رغم اني لم امارس الجنس الا اني احبه و قد عشت تلصص مثير جدا حدث بين ابي و امي و كنت شاهدة على الجماع بينهما من بدايته الى نهايته و من خلال الاهات و تلك الطريقة الساخنة ادركت ان النيك جميل و الجنس ممتع . أتذكر اننا ذهبنا انا و ابي و امي في سفر الى مدينة ساحلية في تونس جميلة جدا و كنت وقتها فتاة مراهقة عمري حوالي ثمانية عشر سنة و امي عمرها حوالي خمسة و أربعون و ابي في الخمسين و اخترنا فندق يطل على البحر و لكن كانت فيه غرفة واحدة فقط فيها ثلاث اسرة و حمام و كان سرير منفصل عن سرير ابي و امي و حتى مها اختارا سرير منفصل لانه من غير المعقول ان يناما في أحضان بعضهما امامي . و مرت الليلة الأولى بطريقة جميلة حيث خرجنا و تنزهنا و قمنا بجولة الى الشاطئ و في المساء شعرت بتعب شديد و اخبرتهما اني اريد ان انام و ذهبت الى سرير و استلقيت فيه و انا متعبة و فعلا احسست اني اريد ان انام لكني كنت اسمعهما يتحدثان و يتهامسان و مما سمعته هو حين قال لها ابي ان البنت قد نامت اريد ان نستمتع فانا لأول مرة انام معك في مكان غير غرفتنا و كان رد امي سريعا حيث قالت له هل انت جاد
ثم لم يمنحها ابي حتى تعطي رايها و هجم عليها و انا فتحت عيني قليلا لاجده واقف امامها يقبلها و يرفع لها حمالة الصدر حتى اخرج لها بزازها و انا في تلصص مثير جدا انظر و مستغربة حيث ابي ينيك امي امامي و يظن اني نائمة . و كان صدر امي جميل و اكبر من صدري و حلمتها حمراء داكنة و ابي ظل يرضع و امي فتحت له سحاب بنطلونه و أخرجت زبه الذي كان احمر اللون و كبير جدا حيث لم تكن تقدر على لف يدها عليه و من دون ان يطلب منها بدات ترضع زبه و هي جاثية على ركبتها حيث كانت امي تمص بطريقة ساخنة و جميلة زب ابي الذي اكن متمدد جدا و طويل . ثم جلس ابي وجلست امي في حجره و احتضنته و كان كسها على زبه حيث ادخله و كنت أرى تحت كسها خصيتي ابي الكبيرتين و ابي يلعب بطيز امي الأبيض و في تلك اللحظة شعرت بالشهوة و الرغبة الساخنة و تمحنت عليهما و بدات امي تصعد وتنزل فوق زب ابي حيث كان يخرج قليلا و يدخل كاملا في كسها بطريقة ساخنة و انا في تلصص مثير جدا من دون ان يشعرا بالامر و قد اعجبني ابي اكثر لانني فتاة و اميل الى زبه المتدلي المتمدد في كس امي
و سخنت امي و حاولت ان ترفع اهاتها فاغلق لها ابي فمها بقوة و قال لها تفضحينا فتصحو البنت و كدت اضحك لحظتها و انا في تلصص ساخن عليهما و هما يظنان اني نائمة ثم قام ابي ورفع معه امي دون ان يخرج زبه من كسها و طلب منها ان تتمدد على بطنها و جاء من خلفها و ادخل زبه و صرت أرى طيز ابي التي كانت كثيفة الشعر و هو يدخل و يخرج زبه بكل قوة . ثم سخن ابي اكثر و صار يدخل و يخرج الزب بكل قوة في كس امي التي كانت اهاتها تخرج رغما عنها رغم انه كان يمنعها و يكتم لها أنفاسها بطريقة قوية و حتى دخول و خروج زبه كان مصحوبا بصوت قوي زيط زيط طخطخطخ و فخذي ابي ترتطم مع فخذي امي الطريتين و فتحت عيني اكثر و انا أرى النيك الجميل في تلصص مثير و ساخن لانهما لم يكونا يقابلانني لحظتها و ابي ذائب ينيك بكل قوته . و وصلنا الى جمل لحظة رايتها في حياتي حيث شعرت معها بالرغبة و التقزز في وقت واحد و هي حين رايت ابي يخرج زبه و يضعه في فم امي و لم اصدق ما الذي حدث لحظتها
في تلك اللحظة رايت زب ابي يخرج سائل يشبه الحليب على شكل متقطع و متدفق و امي تلحسه و لم اكن اعرف انه المني و لكن منظره كان مقززا جدا و في نفس الوقت شهي و جميل . اما امي فكانت تلحسه و تمصه و هي تبدو انها معتادة على لحس حليب ابي و بسرعة اخفى ابي زبه و لبس ثيابه و نظر في جهتي فوجدني مغمضة العينين اتظاهر اني نائمة و هو لا يدري اني رايته ينيك امي و عشت تلصص مثير عليهما دون ان يشعرا و لكن امي بقيت عارية تماما مستلقية غير ابهة بي
كاميرا سرية في الجزائر تكشف فيديو جنسي ساخن جدا المدير جالس في مكتبه و يخرج زبه و المنظفة تاتيه تحبو و ترضع له بطريقة حارة و مثيرة جدا …اسخن فيديو نيك مصور بكاميرا مراقة ممكن ان تراه في حياتك من الجزائر و اسخن وضعية مص جنسية مع زب جميل و لذيذ و منظفة خبيرة جدا
فيديو ساخن نار و مجاني