انا فتاة جميلة جدا و جسمي المثير هو حلم أي رجل و رغم اني منعزلة بعض الشيئ الا اني املك ميولات جنسية و احب ممارسة الجنس مع الرجال خاصة منهم أصحاب الاجسام الرياضية الجذابة و ذوو العيون الفاتحة . هذه القصة كانت مع احد السكان الجدد في الحي و كان شابا على مقاسي حيث كان رياضيا و انيقا جدا و له عيون زرقاء كزرقة السماء و قد سحرني من اول يوم رايته فيه الى درجة اني كنت كلما امر عليه اتحرك بدلع و جسمي المثير يصبح امامه يتارجح من كل جهة خصوصا طيزي الكبير الجميل اما صدري فكنت اشده الى الأعلى و الصق اثدائي جيدا ببعضها . و بدات النظرات الساخنة بيننا و الانجذاب حتى تعارفنا و اصبحنا أحيانا نخطف من بعض بعض الكلمات ثم تطورت الأمور و صرنا نخرج و أخيرا جاءتنا الفرصة كي نمارس الجنس و كنت متاكدة انه عديم الخبرة بالفتيات و لم يسبق له ان ناك من قبل و كان لقئنا في بيتهم حيث اخبرني ان اهله سيغيبون في ذلك اليوم و كان من السهل علي ان ادخل معه الى البيت لأننا نسكن في طابق واحد و لم يكن هناك سوى بيتنا و بيتهم . و هكذا خرجت خلسة من باب بيتنا و تحولت مباشرة الى بيت ابن الجيران الذي سحرني و كنا اتفقنا على ان ينيكني
و لم اصدق ما حدث حيث كنت احلم ان تكون بداية النيكة بيننا جميلة و ساخنة حيث قمت باستعراض جسمي المثير امامه بطريقة ساخنة جدا و ذلك لما دخلت باب الغرفة التي اخذني اليها بحيث نزعت المعطف و لم اكن ارتدي تحته الى حملة الصدر وصدري كبير و جميل . وحين راى صدري هاج و ارتعش و كانه لم يصدق و هجم علي بقبلة قوية جدا و اخرج زبه بسرعة و في الوقت الذي نزلت لارضع له تفاجات بزبه يقذف على وجهي و لم ادق انه ساخن الى تلك الدرجة بحيث كان المني يخرج منه بقوة جعلتني اباعد وجهي عن زبه . ثم ضحكت عليه و قلت له انت لم ترى كل جسمي المثير بعد و ذهبت و ازلت المني من وجهي و عدت اليه لاجد زبه مرتخي ذائب و قد اصبح صغير لكني لم استسلم و بدات ارضعه له و امصه بكل قوة و انا قد تعريت و خلعت حمالة الصدر و التبان و شعرت ان زبه بدا يتمدد و يكبر ثم عادت اليه الشهوة من جديد و بدا يتجاوب معي تدريجيا و يقبلني الى ان انتصب زبه ثم جلست على الكرسي و طلبت منه ان يلحس كسي و كان يلحس بكل قوة و متعة و انا ذائبة
بعد ذلك اصبح كسي يقطر بالماء على الأرض و لم استطع الصمود اكثر و تركت حبيبي ينيكني و يدخل زبه و كان زبه صلب جدا و قوي جعلني احس ان كسي تمزق لما دخل فيه رغم اني كنت مفتوحة و كسي واسع . و على عكس المرة الأولى التي كان فيها مضطربا و قذف بسرعة كان في المرة الثانية ينيك برزانة و الامر عادي جدا لانه حين راى جسمي المثير في المرة الأولى جن جنون شهوته اما هذه المرة فكانت الشهوة رغم حرارتها الا انها كانت معتدلة . كان ينيك و يدخل زبه و يقبلني بقوة و يتحسس ظهري و بزازي و يلحس انفي و رقبتي مما جعلني اسخن اكثر و بعد ذلك دفع رجلاي الى صدري حيث صارت ركبتاي على بزازي و اصبح زبه يدخل اكثر و انا شعرت بمتعة اكثر و اكبر من تلك النيكة و اصبح يذوب اكثر و كلماته ساخنة في اذني و هو ينيك جسمي المثير و يضع يديه على صدري و يمدحني و هو ينيك باحلى طريقة ممكنة . و مرة أخرى بدا جسمه كله يهتز و هو يريد ان ينتفض و ينفجر فوقي و زبه في كسي و خفت من شدة شهوته من ان يقذف و زبه داخل كسي فنبهته و قلت له بطريقة ساخنة جدا اه اه حبيبي زبك لذيذ لكن لا تنسى نفسك حين تريد ان تقذف اخرج زبك و قبل ان اكمل كلامي سحب زبه بقوة
كانت رعشة ساخنة حين رايت الحليب يخرج بتلك القوة من زبه بعدما ناكني و انا متعبة بعض الشيئ من قوة النيك و لكني كنت انظر الى الزب بلهفة الى ان اكمل القذف و امسكته بيدي و مسحت عنه قطرة المني العالقة و ارتخى زبه و لبست ثيابي و سترت جسمي المثير و عدت الى المنزل و انا منتشية بتلك النيكة الساخنة و انا افكر طوال الليل في ذلك الجار الجذاب و كيف كنا نمارس الجنس الساخن
اجرا مشهد في تاريخ السينما العربية مع هيفاء وهبي تقبيل شفايف حار جدا ولعب بصدر هيفاء وهبي بطريقة تهيج و تجعل اي زب يقوم على هذا المشهد الساخن الحصري الممنوع من العرض
شاهد هيفاء وهبي و هي ساخنة و حارة في النيك و البوس