لم اتخيل ابدا ان زوجي يخونني و مع من مع صديقه اي مع رجل حيث كان زوجي يمارس اللواط في غرفة نومنا و انا كنت كالغلبية انام في غرفة اخرى مع ابني و بنتي و هذا بحجة ان صديقه لم يجد ان يبيت و من باب الكرم كنت اتركه ينام معه لكن مع تكرر زيارات صديقه و المبيت معه احسست ان هناك امر غير طبيعي . بدات الشكوك تساورني حيث صار زوجي يعاملني ببرود جنسي كبير حيث احيانا لا نمارس الجنس الا مرة او مرتين في الشهر و حين اطلب منه ان ينيكني يجيب انه متعب و من قبل كنت اعرف ان زوجي رجل نياك و الشك الثاني هو ان زوجي صار احيانا يطلب مني ان اتركه ينيكني من الطيز و كنت انا ارفض هذا الطلب جملة و تفصيلا . المهم تكررت زيارات ذلك الصديق الذي هو تقريبا في سن زوجي و في احدى الليالي قدمت وجبة العشاء لزوجي و لصديقه و لاحظت ان النظرات بينهما غير عادية و قررت الا انام و ابقى اترقب و بعد ان دخلا الى غرفة النوم اقتربت و بدات اسمع ضحكات و اصوات القبلات و هنا عرفت ان زوجي يخونني و ليته كان يخونني مع امراة بل مع رجل شاذ شاركني الفراش و تركتهما يستمتعان باللواط و عدت الى فراشي و انا ابكي بحرقة و قررت ان انتقم من زوجي شر انتقام .
في اليوم الموالي خرجت الى محل قريب مختص في الاجهزة الالكترونية و اشتريت كاميرا مراقبة صغيرة جدا وضعتها اما الثريا و تعمل بتقنية البلوثوت حيث ربطتها مع جهاز الكمبيوتر و كنت اتحكم في تشغيلها و اطفائها عن طريق الكمبيوتر و تركتها مقفلة الى ان جاء صديق زوجي الى البيت و كالعادة اسمع انه بصدد القيامة بمهمة رسمية و لم يجد فندق قريب فاضطر للمبيت عندنا . و بمجرد ان قدمت لهم العشاء حتى عدت الى غرفتي و شغلت الكاميرا و وضعت قرص مضغوط في الكمبيوتر حتى اسجل كيف كان زوجي يخونني و عدت اليهم فوجدتهما قد فرغا من الاكل و هنا نظفت الطاولة و عدت الى غرفتي اترقب لحظة دخولهما الغرفة لممارسة اللواط . و ما ان دخلا حتى احسست ان قلبي ينبض من شدة الخوف و الصدمة لان شكوكي كانت في محلها فقد اقترب زوجي من صديقه و احتضنه و بدا يقبله مثلما كان يقبلني ايام زواجنا الاولى و في نفس الوقت كان يتحسسه ثم بدا كل واحد يعري الاخر بكل محنة و انا ابكي و ارى زوجي يخونني مع رجل اخر و ليته خانني مع امراة . ثم صار اخيرا زوجي عاري تماما و زبه منتصب بقوة حيث لم اره بذلك الانتصاب منذ مدة طويلة
ثم بدا صديق زوجي يرضع له زبه و يلحسه و زوجي مستمتع جدا و هو واقف و يمسك براس صديقه وكانه يستمني براسه و بعد ذلك اخذه الى السرير و بدا يلحس له طيزه ثم جاء دور زوجي يلحس و يرضع زب صديقه فكانا يتبادلان الرضع بطريقة ساخنة جدا و انا ارى زوجي يخونني مع رجل شاذ مثله و اتعذب و اتمنى لو ان تلك النيكة كانت معي . ثم اخذ صديق زوجي وضعية السجود و ركب زوجي من فوقه و ادخل زبه بكل قوة في طيز صديقه و راح ينيكه بكل قوة و يصفع له طيزه و زوجي يعض لسانه من المتعة و الشهوة بينما كان صديقه ساكن و يستقبل الزب في طيزه بلا حركة و كانه معتاد على ان يتناك من زوجي مثل زوجته . و قد ظل ينيكه على تلك الوضعية حتى قذف زوجي افرغ ماء ظهره في طيز صديقه و ظننت ان زوجي رجل نياك و يعشق الطيز لكني تفاجئت حين رايته ياخذ نفس وضعية صديقه الذي جاء دوره كي ينيك زوجي و تفاجئت اكثر حين رايت زب صديقه الذي كان كبيرا جدا و هكذا راح صديقه ينيكه و انا ارى زوجي يخونني و ينيك و يتناك في غرفة نومي و بعد ان اكملا النيكة راحا في وضعية 69 و كل واحد يلحس المني من زب الاخر و بعدها اطفئا النور و ناما في حضن بعضهما
كانت ليلة صعبة جدا علي حيث لم استطع النوم و قد رايت ما رايت و زوجي يخونني مع رجل اخر و ليته كان ينيك امراة لتفهمت الامر ربما لكني لم اجد الا وسيلة واحدة للانتقام و هي اني اريته نسخة من الفيلم الذي صورته بعدما حفظت نسخة اخرى و طلبت منه ان يكتب لي البيت باسمي كي اربي فيه ولدي و بنتي و طلبت منه ان يطلقني في الحين و الا افضحه . و بالفعل طلقني زوجي و كتب لي المنزل باسمي و اعتذر مني حيث اخبرني انه شاذ منذ صغره و ان صديقه معتاد ان يتبادل معه الجنس حتى قبل الزواج و اخبرني انه يحبني رغم كل شيئ بينما انا عاهدته ان استره لكني لم اتقبل ان يبادلني رجل اخر حياتي الزوجية و لا ان يكون زوجي يخونني و في غرفة نومي بالذات و قد افترقنا و ابقيت الولد و البنت معي