انا شادى لقد حدث النيك الساخن مع جارتي بالفعل وانا الان عندى 20عام كان يسكن تحتى جارة وهى مقربة جدا من امى ومن ايضا وكان عندها بنت فى نفس سنى 16عام وكانت مدرسة ولكن لم تعمل وكان زوجها كثير السفر الى الاردن وقد طلبت منها ام ان تساعدنى فى الدراسة على اساس ان عندها ابنة فى نفس سنى وهى مدرسة ففعلا وافقت فهى كانت تحبنى بسبب عدم انجبها للولد . وعندما كنت افرغ من واجباتى المدرسية اذهب اليها وعلى العلم لم تكن ابنتها جميلة بل امها اجمل منها فانا لم افكرفى هذة الجارة قط بل انظر اليها على اساس انها مثل امى فكانت تعاملن بحنية كبيرة وقد تعودة علية كثيرا وانا ايضا لدرجة انها لم تخجل من بعد وبعدما تعودت علية بدات ترتدى امامى قنصان نوم ولم تخجل منى بل انا كنت اخجل جدا منها وهى كانت فى قمت الجمال شعرها اسود ناعم كانت ممتلئة قليلا ولكن جسمها قوى جدا وكانت تجلس بجوارى انا وابنتها وتشرح لنا ونا لم افكر فى النيك قط وكان معظم ملابسها شفافة وبلون الوردى وكان يبين الكلوت واسنتيان وفلقت بيزازها الجميلة وفى بعض الوقت كانت بنتها هبة تنام عند جدتها وتترك امها عزة وحدها وكانت وفى مرة طلبت من انام عندها لانها تخاف وكانت متعودة علية بشكل غير عادى ووفاقت امى على ذلك.فذهبت اليها فى نفس الوقت ومضيت معها طول اليوم وقالت لى انا ذهبة لى استحم وبعد ما خرجت طلبت منى ان العب معها بلاكتشنة لعبة الاحكام وهنا بدات المغامرة في النيك فكان اول طلب منها لى ان اشيلها لترى قوتى فقربت منها وهنا بدات عندى النشوة الجنسية وهى تضحك وتذيد عندى النشوة ووجهى يزيد فى الاحمرار وشميت رائحتها الجميلة لفيت يدى حوليها عند ظهرها ولكن شلتها شيلة خفيفة وطلبت منى ان اعيد شيلها وانا ففرحت بذلك وطلبت منى وضع يدى على طيزها لكى اتمكن من الشيل فقمت بوضع يدى على طيزها الجميلة وكانت ناعمة جدا فرفعتها بسرعة فصرخت بابتسامة عسل من حلاوة النيك فنتصب زبى على الفور وكانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل
وطلبت من ان اذهب لكى انا ونامت بجوارى وكانت السعاة تملا قلبى فهى كانت تخاف لكى امارس معها النيك وحضنتنى وانا استعجبت بذلك وكانت نايمة فعيطها وجهى فكنت انظر الى بيزازها الجميلة واتنفس فيهم فشعرت بذلك فقالت لى الدنيا حر فخلعت السنيانا فقط وانا تجرات وقلت لها بيزازك جميلة فضحكت ضحكة عالية ونامت فتجرائت اكثر وقبلتها من شفايفها وقالت احىىىىىىى ما الذى فعلتة قلت انا اسف وكدت ان يغمى على من الخوف قالت لاعليك وافعل ماشئت فستعجبت وعططنى ظهرها فنتصب زبى اكثر ما هوعلية فقمت بحضنها كما قالت وبيقوة ولمست بزبى طيزها الجميلة فمسكت زبى وقالت ما هذا ومن نفسها قامت بتقليعى الشورت ومصت زبى وانا قمت شيلت زبى من فمها وقبلتها ونمت عليها وكانت تتاوة يشدة من الاثارة وانا كثرت شفيفها من البوس وصدرها وبدات فى بوس الحلمات ويدى على طيزها فقمت بتقطيع قمصها وخلعتلها الكلوت ولحستة ووضعت لسانى بداخلة حتى نزل منة السائل وكانت تقول لى ضع زبك فى كسى فانا عايزة النيك معاك ففعلت ماطلبت حتى قذفت بدخلها وكان كسها مولع من الحرارة