منذ ان بلغت و صار لي زب يقذف المني تمنيت النيك مع النساء كثيرا و حتى الرجال كثيرا ما اشتهيت اطيازهم و لكن لم اتخيل اني سانيك مع امراة لها بزاز كبيرة جعلتني في قمة محنتي و شهوتي طوال الوقت حتى ان زبي لم يتعب من الاستمناء على ذكرياتي معها و كلما قذفت و اطفات شهوتي كلما شعرت بالانتصاب مجددا و كل هذا من عشقي و محنتي للصدر الكبير . لا انسى نادية ابدا و لا اعرف ان كان اسمها هذا حقيقي ام لا و هي المراة التي حملتها في سيارتي بدافع انساني كي اوصلها و اذا بي انيكها بطريقة مجنونة و كان ذلك في يوم شديد المطر و البرودة حين كنت عائدا الى بيتي بعد نهاية العمل و لما وصلت الى احدى الطرقات و كان شبه فارغ من المارة و السيارات و اذا بي المح امراة واقفة على الرصيف و هي ترتدي معطف طويل يصل حتى قدميها . لم افكر في اي شيئ و توقفت مباشرة و كل ما كان في ذهني هو مساعدتها و ايصالها الى اقرب نقطة ممكنة الى مقصدها و حتى لما صعدت السيارة لم انظر اليها بنظرات الشهوة فقد كنت شبه خجلان منها و خاصة و انها في حوالي الاربعين من عمرها و انا كنت في الثلاثين مع العلم ان قصة النيك هذه حدثت منذ خمسة سنوات
المهم توقفت عندها و فتحت زجاج الباب و قلت لها هيا اصعدي فانا ذاهب الى الوجهة الفلانية و هنا تبسمت و لم تظهر حتى ملامح وجهها من شدة البرد و الاحمرار الذي كان في وجهها و جلست امامي في المقعد الامامي و شكرتني على طيبتي و اكدت لها اني تاثرت لحالها تحت المطر و البرد و اكملت الساقة بطريقة عادية و كان بقي لي من طريقي حوالي نصف ساعة لاصل الى بيتي . بعد حوالي خمس دقائق من المسير نطقت نادية و سالتني عن عملي و عمري و عن اشياء خاصة و هنا تفاجات منها و التفت اليها و بقيت اجيبها بكل عفوية و لم يكن في نيتي اي سوء لكن هذه المرة لمحت وجهها بطريقة افضل و شاهدت وجنتيها المحمرتين و و شفتيها الجميلتين و اطلت النظر نوعا ما ثم التفتت الى الامام و اكملت سياقتي و بعد حوالي خمس دقائق اخرى عادت للحديث و اخبرتني ان السيارة ساخنة جدا و افهمتها ان السبب يعود الى كون مدفئة السيارة مشتعلة حتى يبقى الزجاج الامامي دون بخار الانفاس و تكون رؤيتي اوضح اثناء السياقة و هنا استاذنتي في نزع معطفها و وضعه في المقاعد الخلفية فاذنت لها و اخبرتها انه لا مشكل في ذلك و بدات الوساوس تتسرب في راسي و شهوة النيك تتحرك بسرعة
بمجرد ان نزعت المعطف حتى تفاجات من ذلك الجسم فقد كانت ترتدي بودي اسود متصق بجسمها تماما و كانت منطقة بزازها منتفخة بطريقة غريبة و كانت ترتدي من اسفل فيزو اسود ايضا يلف فخذيها بطريقة تامة و هكذا اصبح جسمها مرسوما امامي و كانه صبغته بالاسود و هي عارية . هنا بدات انبسط معها و قلت لها انها لم تكن تبدو جميلة و هي بالمعطف واقفة على الرصيف فضحكت و قالت لي انت لم ترى شيئا بعد فتظاهرت بالغباء امامها و قلت لها عن اي شيئ تتحدثين و كانت ذكية و ردت لا تتظاهر بالغباء ثم رفعت البودي و ظهرت ستيانها و بزازها التي كانت بحجم راسي للثدي الواحد و تحركت في جسمي شهوة غريبة و لذيذة جدا دفعتني الى التفكير في النيك معها خاصة و ان الطريق كان فارغا تقريبا . نظرت الى صدرها و كانت ترتدي ستيان اسود ايضا و البزاز تحته مشدودة بطريقة مثيرة و ملتصقان بطريقة رهيبة جعلت شكل صدرها مثل الطيز و حاولت لمسهما لكنها طلبت مني التوقف اولا حتى لا يحصل لنا اي مكروه و انا اقود السيارة من حلاوة لمس البزاز و النيك و خاصة و ان الاجواء التهبت بطريقة مفاجاة و سريعة جدا
