ابدأ حكليتي من الأول لما كان عندي 18 سنة، كانت بنت عمتي اللي اسمها آمال بتيجي عندنا في بيتنا، وهي غاية في الجمال، ملكة جمال بكل معني الكلمة. وكانت بتنام عندنا، وفي يوم من الأيام شوفتها خارجة من الأووضة في نص الليل، فصممت إني أعرف هي رايحة على فين. مشيت وراها بشويش، ولقيتها رايحة على أوضة السواق. لما وصلت عند الأوضة وهي ماشية بسرعة فتحلها الباب على طول، فتأكدت إنها مش أول مرة تروح له. صممت إني أتابعهم، لكن ما كنتش قادر اسمع غير أصواتهم وهي بتقول آآآآآآههه يا حبيبي يا أحمد دخله جامد بموت. وقف زبي على صوتهم، وقررت إني أنا كمان أنيكها، لكن إزاي ؟؟؟؟ جت في دماي فكرة إني اسجل صوتها عشان لما أقولها إني عايز أنيكها ا تقدرش ترفض طلبي. بس هي طلعت بسرعة من الأوضة مع السواق، وراحوا على النيك في الحمام. دخلوا، وبدأوا يستحموا تحت المياه. كان كل واحد فيهم بيغسل التاني. قررت إني أنط فوق السور لإن كان فيه فتحة للمروحة الشفاط. طلعت الموبايل، وصورت كل اللي بيحصل قدامي لغاية ما خلصوا النيك في الحمام وقبلات ساخنة. بعدها طلعت من الحمام، وراحت على الأوضة اللي بتنام فيها. قررت إني من بكرا ابدأ أهددها بالفيديو، وبعد ما نام كل اللي في البيت رحت على الأوضة، ودخلت عليها وهي بتلبس هدومها. قالت لي: ايه اللي جابك أطلع برة، أنا بألبس هدومي.
قلت لها: وطي صوتك. قالت لي: وايه المطلوب؟ قلت لها: القريب أولى، مش صح كلامي. قالت لي: انت تقصد ايه يا محمد. قلت لها: أنا عايزة أعمل فيكي اللي بيعمله السواق. وفي لحظة وشها أتغير وقالت لي: أحمد قال لك؟ قلت لها:لا أنا شفتكم. قالت لي: بصراحة يا محمد أنا زمان وأنا بأتمنى إنك تنيكني لإنك وسيم أوي. وبسرعة خدتها في حضني، وبدأنا نتبادل القبلات الساخنة بقوة. وبعد كده بدأت الحس في كسها الجميل اممممم ما أحلى كسها أموت من لذتها. وبعد كده بدأت هي تمص لي في زبي. بصراحة كان باين عليها مشتهي زبي من زمان لغاية ما نزلت لبني على صدرها الحلو. كان صدر مثير بصراحة، ووسط وطيز متناسقة آخر حاجة. نيكتها وأنا حاسس إني بحلم مش معقولةأنيك بنت عمتي الجميلة بكل سهولة. بعد كده نامت على ضهرها، وبدأت أفرك كسها بزبي لغاية ما قالت لي: يلا يا محمد بليز مستني ايه. قلت لها: هو انتي مفتوحة؟ قالت لي : بصراحة ايوه. ما كنتش اعرف كتير عن النيك، فدخلت زبي مرة واحدة في كسها، وهي صرخت جامد أوي، وأنا خفت أوي، وأفتكرتها ماتت. أتريها ما كنتش مفتوحة، لكن من المحنة كدبت عليا. أنا طالعت زبري على طول، وهو مليان بالدم لغاية ما طلعت من آمال، وهي فقدت وعيها. ما بقتش عارف أعمل ايه وأتصرف إزاي. بدأت أمص في بزازها، والعب في طيزها لغاية ما نزلت لبني عليها، وجبت كوباية ماء، وفوقتها. أول ما فاقت قالت لي: ايه الدم ده؟ قلت لها: ده من كسك. قالت لي وهي بتبكي: أنا كدبت عليك يا محمد أنا بحبك وعايزاك تنيكني أنت بي، ومش عايزة حد تاني ينيكني. استمرينا على الوضع ده يجي 7 سنين، انيكها كل ما تيجي تنام عندنا. وبعدها اتجوزت، ونستني آمال. بعد جوازها، كنت مشتاق أوي لجمال كسها، وكل يوم كنت بأفكر فيها، وفي مرة كنت بأتفرج على الفيديوهات اللي على الكمبيوتر. فتحت المجلد، وشوفت الفيديو بتاع آمال اللي صورته هي والسواق، وجا في دماغي فكرة مجنونة. فكرت أهددها، وكنت باراقب جوزها إمتى بيخرج وإمتى بيرجع. فكان دايماً بيروح شغله الساعة 8وبيرجع الساعة 3 ونص.
لما طلع جوزها من البيت، ضربت الجرس بعدها بساعة. قالت لي من ورا الباب: مين؟ قلت لهاك أنا ابن خالتك محمد. سألتني: ايه اللي جابك؟ قلت لها: في موضوع مهم لازم أحكيلك عليه. قلت لها: لازم تفتحي لي الباب. رفضت تفتح لي الباب. قلت لها: أنا معايا صورة لجوزك مع بنت صغيرة، صورته من يومين في ديسكو. وبسرعة الصاروخ فتحت لي الباب. دخلت، فسألتني: فين. قفلت الباب وقلت لها: أنا معايا فيديو ليكي إنتي، وبصيت في عينيها. قالت لي: إنت بتقو ايه؟ خدتها في حضني، وهي حاولت تهرب مني. قعدتها على الأرض، وشغلت الفيديو اللي كنت مصور ليها لما كان السواق بيمارس معاها النيك في الحمام . قلت لها: ها أنيكك ولا أبعت الفيديو لجوزك. بدأت تبكي، وتتوسل لي. قلت لها: يا حبيبتي أنا هحذف الفيديو بس على شرط. قالت لي: لا أرجوك أنا هأعملك اللي أنت عايزه بس جوزي ما يشوفش الفيديو. قلت لها: خلاص بس أنا عايز أنيكك دلوقتي. رفضت وقالت لي: حرام أنا ست متجوزة، والكلام ده عيب. قلت لها: خلاص يا حبيبتي الفيديو هيكون عند جوزك النهاردة. قالت لي: خلاص انا تحت أمرك. رحنا على أوضة النوم بتاعة جوزها، وقلعنا هدومنا، ونكتها اليوم ده 3 مرات، وبعدها رحنا علشان نكمل النيك في الحمام عشان نستحما، وكان ساعتها الجو برد، وكان البانيو مليان مياة سخنة. نزلنا في البانيو، وحضنتها، ودخلت زبي في كسها جوه المياه. ومن ساعتها وأنا انيكها كل يوم الصبح قبل ما جوزها يرجع من الشغل.