تبدأ قصتي مع جارتي ناهد في أحلى سكس نار، وأحلى نيك عشته في حياتي. وقد كنت من قبل أعرفها لأنني كنت أراها كل يوم وأرى جسدها حتى أصبحت أتمنى أن أمارس الجنس معها. في أحد الأيام عند عودتي إلى شقتي وجدتها تمسح الأرض أمام شقتها وكانت ترتدي ثوب منزلي وصدرها مفتوح وكان نهديها يبرزان عندما تنحني عى الأرض. وقفت أمام شقتي أتطلع إليها وعلى نهديها اللذين كانا يتراقصان أمامي من شدة ليونتهما. ساعتها لم أكن أدري هل كانت تدري أي أتطلع إليها أم لا حتى أنتهت من المسح ودخلت إلى شقتها. صعدت سريعاً لى شقتي لأمارس العادة السرية على ذكرى نهديها الرائعين وقلت في نفسي أنني لابد أن أنيكها وأمارس أحلى سكس نار معها بدلاً من مشاهدتها وهي تمسح الأرض. حتى جاء اليوم الموعود وكان لدي بعض الملابس عندها تقوم بكويها. ذهبت إليها في الصباح لكي أحضر الملابس وبالصدفة كان والدتها في السوق وأخوتها الاثنين في عملهما ما يعني أنها كانت بمفردها في الشقة لكني لم أكن أعلم.
ذهبت إلى الشقة وطرقت الباب لتقوم هي بفتحه. طلبت منها الملابس، فدعتني للدخول. دخلت معها إلى الغرفة التي يقومون فيها بالكوي وكانت هناك ملابس كثيرة في كل مكان. سألتني إذا نت أعلم مكان ملابسي، فأجبتها بالنفي. ظللنا نبحث عنها وكانت تنحني لتبحث بين الملابس على الأرض ومكوتها تكون في مواجهتي. بمجرد ما رأيت مكوتها الكبيرة بدأ قضيبي ينتصب. وقفت خلفها مباشرة، وبينما تحاول الوقوف أصطدم قضيبي بمكوتها وشعرت بحرارة أحلى سكس نار . اعتذرت لها، ومرة أخرى أنحنت لكن وجهها كان في مواجهتي فرأيت صدرها لكن هذه المرة كنت أشعر أنه أكبر من المعتاد. ظللنا هكذا حتى وجدنا ملابسي، وهي تعطيني أياها كنت أتعمد أن المس نهديها، فكانت تنظر لي بابتسامة خفيفة. شعرت أنها لا تمانع من ممارسة أحلى سكس نار ولمست نهديها ثلاث مرات حتى اعطتني كل ملابسي. وهي تعطيني آخر قطعة أمسكت نهديها، فقالت لي بابتسامة ماكرة: وهذه المرة أيضاً لم تكن تقصد. قلت لها: بصراحة لديك نهدين لا يقاومان ومنذ أن رأيتهما وأنا أريد ممارسة أحلى سكس نار معك, قالت لي باستغراب: وأين رأيت نهداي؟ قلت لها: كنت أراهما وأنتي تقومين بمسح الأرض. قالت لي: آه يبدو أنك تتابعني منذ زمن. شعرت من كلامها أنها يمكن أن تمارس الجنس معي. بدأت أحسس على وجهها وهي بدأت تتجاوب معي، وقبلتها من خديها، ومن ثم على رقبتها ولحستها بلساني، وهي تسألني: ماذا تفعل؟ من دون أي مقاومة. أخذت أقبل فيها حتى بدأت تصيح فذهبت على شفتيها وقبلتها، وأخذت أرحك لساني وأدخله في فمها وهي تتجاوي معي وتقبلني وتدخل لسانها في فمسي وتلمس لسانها بلساني. وضعت يدي على صدرها وبدأت أفركه من فوق ملابها وأن أقبلها حتى هاجت على الآخر فقلعتها الثوب وكانت لا ترتدي حمالة الصدر، فقط كانت ترتدي لباس أحمر. أضجعتها على السرير، وأخذت أقبل في شفتيها ورقبتها، وهي بصراحة كانت شفتيها مثيرة وكنت أمسك صدرها المستدير الكبير وأفركه بيدي وهي تحسس على قضيبي المنتصب من فوق البنطلون. ظللنا على هذا الوضع لحوالي عشر دقائق، وبعد ذلك نزلت على صدرها وبدأت أقبل كل مكان فيه وأفركه بيدي والحسه بلساني ووصلت إلى حلميها وكانا منتصبين على الآخر ولونهما زهري. فركتهما بأصابعي وهي تتأوه من المحنة. بعد ذلك وضعت حلمتيها في فمي وأخذت أمص فيهما وأضمهما إلى بعضهما وهي تداعب قضيبي من فوق البنطال ثم فتحت أزرار البنطال وفتحت السحابة وأخذت تداعب فيه وأنا فوقها أداعب نهديها لمدرة ربع ساعة تقريباً. وبعد ذلك قلعتني البنطال والقميص وأمسكت بقضيبي وقالت لي: آآآآه قضيبك جد كبير هذا أكبر زب أراه في حياتي. وبدأت تلحس في قضيبي وتمصه وأنا مستمتع على الآخر، وتنزل على بيضاني لتلحسهم وتضعهم في فمها وكانت تمص باحترافية عالية مثل ممثل البورنو حتى قذفت في فمها بكمية كبيرة لدرجة أنه ملاً فمها ونزل أيضاً على وجهها وجسدها. بلعت مني كله وقالت لي: مني طعمه لذيذ.
بعد ذلك أمسكت قضيبي مرة أخرى ولحست ما بقى عليه ومصت فيه حتى أنتصب مرة أخرى، فنزلت على كسها ولمسته من فوق اللباس وجدته غارق من الشهوة. قلعتها اللباس لأجد كس جد جميل وناعم ولا يوجد به أي شعر كما لو كانت حلقته للتو، وكان ظنبورها منتفخ وشفراتها تلمع مما نزل من كسها. جلست بين رجليها وبدأت الحس في شهدها. كان طعمه لذيذ جداً وكانت هذه أول مرة لي أذق فيها ماء النساء. ظللت الحس في كسها وهي تتأوه: آآآآآه لا استطيع كسي نار آآآه نيكني كفى لا استطيع. بعد ذلك وضعت قضيبي على كسها وبدأت أمر على كسها وهي تقول لي: حرام عليك لا تعذبني دخله كفى. ظللت أفرش فيها وهي تموت من المحنة آآآآآآه. بدأت أدخل قضيبه وأخرجه في كسها من دون أي دم فعرفت أنها مفتوحة من قبل. كانت تضمني إليها بقوة وأنا معتليها وكانت بيضاني تضرب في فخادها وفجأة وجدته ترتعش بقوة فعلمت أنها نزلت شهوتها. ظللت أنيك في كسها حوالي ربع ساعة حتى نزلت مني في كسها.