سنري في تلك الحلقة كيف أن حسن أبو علي يوقع فتاة جامعية شبيهة ايتن عامر في شباكه و يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة في لقاء حميم وذلك بعد أن بدا بطلاً رجلاً في عينها . فقد انقلبت معه من النقيض للنقيض. فمن كره له لأنه نياك أمها علي فراش أبيها و من فكرة أنه متكبر يغتصب أمها منها إلي حب له بوصفه منقذها من اللصوص و بوصفه جنتل مان شهم لم يقص علي أمها ما جري لها مع رفيقها الشاب الخرع! حارت راندا أمها في تغير سلوك ابنتها مع حسن أبو علي إذ قالت لها بعد استنقاذها من أيدي المغتصبين: ماما…ايه رأيك نعزم الشاب اللي خبطتيه عالغدا هنا… عجبت أمها: بجد! بس انتي مش بتطقيه…ايه التغير ده! ابتسمت رودي محمرة الوجه الأبيض الحلو: أصلي شوفت أني كنت مش مؤدبة معاه…بصراحة هو ميستاهلش كده!! و كمان برده مرضاش يعملك محضر في القسم لما خبطتيه… ابتسمت امها و أدرات عقلها فيما عشي فعل ذلك الشاب الوسيم النياك مع ابنتها ليميل عقلها: طيب تمام….ممكن بكرة…تهللت أسارير رودي واقترحت: طيب بصي…هاتي رقم موبايله اعملها له مفاجأة…أعطتها امها رقم هاتفه لتطلبه فتجده غير متاح فتقول رودي: هحاول معها جوة في أوضتي…
وقع حسن أبو علي في نفس رودي. الحقيقة أنها في لا شعورها كانت تتمناه لنفسها وليس لامها. يبدو ان ذلك كان سبب كرهها له في البداية. اتصلت به في غرفتها فتهللت أساريرها: يا أبو علي… بكرة انت معزوم عندنا… حسن أبو علي: يا انسة رودي… ملوش لزوم…اللي عملته معكي ده كان واجب اعمله مع اي حد..لو عاوزة تفضلي تكرهيني معنديش مانع هههه… ضحكت رودي ثم قالت: اوعي تكون لسة زعلا مني! اكد صاحبنا: لا لا أنا قلبي كبير..ثم أردفت: و أوعي تكون حكيت لماما علي اللي حصل! أكد حسن أبو علي: لأ طبعاً…أنتي بتعاملي راجل… اغتبطت رودي و أحست أنها برفقة رجل حقيقي وسيم نياك ليس فيه ما يعيبه و شهم أيضاً فهمست مغتبطة: طيب أولي بقا…تاكل أيه..أنا هاعمل الأكل بايدي… ضحك صاحبنا من هكذا فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر وقد أوقعها في حبالته وهو يرسم أن يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة فيكون بذلك قد ذاق الأم و ابنتها: حمام…بحب الحمام… ضحكت رودي وقالت بدلع: أنت باين عليك شقي أوي! ضحكك صاحبنا وقال: عرفت منين أني شقي! ضحكت رودي وقالت: معرفش…بس كل الرجالة اللي بيحبو الحمام بيبقوا أشقيا… طرقت امها بابها فهمست: ماما جات…ثم زعقت اهو يا ماما حسن أبو علي جاي بكرة… بس عاوز حمام..ابتسمت أمها و أشارت ان تنهي مكالمتها معه بعد أن تسلم لها عليه.
جاء الغد و جاء الضيف المشتهي من الأم راندا و ابنتها. الحقيقة ان حسن أبو علي لم يخبر الأم عما احتاله ليوقع ابنتها في شباكه. فقط أخبرها أنه أقنعها بالمنطق أن لا داعي لكراهيته فهو صديق لهما وعليها أن تعده كأخيها. اقتنعت الأم بذلك التفسير و مدت طاولة الطعام عليها صنوف الحمام المحشي فريك و رودي تلبس بودي تنفر منه بزازها و استريتش ضيق شديد الإثارة! أرادت ان تلفت انتباه حسن أبو علي لها بعيداً عن غريمتها أمها! كانت رودي بمقابله فراحت تأكل و تضرب رجل صاحبنا من أسفل ثم تبسم. راحت تغازله صراحة وهو يبتسم! فهمت أمها تشهي ابنتها الشابة لشاب الوسيم وكيف لا وقد وقعت ه في غرامه من قبل! انتهي من الطعام ونهض ليغسل يديه و الام تنقل الأطباق فتلتقيه رودي عند مدخل الحمام. يتحرش بها فتستجيب فيضمها في قبلة طالت وقطعتها وقع أفدأم راند أمها فيفترقان. أيام تمر و تطلب رودي صارحة صاحبنا في الصباح و امها عند خالتها لن تعود إلا بالمساء. يطرق حسن أبو علي بابها ف تفتح له بقميص نومها فيضمها بقوة و تمضه. قبلات ساخنة أدت بهما إلي الفراش. خلعها ملابسها و خلعته ملابسه! صارا عريا فتشهق رودي من وسامة زب صاحبنا فيضحك. أرخاها عل فراشها فراح يقبل فمها خديها صدرها يلحس و يمص و يرضع بزازها و يده تفرك زنبور فتاة جامعية مثيرة هي رودي! أنت و تاوهت و انزلق ما بين ساقيها ففتحهما: كسك حلو أوي…و ضيق…انت لسة فيرجن…انت و تلوت من محنتها فراح حسن أبو علي يلحس كسها و يفرشها حتي النشوة فألقت شهوتها فوق لسانه! لعق مائها فأحبته رودي بشدة: تقبل تلحس شهوتي…أومأ صاحبنا أي نعم! أمسكت رأسه تقبل شفتيه بقوة فأرخاها مجدداً و أوسع ما بين فخذيها وراح بزيه يفرش كسها فانت و خافت ملقية بيدها: أبو علي..انا لسة فيرجن…! أشار بببسمة: عارف…راح يفرشها برأس قضيبه و يضرب زنبورها ضربات جعلتها تصرخ من النشوة بقوة. راح يفخذ فتاة جامعية شبيهة أيتن عامر و يطبق فخذيها فيدس زبه الثخين و يدلكه بينهما حتي أتى نشوته…