اسمي فهد، وأنا موظف في شركة الكهرباء وزوجتي اسمها شهد. هي كانت بنت جميلة وتم زواجنا عن حب. وبسبب هذا الحب كان على أن أترك منزل والدي. حتى العام الماضي كان الأشياء على ما يرام لكن منذ العام الماضي وعلاقتي مع شهد أصبحت صعبة. ولم أخبرها عن تلك الليلة إطلاقاً. هذه الليلة وقعت عيني عليها وهي تمارس الجنس مع جاري كامل. لكنني لم أستطع أيضاً أن أمسح هذه المشاهد الجنسية العنيفة من ذاكرتي. كانت زوجتي تترجاه أن ينيكها بعنف أكبر وهذا الرجل القذر يدفع زبه العربي في كس زوجتي مثل الألة. دعوني أحكي لكم هذه المشاهد الجنسية التي غيرت حياتي بالتفاصيل هنا. كنت في نوبتي الليلية وضغط العمل متراكم بسبب الأعياد. لكن هذه الليلة شعرت بالتعب، فتحدثت مع مديري الذي سمح لي بالمغادرة هذا اليوم. كنت سعيد جداً أنني سأستطيع النوم بشكل جيد مع راحة مناسبة. عندما وصلت إلى المنزل كانت الساعة الثانية عشر ليلاً، والشوارع فارغة من المارة والسيارات. وصلت إلى الطابق السادس حيث أسكن وفتحت الباب بمفتاحي. غرفة نومنا في أخر الزاوية ولم أرد أن أزعج زوجتي لذلك حاولت ألا أصدر أي صوت وأنا أفتح الباب. دخلت لأجد حذاء رجالي في الصالة، ولم يكن لي وزوجتي لم تتصل بي لتعلمني بقدوم أي ضيوف. ساورني الشك وببطء مشيت نحو غرفة النوم. سمعت ابتسامة شهد الخافتة في الغرفة. وكان هناك أيضاً بالتأكيد رجل، لإني سمعت ابتسامتين مختلفتين من الغرفة. صُعقت وأتوترت في نفس الوقت. كان قلبي ينبض كالحصان الذي يجري في سبق. وقطرات العرق تتساقط على وجهي وأنا أنظفها بمنديلي. فكرت لثانية أني لابد أطرق على الباب، لكني عدت وقررت أن أشاهد الدراما الدائرة.
مشيت نحو المطبخ الملاصق للغرفة وبه فتحة تجعلني أرى الغرفة بكاملها. وضعت عيني على هذه الفتحة ورأيت المشاهد الجنسية. كامل ينام عارياً على سريري مع زوجتي. هكذا هذا الرجل الكبير يستغل زوجتي! ماذا رأت فيه زوجتي؟ لقد كنت أقوى منه وأصغر منه. كيف نست حبنا وما كنا نخطط فيه. كنت على وشك البكاء وأنا ارى زوجتي في هذا الوضع. كامل: “هل أعجبتك القلادة؟” شهد:”نعم، لكنك وعدتني بواحدة أثقل منالتي أعطيتني أياها.” كامل: “أعلم حبيبتي لكن الموسم غير مربح هذه الأيام. لا تقلقي سأحضر لكي واحدة في الشهر القادم.” هكذا إذن، هذه هو السر وراء القلادة الذهبية التي أخبرتني شهد أنها استعارتها من أختها. هذه الكلبة المتناكة. وضع كامل يديه على نهدي شهد وبدأ يدلكهما. كانا كلاهما يتضاحكان ووضع كامل قضيبه العربي بجوار فم شهد. أخذته في فمها وبدأت تمصه. وضع كامل يديه على رأس شهد وبدأ ينيك فمها بقوة. كانت زوجتي السكسي تتناك في وججها بوحشية أمام عيني. آآآآآآآآخ آآآآآآه آآآآمممم، بدأ صوتها يخرج من فمها بينما هذا القضيب العربي يخرج ويدخل في طريقه في فمها. كانت شهد تبدو مثل عاهرة رخيصة وهي تمص هذا القضيب العربي. هذا القضيب كان بنفس حجم قضيبي لكنه أعرض في الطوق. لكن شهد كانت متوائمة على هذا القضيب السميك أيضاً. كامل ناكها لدقيقتين ومن ثم أخرج قضيبه. بصقت شهد كثيراص على قضيبه ومن ثم باعدت بين ساقيها في السرير. قفز كامل عليها وبدأ يلحس في بظرها. دفع لشانه عميقاً في فتحة كسها وبدأ يطلق أصوات عالية ويومئ لها. دفعت شهد رأسه على بظرها وكانت تئن بصعوبة. بدا أن كامل آكل أكساس محترف. نظف كسها بالكامل بلسانه ومن ثم أعطى شهد المتعة من خلال التهام كسها بوة بوصة. كانت شهد تئن من المتعة ومن ثم ترجته أن ينيكها.
أخرج كامل واقي ذكري ودفعه بطول قضيبه. رفعت شهد ساقيها وكامل ساعدها على وضعهما على كتفيه. والآن وضع قضيبه المغطى بالبلاستيك على كس زوجتي وبدأ في نيكها. كانت شهد تئن وتهز في مؤخرتها. هذا القضيب العربي كان يرتحل بالطول والعرض على كس زوجتي من دون أي عائق. كنت أشعر بالعجز والندم على الزواج من هذه العاهرة. العاهرة التي باعت ثقتي من أجل الذهب الأصفر. ناك كمال زوجتي في وضعيتين وعندما كان على وشك القذف أخرج قضيبه ونزع الواقي الذكري وجعل شهد تشرب كل منيه. بعد إنتهاء المبارة الجنسية بينهما ناما معاً على سريرنا مثل زوج وزجة. شاهدت المشاهد الجنسية كاملة ومن ثم رجعت إلى عملي. لم أكن أشعر بأني في حال جيدة ومع ذلك أنهيت نوبتي كاملة. وفي الأسبوع التالي ركبت كاميرا في منزلنا. لم أخبر شهد عن أي شيئ لكني فعلت ما في وسعي حتى لا يخرج هذا الكلب ويلوث زوجتي مرة أخرى. وأيضاً طلبت من زملائي في العمل ألا يعطوني نوبات مسائية مرة أخرى لأسباب خاصة وقد قدروا هذا. لكن أتعلموا لا زلت لا أثق في شهد كما كنت. في كل وقت تحاول أن تثيرني أراها تتناك من كامل واسترجع شريط المشاهد الجنسية.