و من كان يعتقد أنني انا تلك الفتاة البشعة سوف تحصل على النيك مع رجل … نعم حصلت عليه….و لكن ليس كما تعتقدون جميعا فتفاصيل حكايتي غير مألوفة … و لكنها مشوقة حقا و ممتعة…. فكيف لي انا الفتاة البدينة … و التي لا يحبها أي شخص…الكل ينبذني لأنني كنت غبيه و لم أكن اصلح ولا أفيد لشيء الا للنوم و الأكل .. و بالأخص الأكل …المهم سوف أروي لكم قصتي:
أيتها السمينة …. يا كيس البطاطا …. سنورلاكس …. دبة … كرة السلة الكبيرة…. كيف تستطيع رجلاك حمل كل هذه الشحوم…. حسنا على الأقل كان هذا أبسط ما كان يقال لي في كل مكان… سواءا كنت في العمل و أنا أشتغل موظفة بسيطة في أحد المحافظات … و هذا ما كان يقال لي كذلك في المدرسة عندما كنت صغيرة … يعني اعتدت على الوضع و لم أعد أولي له أي اهتمام….كانت كل أمنيتي ان أتزوج مثل كل صديقاتي و اجرب النيك مع زوجي … و قريناتي ولكن هذا حلم بعيد المنال….و صراحة بعد أن تجاوزت الثلاثين أصبحت مشاعري الجنسية مكبوتة فوق الحد …. كنت أفرغها مرات بإدخال أغراض في كسي …. انزال ماءه ….و لكن هذا ما كان يكفيني….و لكن لم أجد حتى رجل يقبل بي و لو حتى لمجرد النيك معي …حاولت مغازلة الكثير منهم لكن لم أفلح… المهم سوف أنتقل الى اليوم الذيحصل فيه النيك اخيراو لم أكن احلم به حتى في خيالي … كنا نسكن في منزل صغير و لكنه جميل جدا … كنت أسكن فيه أنا و أمي و أبي و اخي الذي يصغرني ببضع سنوات …. و في أحد الأيام جاءنا زائر فقمت انا و فتحت الباب… فوجدته شابا وسيما يشبه ممثلي السينما الهندية التي كنت أعشق مشاهدتها … كان حلو الملامح ….فبقيت أحدق فيه كالحمقاء و هو يتعجب … ثم قال … هاي … هل يسكن فلان هنا… قلت اه اه كنت سارحة في جماله … قال لقد سمعتني ,,, هل فلان الفلاني يسكن هنا …فقلت له نعم انه أخيييي…. و أنا تائهة …. فقال هلا تفضلت و أخبرته انني في انتظاره … فقلت حاضر … ذهبت و أخبرت اخي ان صديقه ينتظره عند الباب… فقال حسنا ثواني و سأكون عنده…. فعدت مسرعة لذلك الصديق كالمخبولة و انا أقول له سيأتي بعد لحظات انتظر….و لا زلت أحدق فيه و هو يبتسم و يستغرب … و بعدها جاء أخي … و رحب به ترحيبا حارا كأنه لم يره منذ سنوات … أنا لم اكن أعرف من يكون هذا الصديق لأني لم أره من قبل…. المهم … أدخله أخي للبيت … و جلس معه مدة كبيرة … كانت معه حقيبة فعرفت أنه رجع من السفر…. بدأت تراودني أفكار أن أتودد اليه علي احقق حلم النيك معه و هو الذي يصغرني بسنوات…و لكن كيف سأقوم بهذا و هو ملتصق بأخي … عرفت انه سيبيت عندنا 5 أيام … فبدأت مباشرة بالتخطيط … لن أفوت فرصة كهذه …. لا بد أن أخدم عقلي بالشكل المطلوب… لكي أحصل على النكي و السكس اخيرا… ففكرت أن ألبس ملابس تحرك مشاعر … و أول ما فعلت هذه الخطة و لبست روب قصير و بدأت أتجول في المنزل … امسكني اخي و كاد أن يضربني و قال البسي لبس محتشم فمعنا ضيف يا غبية … أنا غبية سأريك ماذا ستفعل الغبية…. كان صيدي … قصدي ضيف أخي … ينام في غرفة أخي و لحسن الحظ كانت غرفته ملتصقة بغرفتي…كنت أسمعهما عندما كان يحكيان و يتسامران … فقررت أن أقوم بخطة خفية … كان يستيقظ في الليل و يذهب الى الحمام كثيرا فقررت ان أنصب له فخا حتى اصل الى النيك مع زبه …بعد أن نام الجميع … لبست اجمل روب كان عندي … كان لونه ورديا فاتحا و كان قصيرا يشبه الروب اللي تلبسه العرائس في ليلة الدخلة…..
يتبع