انعطفت في اول طريق و ركنت سيارتي وتظاهرت اني اتحدث في الهاتف النقال و لمست بيدي بزازها و ادخلت اصابعي تحت الستيان حتى لمست الحلمات و كانت منتصبة جدا هذا ما جعلني لا اتحمل تضييع النيك معها لان فرصة مثل هذه لا تتكرر في كل يوم . اتجهنا الى منطقة معزولة و كانت عبارة عن ميدان عام يتعلم فيه الناس السياقة من كثرة رحابة المكان و بما ان الاحوال الجوية كانت مضطربة فان المكان كان خاليا تماما و تعمدت اطفاء مدفاة السيارة لسببين الاول هو حتى ينتشر البخار على الزجاج و لن يرانا احد من الخارج و الثاني ان النيك الذي سنمارسه يعوضنا عن اي حرارة اخرى . اول امر قمت به هو نزع الستيان فتدلت بزازها بطريقة مثيرة جدا و شعرت اني اخيرا عثرت على نوع الصدر الذي احبه وبقيت ارضع حلماتها التي كانت كبيرا جدا مثل الصبي ثم حاولت وضع زبي بينهما لكني لم استطع لان المكان كان شيقا فعدت الى مقعدى و انحنت امامي ترضع زبي بشفتيها اللذيذتين و بيدها الاخرى كانت تداعب بزازها و تعجنهما جيدا و انا المس حلماتها و استمتع في النيك الساخن معها بطريقة رائعة جدا
بعد ذلك طلبت منها تصعد على الكرسي باطرافها الاربعة و تقابلني بطيزها و لما فعلت زاد عرض طيزها و حجمه بطريقة رهيبة حيث لما اقتربت من فتحتها لم اعد ارى سوى الفلقتين و فتحة الشرج و من تحتهما كسها الاحمر المفتوح و لحسته جيدا حتى اتذوق طعمه و اجرب ما كنت ارها في افلام النيك و البورنو الاجنبية ثم وقفت و انا مائل على جنبي الايمين و قربت زبي من فتحة كسها و دفعته فانغرس بحلاوة لم اشعرها بها من قبل و لا من بعد . كان زبي اثناء الحركة في فتحة الكس دخولا و خروجا يصدر صوت اليدين اثناء احتكاكها حين الغسل بالصابون و ذلك ما هيجني اكثر خاصة و اني لم اكن متزوجا و لا امارس النيك الا نادرا جدا و اغلب شهوتي اطفئها بالاستمناء لذلك شعرت بلذة ساخنة جدا و انا انيكها بتلك الطريقة و كنت ادخل زبي كاملا في كسها حتى تتاوه و احيانا ابقيه كله في الداخل حتى اشعر بحرارة الكس و لذته الى ان شعرت اني ساقذف و من خبرتها عرفت بالامر و طلبت مني اخ اخرج زبي و اضعه فوق ظهرها و هو ما قمت به و قبل ان افعل كانت قطرات المني قد بدات بالاندفاع و اكمل حتى ارتخى زبي و شبع من النيك ثم مسحت لها ظهرها و ترجيتها ان انيكها ثانية لكنها اعطتني موعدا و رقم هاتفها
بعد حوالي اربعة ايام لم استطع نسيان الامر حاولت الاتصال بها و لكن من سوء حظي كان الذي اجب على اتصالي رجلا و اخبرته اني اخطات في الرقم فعرفت انها قد خدعتني و اعطتني رقما خاطئا ولذلك لم اعاود النيك معها و بقيت اعيش على خيالي في تلك اللحظات حلما اردت الاستمناء و افراغ شهوتي