حتى تطورت بينهما العلاقة الى التحدث في مجال النيك و سكس بحرية و قد بدئا الموضوع على الهاتف و قد كان طارق ينتظر زوجته حتى تنام في كل ليلة و يذهب الى غرفة اخرى و يغلق الباب و يتكلم مع ندى في مواضيع الجنس العديدة و يتحدثان عن كل الوضعيات …. كانت ندى تتحدث معه و هي تغنج و تضع يدها على زنبورها و تبدأ تفرك به … و قالت لـ طارق في تلك اللحظة : حبيبي طارق … شو رأيك تحط ايدك على زبك الكبير و تبدا تفرك فيه متل ما أنا عم بعمل هلأأ و عم بفرك بالزنبور ….
شعر طارق في تلك اللحظة عندما سمع ندى تتحدث بهذه الطريقة الممحونة بمحنة شديدة لم يشعر بها من قبل حتى مع زوجته التي أنجب منها أطفالاً … و قد خلع بنطاله بسرعة و أخرج زبه الكبير و بدأ يفرك به و هو يتحدث مع ندى بمحنة كبيرة و هي تغنج له في سكس حار و تقول له : حبيبي اصابعي هلأ بين الشفرات آآآآآآآه هاد هو راس زبك الكبير صح حبيبي ؟ آآآآآآي ما اأكبره آآآآآآآه … عم بنقّط على كسي آآآآه ….
شعر طارق بمحنة شديدة و هو يستمع الى ندى الممحونة كيف تتكلم معه و بدأ يفرك في زبه الكبير بكل قوته و هو يقول لها : افركي كسك بقوة هاد زبي عليه .. آآآآه ما اأحلاه هالكس يلااا افررركييه طلعيه من مكانه .. بدي ينزل ضهرك بقوة على راس زبي الكبيير .. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت ندى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج لـ طارق بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي …
لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ ندى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة و احلى سكس ساخن….
استيقظت ندى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها طارق الممحون …..
فاستقبلته في المكتب بقبله قوية على رقبته لتجعله يشعر بالمحنة من اول النهار و خرجت مسرعة و قالت له : اليوم في شغل كتير و ورق كتير بده توقيعك حبيبي ….كمان شوي برجعلك ….
لقد شعر طارق بالمحنة بشدة عندما وضعت ندى شفتيها على شفتيه في سكس ممحون و ساخن ….
يتبع