قصة نيك حقيقية لما كنت انيك صديقة صديقي وهو يحلب زبه و يلعب به و مستمتع جدا بلحظات الجنس بيني و بينما علما انه هو من عرض علي ان ينيكها امامه لانه مل من الجنس معها و كان يرغب في رؤية رجل ينيكها امامه و كانه يشاهد فيلم سكس على المباشرة . انا شاب عمري 32 سنة و صديقي تقريبا في نفس عمري بينما صديقته ليلى كانت اقل من 20 سنة و هي فتاة سكسية تعشق الزب الى النخاع و لها جسم رهيب جدا و كنت احسده كلما علمت انه سياخذها الى شقته كي ينيكها و رغم اني حاولت مرارا ان اجعلها تميل نحوي و تمارس معي الجنس الا ان حبها له جعلها تصدني دائما . مع مرور الوقت صار صديقي يمل احيانا من النيك مع ليلى الى درجة انه كان ينوع في الفتيات فهو شاب ثري جدا و انيق و كل الفتيات تعشقنه و في احدى المرات صارتحه انني اشتهي ليلى و اريد ان انيكها و لو من فوق الملابس مع العلم انه لم تكن لي صديقة تمارس الجنس معي و تطفئ لهيبي و لاحظت انه لم يغضب لكنه اشترط علي ان انيكها امامه و يراني انيكها و كلانا عريان .
و رغم اني كنت متحفظ من الامر الا ان الشهوة و الحاجة الى الكس و رغبتي في ان انيك صديقة صديقي ليلى جعلني اقبل بشرطه و هنا امسك هاتفه النقال و هاتفها امامي و شغل مكبر الصوت و امرها ان تجهز نفسها و اعلمها انني سانيكها في الليل . و قد تفاجات حين سمعتها تقول موافقة حبيبي من اجلك انا مستعدة ان انيك حتى مع كلب و رغم ان الكلمة اغضبتني الا اني كنت مستعدا ان اثبت لها فحولتي و اجعلها هي الكلبة لما يدخل زبي في كسها . وصلت ساعة الحقيقة و اتجهت الى شقة صديقي و انتظرته حتى وصل و نزل من سيارته مع ليلى و بمجرد ان رايتها حتى انتصب زبي عليها و صعدنا واحدا بواحدا الى الشقة في الطابق الثاني ثم اغلقنا الباب و جلس صديقي على كرسي و صعدت ليلى فوق السرير و شعرت باشياء غريبة في داخلي و انا استعد ان انيك صديقة صديقي امامه فلم يسبق و ان راى احد ما زبي او طيزي ثم ان النيك امامه سيشعرني بالخجل و ضغط اضافي لكني تشجعت و امسكتها من يدها و طلبت منها الا تتعرى لانني اريد ان اعريها و اخلع ثيابها
و حتى انيك صديقة صديقي النياكة احلى نيكة طلبت منها ان تتبعني الى الحمام بحجة ان انظف زبي و تنظف كسها و تركت صديقي على الكرسي و بمجرد ان وصلنا الحمام حتى اخرجت لها زبي و طلبت منها ان ترضعه لاني كنت اريد ان اقذف في المرة الاولى بعيدا عن صديقي حتى لا يراني مثل الهائج فكما تعلمون فان النيكة الاولىتكون سريعة خصوصا لشاب مثلي محروم من الجنس و النيك . و نزلت ليلى على ركبتيها مقرفصة و اخذت ترضع زبي و تدخل نصفه الى فمها و شعرت بلذة لم اعشها من قبل و كان فمها حارا جدا الى درجة اني قذفت خلال خمسة او ستة مصات فقط لكني اخرجت زبي قبل ان اقذف من فمها حتى اتركها نظيفة و غسلت زبي جيدا و خرجت من الحمام و اتجهت الى السرير و طلبت منها ان تلحق بي . و لما رجعت ليلى كنت اشعر ببعض البرود الجنسي لكني كنت متاكد ان زبي سينتصب و هنا بدات اعريها و رايتها بالستيان و الكيلوت و كانت ترتدي طاقم ابيض رهيب و خلعت عنها ستيانها و بدات امص حلمتها الوردية و كان زبي قد تمدد لكنه لم ينتصب كاملا اما صديقي فقد اخرج زبه و بدا يستمتع و هو على الكرسي
بقيت انيك صديقة صديقي الفاتنة و عريتها كلية و طلبت منها ترضع زبي و انا ممدد على ظهري و من حين لاخر اراقب صديقي و اراه يلعب بزبه و كان زبي اكبر من زبه و هو ما اعطاني قوة جنسية اكثر ثم احتضنتها و لففت يداي على ظهرها و كنت امرر يداي من الظهر الى الطيز في كل مرة ثم امسك الفلقتين و اعصرهما بقوة و كانت فلقتيها طريتان و كبيرتان ثم ضممتها الى صدري و اجلستها في حجرى و احسست بالحرارة تنبعث من كسها ثم مددتها على ظهرها و صعدت فوقها و وضعت زبي بين الشفرتين و احسست ان كسها غارق بماء الشهوة و قلت في نفسي سترين من الكلب . ادخلت زبي بقوة و انا انيك صديقة صديقي و سمعتها تتاوه و تطلق اهات ساخنة فهي معتادة على زب صديقي و زبي اكبر من زبه و تعمدت ادخاله الى الاعماق بكل قوة و في كل مرة ارفع رجليها الى ظهري كي يدخل زبي اكثر . و لم اتوقف تماما عن تقبيلها و لحس رقبتها و انا استمتع بالنيك معها و كلما انظر الى صديقي اراه يستمني و يلعب بزبه الصغير
ثم قمت و وقفت على رجلاي و وضعتها في وضعية الحبو على السرير و انا واقف من خلفها و ادخلت زبي في كسها و كانت وضعية رهيبة جدا و حتى زبي كان يدخل و يخرج و عانتي تصطدم بطيزها بكل قوة و فلقاتها ترتعد من شدة الطراوة و الاهتزاز . و كانت رائحة عطرها تزيدنا هيجانا مع حرارة كسها الللزج و بدات رويدا رويدا احس بانني اريد ان اقذف فصرت ااوه بكل قوة و اصرخ باعلى صوتي حتى اخرج شهوتي بطريقة قوية و و حين وصت الى مرحلة يستحيل منع المني من التدفق سحبت زبي و ادرتها حتى وضعته على فمها و هي تخرج لسانها ثم بدا المني يخرج بطريقة رهيبة جدا و اكملت القذف بعدها ارتخى زبي تماما و حققت امنيتي في ان انيك صديقة صديقي ليلى التي كانت جد ممتعة في السرير بينما هو اخفى زبه حتى دون ان يقذف و هذا لانه ل جسمها و كان يعرف كل تفاصيله و لبسنا ثيابنا و غادرنا الشقة مباشرة الى المطعم حتى نشبع بطوننا بعدما اشبعنا ازبارنا و اشبعت هي كسها و كانت اول و اخر مرة انيك صديقة صديقي ليلى لانني باختصار سافرت الى امريكا و صرت انيك الامريكيات من كل الالوان
شاهدوا فيديو النيك بين ليلى و صديقيها