وهبوطا بين شفرتي كسها وهي تزداد تاوه وتعتصر زبري بقوه واثناء ذلك مددت يدي لارفع فخذيها واضرب كسها بقوه وهي لاتقول الا الاهاااااااات ومدت يدها لمسك براس زبري وتفركه بقوه بعرض كسها وتحاول ان تبحث عن مكان لادخاله انها المره الاولي التي تثار فيها انا اعلم وافهم البنت من المعتاده وقلت لها تسمحي لي ادخل قالت ااااااااااااااااااه قلت لها ادخله جوه سحبتني علي صدرها وقبلتني بقوه ومصت شفتي السفليه بتلذذ في الجنس النيك الملتهب وامسكت بزبري ورشقته في كسها وتاوهت وقالت لي كماااااااااااااان ماتتحركش وانقبض كسها لتاتي رعشتهعا الاولي علي زبري من اول ضربه وبعد ذلك بدأت اتدخله واخرجه بمنهي الرقه فها هي فقدت عذريتها من ثوان ولا اريد ان اسبب لها الالام ولم تمضي دقيقتين حتي اتت رعشتها الثانيه وكانت رعشتها تاتي بنبضات كضربات النبض علي زبري فاتهيج من جديد وبعد اربع رعشات من كسهاوقامت لتغتسل واكذلك انا وبدلنا المفروشات التي اخلط عليها دماء عذريتها مع عسل كسها وحليب زبري بعدما مارسنا الجنس و النيك و السكس ونمنا لبضع دقائق نداعب بعضنا وعاودنا الاستثاره من جديد ومارست معاها اوضاع عديده لمده تزيد عن الثلاث ساعات واوصلتها الي بيتها وفي الليل اتصلت بي لتقول انها لاتقوي علي التحرك وانها ستاتي غدا واسمرت علاقتنا لسنتين حتي افترقنا بسبب اهلها حيث تحكموا بان تتم خطبتها وزواجها لانني كنت قد التحقت بالجامعه ولازال مشواري طويل ولم تفلح محاولاتنا بارجاء خطبتها وانقطعت اخبارها منذ ذلك الحين و لم نمارس الجنس و النيك الشهي بعدها