ساعود بكم اليوم الى اول ذلة جنس شعرت بها في حياتي و رغم ان اول لذة كانت طبعا عن طريق الاستمناء حيث لما بلغت اتذكر ان زبي اصبح كبير و مشعر و كنت اضع الصابون على يدي و احلبه حتى اقذف ثم اشعر بتعب كبير و صرت مجمن على العادة السرية و اعصر زبي و استمني تقريبا يوميا و احيانا اكثر من مرة في اليوم . و لم تاتيني اي فرصة للنيك فانا شاب خجول جدا و اذا نظرت الي فتاة يصبح وجهي احمر من الخجل و اتذكر اني فكرت في ممارسة الجنس مع احد اقربائي و كان اصغر مني و اشتهيت طيزه و لكني لم اكن اريد ان اعلق مع عادة اللواط و الشذوذ و تجنبته رغم ان الفرصة لاحت امامي معه عدة مرات . و جاءتني فرصة ذهبية جدا لم تخطر في بالي و لم اكن اتوقعها تماما و هي مع فتاة تسكن في عمارتنا و تعفرني جيدا لانها جارتي و معها ذقت اول لذة جنس حقيقية بلا استمناء و بلا استخدام يدي و كانت عبر طيزها و رغم اني لم ادخل زبي في فتحته و لم ارى حتى طيزها و لكن مجرد حك زبي على ذلك الطيز جعلني ارتجف و اقذف حليبي بقوة كبيرة و حرارة لذيذة لازلت لم انساها رغم مرور كل تلك السنين
في ذلك اليوم الذي مرت عليه الان عدة سنوات التقيتها و هي ترتدي فستان خفيف جدا و كانت تصعد قبلي في العمارة و رايت بياض فخذيها و تحركت شهوتي بقوة و كنت في العادة لما ارى امور مثلها اسارع البيت لاستمني او حتى استمني في سقيفة العمارة و لكني شعرت باجمل شهوة و اول لذة جنس حقيقية تتحرك في زبي . و لكن ذلك اليوم لا ادري كيف شعرت برغبة قوي في النيك و تلك الفتاة معروفة بالحي انها تحب الزب و الكثير من الشباب يحكون عن مغمارتهم معها في السكس رغم صغر سنها و قررت ان اجرب حظي معها فناديتها باسمها و التفتت الي و هي تضحك ثم كن كلامها مفاجئا جدا حيث دارت الي و قالت ماذا هل تريد انت ايضا ان تنيكني و بمجرد ان سمعت تلك الكلمة حتى احسست ان زبي يلتهب و ينتصب و قلبي يدق بقوة و كنا لوحدنا في العمارة و قلت لها لا اريد ان اقول لك شيء مهم . ثم توقفت و اقتربت منها و لما وصلت كان زبي منتصب جدا و انا ارتجف و كانت حقا اول لذة جنس و احلى شهوة اعيشها حيث اقتربت منها و انا ارتعش من شدة الشهوة
ثم اقتربت اكثر و قلت لها اريد ان اقولها لك في اذنك و اعطتني اذنها و انا كان قلبي يدق بقوة و خاصة لما شممت رائحتها الانثوية المهيجة و قبلتها من رقبتها بحرارة كبيرة و انا لا اعرف كيف تجرات و فعلت ذلك و ذقت اول لذة جنس حيث شعرت ان كل ما بداخلي يهتز . و كنت انتظر ان تصرخ او تهرب و لكنها ضحكت ثم شتمتني و انا قبلتها مرة اخرى من الرقبة و قلبي احسه انه سيخرج من مكانه من حرارة الشهوة و قربت فمي من شفتها و خطفت قبلة من الشفتين و هي تضحك و تشتم و لا تقاوم و احسست اني اريد ان اخرج شيئا ما من زبي الذي انتصب الى درجة لا يمكن وصفها و لا ضربته على سيف لقسمت السيف . ثم درت من خلفها بسرعة و الصقت زبي على طيزها من فوق الملابس لاشعر اني احلى و اجمل متعة و اول لذة جنس كاملة و حقيقية حيث شعرت ان زبي ينبض بقوة ولذته كبيرة جدا فقد كان طيزها طري جدا و ساخن و وصلتني حرارته رغم ان ملابسي و ملابسها كانا يفصلان زبي عن لحم طيزها و بدات انيكها و اذهب بزبي و ارجع الى الخلف و انا ملتصق بها هناك في وسط العمارة
ثم شعرت برغبة في تقبيلها من الرقبة مرة اخرى و وضعت شفتي على رقبتها و يدي على صدرها و انا اتحسس على الصدر و احك زبي على الطيز الساخن في لذة جنسية رهيبة جدا و ساخنة و بسرعة احسست بشيئ غريب جدا و لذة لا يمكن ان تصفها كل الكلمات . احسست ان زبي يرتعد و ينبض بقوة و الشهوة تتحرك فيه بحرارة كبيرة جدا و انا اوصل حكه على طيزها و تقبيل رقبتها و يدي على صدرها العب بنهودها من فوق فستانها و كنت اريد المواصلة و انا استمتع في اول لذة جنس جعلتني احس اني رجل كامل و لكن تفاجات بزبي يقذف بقوة كبيرة في ثيابي و بلذة لا تنسى
اجرا مشهد في تاريخ السينما العربية مع هيفاء وهبي تقبيل شفايف حار جدا ولعب بصدر هيفاء وهبي بطريقة تهيج و تجعل اي زب يقوم على هذا المشهد الساخن الحصري الممنوع من العرض
شاهد هيفاء وهبي و هي ساخنة و حارة في النيك و البوس